غرآم الروح
05-02-2020, 07:12 PM
وتوجد العديد من الفروق بين الماعز و الخروف وهي :-
الفرق الأول بينهما هو طول الذيل ، فنجد الماعز ذيلها إلى أعلى ، من الغنم ، كما أن ذيل الغنم متدلي ، والماعز ذيلها أصغر في الحجم من الغنم .
اللحية
ومن الفروق الواضحة بينهما أيضاً نجد أن الماعز لها لحية تختلف في حجمها وسمكها حسب نوع الماعز ، حيث نجد أن ذكر الماعز لديه لحية ، والإناث لا تملك لحية ، وفي الجانب الأخر أن الغنم لا تمتلك لحية ولكن تمتلك لبدة ، ولا توجد هذه اللبدة في الماعز .
الرائحة
تنبعث من الحيوانات عندما تنضج جنسياً رائحة معينة ، والتي تعمل على جذب الجنس الآخر ، خاصة في موسم التزاوج ، حيث تنبعث رائحة من ذكر الماعز عند البلوغ ، أما ذكور الأغنام لا تمتلك هذه الرائحة عند البلوغ ، خاصة وإنها تتمتع بحاسة شم قوية .
الفراء
ومن الفروق الظاهرة بين الماعز والخروف هو الفراء ، فإذا لاحظنا سنجد أن فراء الخروف أو الغنم أثقل من الماعز ، وهو من نوع الصوف ، والذي نستخدمه في صناعة الملابس الصوفية ، ويتم اقتصاص هذا الفراء مرة واحدة في السنة ، مع بتر الذيل حتى يتم الحفاظ على نظافتها ، أما الماعز لها شعر قصير وخفيف ، ولون الفراء في الأغنام يكون لونه أبيض ، أما لون فراء الماعز يختلف حسب نوع الماعز ، حيث نجد في بعض الاوقات بني أو أسود أو رمادي ، أو مزيج من اللونين ويعتبر هذا النوع الأكثر شيوعاً ، والفراء في الخروف أو الغنم يجعل شكله الخارجي ممتلئ ، والماعز نحيفة جداً مقارنة بالخروف .
الوجه
شكل الشفاه العليا ، وهي المنطقة التي تكون بين الأنف والشفاه العليا ، فإذا نظرنا إلى الغنم أو الخروف نجد أنه يمتلك ثغرة ظاهرة ، بينما الماعز ليس لديها هذه الثغرة في وجهها ، ووظيفة هذه الثغرة تقوم بنقل الرطوبة من الفم إلى الأنف حتى تبقى مبللة ، وفي هذا النوع من الثدييات يستطيع الأنف الرطب التمييز والكشف بين الروائح من الأنف الجاف ، وتعتبر هذه الثغرة أهم ما يميز الخروف عن الماعز .
الغدد
تمتلك الحيوانات على العديد من الغدد المختلفة ، حتى وإنها تمتلك بعض الغدد المسئولة عن صد الأعداء وجذب الأصدقاء والمقربين منها ، وهذه الغدد تسمى غدد الرائحة ، و توجد هذه الغدد عند الخروف أو الأغنام تحت أعينهم ، أو من الممكن أن تراها بين أصابع القدم ، في حين نراها في الماعز تحت الذيول .
التغذية
من المعروف عن نوع الثدييات أنها تتغذى على العشب ، إلا أن تختلف عن بعضها في بعض الأوقات ، حيث نجد الماعز يتغذى على أوراق الشجر والأغصان ، حيث حباها الله بجسم رشيق ، يجعلها تبحث عن الغذاء وتتسلق الأماكن العالية وتصعد فوق الجبال حتى تبحث عن غذائها ، أما الأغنام يمكنها البحث عن الغذاء في الحقول ، حيث يتم رعيها في الأماكن العشبية ، وتتغذى على أوراق الشجر أو الأعشاب ويقوم بترك الساق ، الغنم لا يمكنها السير بمفردها ، ولكن دائماً ما نجدها تسير في القطيع .
السلوك
تختلف الماعز عن الأغنام في السلوك الاجتماعي والمعيشة ، إذا نظرنا نجد أن الغنم يسير مع القطيع ولا يفضل البقاء بمفرده ، ويصيبه القلق إذا انفصل عن القطيع ، وتعتبر رعاية القطيع من الأغنام أفضل بشكل كبير من رعاية أو إدارة الماعز ، خاصة وإنه حيوان فضولي يحب الاستطلاع ويمكنه التجول بمفرده واكتشاف الأشياء .
ومن حيث السلوك الدفاعي ، نري أن الأغنام إذا تم تهديدها من قبل حيوانات أخرى تقوم بسند جسدها ثم تقوم بما يسمى “النطح ” وهو مؤخرة رأسها ، أما السلوك الدفاعي للماعز يكون مختلف ، حيث يقوم برفع ساقه الخلفي وبعد ذلك يهبط ويقوم بنطح رأسه ، وتعتبر التقنية التي تستخدمها الأغنام هي الأكثر شيوعاً بين هذا النوع من الحيوانات.
