حكآية روح
14-11-2019, 12:36 AM
متألمة كثيراً ،
أعطيتُه حباً فاق كُل التصورآت ،
وحتى عندما سعيت في خيآنته !
وجدتُ شبح حبه يلاحقني في وجوه كُل البشر ،
فكيف هُنت عليه وكيف أستطآع أن يرميني
أسفل القاع وبعد أن كآن لي كُل شيء
أصبح لي لا شيء لا شيء !
يُتابعني البعض بِ نظرآت مليئة ب الشفقة
متسرعة طآئشة طفلةة !
أجد نفسي كسبت عمر يُضاعف عمري !
تحت مسمى الحُب لا يكون إلا لـ شخص وآحد
وكيف إن كان ذلك الشخص
لا يستحق أن يكون الحُب له !
ظننت نفسي أني أستطعت أن أجد نفسي
مرة أخرى ولكن تيآر عشقة ما زال يلاحقني ،
لطمتني أمواجه بِ عُنف وسقطت بقسوة
جريحة !
متألمة !
تآئهةة فـ عذرآ إن فقدت من أكون مرة أخرى "
تباً لكل من يُبكينا ليلاً ،
فـ كل ما أردت أن أنام تذكرت تلك اللعنة
التي جمعتني بك !
لـ أستحقر نفسي وأقف أمام المرآة طويلا ؟
كيف لكِ ان تُعطي قلباً لـ شخص لا يحفظة "
كيف لكِ أن تكوني شفافة كذلك !
قاتل الله قلباً سئم ظلم رجُلاٍ وسقي المر منه "
أمتلئتُ به إلى حد التعلق ،
تيقنت بِ ان جرحهُ لي قد برئ ،
فـ غدر بي ب طعنة وجرحني بها جدآ ،
بطريقة لا استطيع وصفها ؟!
هل كُل ما يُجرح يُستطآع وصفه !
أحببته كثيراً ،
ولكنه لن يجد من بعدي أحد يُحبه بهذا العمق "
لن يجد أبدا لا في الشرق ولا في الغرب ،
فـ أنا أنثى أحبت بِ مشاعر إستثناتئية ،
إرتقت في مشآعرها كثيراً ،
وحآربت هفوآتها !
فـ من مثله لا يستحق مثلي انا !!
ممتئلة ب ذكريآت مؤلمة ،
فعندما يٌبعثرك أشخاص إستطآعو أن يلامسوا
مشآعرك بِ جزء كبير منها ،
كآن الجرح عميييق عميييق جدآ !
تنتابني الرغبة ب البكآء ب طريقة هستيرية
يصاحبها نوع من الآنين !
ماذا فعلت لـ أتالم !
فـ خُلقت لـ أحيا دون ألم "
ليتني أصاب ببعض البرود الذي يعتري البعض
وأمضي هكذا بِ دون أن اشعر بتآنيب الضمير
أمضي ب كبريآء
ب شموخ !
أمضي ولا يهمني أحدآ غيري أنا !
أعطيتُه حباً فاق كُل التصورآت ،
وحتى عندما سعيت في خيآنته !
وجدتُ شبح حبه يلاحقني في وجوه كُل البشر ،
فكيف هُنت عليه وكيف أستطآع أن يرميني
أسفل القاع وبعد أن كآن لي كُل شيء
أصبح لي لا شيء لا شيء !
يُتابعني البعض بِ نظرآت مليئة ب الشفقة
متسرعة طآئشة طفلةة !
أجد نفسي كسبت عمر يُضاعف عمري !
تحت مسمى الحُب لا يكون إلا لـ شخص وآحد
وكيف إن كان ذلك الشخص
لا يستحق أن يكون الحُب له !
ظننت نفسي أني أستطعت أن أجد نفسي
مرة أخرى ولكن تيآر عشقة ما زال يلاحقني ،
لطمتني أمواجه بِ عُنف وسقطت بقسوة
جريحة !
متألمة !
تآئهةة فـ عذرآ إن فقدت من أكون مرة أخرى "
تباً لكل من يُبكينا ليلاً ،
فـ كل ما أردت أن أنام تذكرت تلك اللعنة
التي جمعتني بك !
لـ أستحقر نفسي وأقف أمام المرآة طويلا ؟
كيف لكِ ان تُعطي قلباً لـ شخص لا يحفظة "
كيف لكِ أن تكوني شفافة كذلك !
قاتل الله قلباً سئم ظلم رجُلاٍ وسقي المر منه "
أمتلئتُ به إلى حد التعلق ،
تيقنت بِ ان جرحهُ لي قد برئ ،
فـ غدر بي ب طعنة وجرحني بها جدآ ،
بطريقة لا استطيع وصفها ؟!
هل كُل ما يُجرح يُستطآع وصفه !
أحببته كثيراً ،
ولكنه لن يجد من بعدي أحد يُحبه بهذا العمق "
لن يجد أبدا لا في الشرق ولا في الغرب ،
فـ أنا أنثى أحبت بِ مشاعر إستثناتئية ،
إرتقت في مشآعرها كثيراً ،
وحآربت هفوآتها !
فـ من مثله لا يستحق مثلي انا !!
ممتئلة ب ذكريآت مؤلمة ،
فعندما يٌبعثرك أشخاص إستطآعو أن يلامسوا
مشآعرك بِ جزء كبير منها ،
كآن الجرح عميييق عميييق جدآ !
تنتابني الرغبة ب البكآء ب طريقة هستيرية
يصاحبها نوع من الآنين !
ماذا فعلت لـ أتالم !
فـ خُلقت لـ أحيا دون ألم "
ليتني أصاب ببعض البرود الذي يعتري البعض
وأمضي هكذا بِ دون أن اشعر بتآنيب الضمير
أمضي ب كبريآء
ب شموخ !
أمضي ولا يهمني أحدآ غيري أنا !