الفرق الأول بينهما هو طول الذيل ، فنجد الماعز ذيلها إلى أعلى ، من الغنم ، كما أن ذيل الغنم متدلي ، والماعز ذيلها أصغر في الحجم من الغنم .
اللحية
ومن الفروق الواضحة بينهما أيضاً نجد أن الماعز لها لحية تختلف في حجمها وسمكها حسب نوع الماعز ، حيث نجد أن ذكر الماعز لديه لحية ، والإناث لا تملك لحية ، وفي الجانب الأخر أن الغنم لا تمتلك لحية ولكن تمتلك لبدة ، ولا توجد هذه اللبدة في الماعز .
الرائحة
تنبعث من الحيوانات عندما تنضج جنسياً رائحة معينة ، والتي تعمل على جذب الجنس الآخر ، خاصة في موسم التزاوج ، حيث تنبعث رائحة من ذكر الماعز عند البلوغ ، أما ذكور الأغنام لا تمتلك هذه الرائحة عند البلوغ ، خاصة وإنها تتمتع بحاسة شم قوية .
الفراء
ومن الفروق الظاهرة بين الماعز والخروف هو الفراء ، فإذا لاحظنا سنجد أن فراء الخروف أو الغنم أثقل من الماعز ، وهو من نوع الصوف ، والذي نستخدمه في صناعة الملابس الصوفية ، ويتم اقتصاص هذا الفراء مرة واحدة في السنة ، مع بتر الذيل حتى يتم الحفاظ على نظافتها ، أما الماعز لها شعر قصير وخفيف ، ولون الفراء في الأغنام يكون لونه أبيض ، أما لون فراء الماعز يختلف حسب نوع الماعز ، حيث نجد في بعض الاوقات بني أو أسود أو رمادي ، أو مزيج من اللونين ويعتبر هذا النوع الأكثر شيوعاً ، والفراء في الخروف أو الغنم يجعل شكله الخارجي ممتلئ ، والماعز نحيفة جداً مقارنة بالخروف .
الوجه
شكل الشفاه العليا ، وهي المنطقة التي تكون بين الأنف والشفاه العليا ، فإذا نظرنا إلى الغنم أو الخروف نجد أنه يمتلك ثغرة ظاهرة ، بينما الماعز ليس لديها هذه الثغرة في وجهها ، ووظيفة هذه الثغرة تقوم بنقل الرطوبة من الفم إلى الأنف حتى تبقى مبللة ، وفي هذا النوع من الثدييات يستطيع الأنف الرطب التمييز والكشف بين الروائح من الأنف الجاف ، وتعتبر هذه الثغرة أهم ما يميز الخروف عن الماعز .
الغدد
تمتلك الحيوانات على العديد من الغدد المختلفة ، حتى وإنها تمتلك بعض الغدد المسئولة عن صد الأعداء وجذب الأصدقاء والمقربين منها ، وهذه الغدد تسمى غدد الرائحة ، و توجد هذه الغدد عند الخروف أو الأغنام تحت أعينهم ، أو من الممكن أن تراها بين أصابع القدم ، في حين نراها في الماعز تحت الذيول .
التغذية
من المعروف عن نوع الثدييات أنها تتغذى على العشب ، إلا أن تختلف عن بعضها في بعض الأوقات ، حيث نجد الماعز يتغذى على أوراق الشجر والأغصان ، حيث حباها الله بجسم رشيق ، يجعلها تبحث عن الغذاء وتتسلق الأماكن العالية وتصعد فوق الجبال حتى تبحث عن غذائها ، أما الأغنام يمكنها البحث عن الغذاء في الحقول ، حيث يتم رعيها في الأماكن العشبية ، وتتغذى على أوراق الشجر أو الأعشاب ويقوم بترك الساق ، الغنم لا يمكنها السير بمفردها ، ولكن دائماً ما نجدها تسير في القطيع .
السلوك
تختلف الماعز عن الأغنام في السلوك الاجتماعي والمعيشة ، إذا نظرنا نجد أن الغنم يسير مع القطيع ولا يفضل البقاء بمفرده ، ويصيبه القلق إذا انفصل عن القطيع ، وتعتبر رعاية القطيع من الأغنام أفضل بشكل كبير من رعاية أو إدارة الماعز ، خاصة وإنه حيوان فضولي يحب الاستطلاع ويمكنه التجول بمفرده واكتشاف الأشياء .
ومن حيث السلوك الدفاعي ، نري أن الأغنام إذا تم تهديدها من قبل حيوانات أخرى تقوم بسند جسدها ثم تقوم بما يسمى “النطح ” وهو مؤخرة رأسها ، أما السلوك الدفاعي للماعز يكون مختلف ، حيث يقوم برفع ساقه الخلفي وبعد ذلك يهبط ويقوم بنطح رأسه ، وتعتبر التقنية التي تستخدمها الأغنام هي الأكثر شيوعاً بين هذا النوع من الحيوانات.