ابتسامة الزهر
16-02-2020, 06:06 AM
رفع مستوى الوعي الصحي
يساعد تعليم المرأة على رفع مستوى الوعي الصحي لديها، فخلال مرحلة التعليم الابتدائية والثانوية تطرح العديد من المواضيع التعليمة لبيان كيفية التعامل مع الأطفال الرضع، لذلك فهي تساهم في الحد من مستوى الوفيات، كما أتاح التعليم للمرأة إمكانية العمل في المرافق الصحية، حيث تساهم في تقديم العديد من الخدمات لرعاية فئات المجتمع، مثل المشاركة في عمليات الولادة.
التقليل من حالات الزواج المبكر
يتيح التعليم للمرأة الحرية في اتخاذ قرارات حياتها، فيمنحها ذلك القوة على أخذ حقوقها، وتحسين نمط حياتها، وزيادة ثقتها بنفسها أيضاً، حيث يعد التعليم عاملاً أساسيا يساهم في خفض مستوى الوفيات، ويحد من حالات الزواج والإنجاب المبكر، حيث ينصح في استمرار عملية التعليم، وذلك من أجل الابتعاد عن الزواج المبكر خلال مرحلة المراهقة، فنلاحظ وجود العديد من الفتيات اللواتي تزوّجن في سن 15، وقد أنجبت كل واحدة منهن ما يقارب سبعة أطفال عندما بلغن من العمر 17 سنة.
رفع مستوى المعيشة
يعد التعليم داعمةً أساسيةً يتم من خلالها تحقيق الأحلام والرغبات التي يحتاجها الشخص خلال فترات حياته، حيث يحتاج التعليم إلى بذل الجهد والقوة حتى ينال الشخص منصباً مهماً يعود عليه بالفوائد الجمّة لتحسّن مستوى معيشته،
فحسب منظمة اليونيسكو يزداد راتب المرأة المتعلمة بنسبة 20% وتزاد فرص العمل كلما تلقّت تعليماً أفضل خلال دراستها في المراحل الابتدائية.
توفير الرعاية الصحية الجيدة للأبناء
يعتبر سوء التغذية من الأسباب الأساسية التي تؤدي إلى ارتفاع نسبة الوفيات في العالم، لذلك يساهم تعليم المرأة في مساندتها لاختيار أفضل العناصر الغذائية التي يكون لها دور كبير في الوقاية من الأمراض، بالإضافة إلى محافظتها على نظافة أبنائها، وتعليمهم أساسيات الحياة الصحية.
يساعد تعليم المرأة على رفع مستوى الوعي الصحي لديها، فخلال مرحلة التعليم الابتدائية والثانوية تطرح العديد من المواضيع التعليمة لبيان كيفية التعامل مع الأطفال الرضع، لذلك فهي تساهم في الحد من مستوى الوفيات، كما أتاح التعليم للمرأة إمكانية العمل في المرافق الصحية، حيث تساهم في تقديم العديد من الخدمات لرعاية فئات المجتمع، مثل المشاركة في عمليات الولادة.
التقليل من حالات الزواج المبكر
يتيح التعليم للمرأة الحرية في اتخاذ قرارات حياتها، فيمنحها ذلك القوة على أخذ حقوقها، وتحسين نمط حياتها، وزيادة ثقتها بنفسها أيضاً، حيث يعد التعليم عاملاً أساسيا يساهم في خفض مستوى الوفيات، ويحد من حالات الزواج والإنجاب المبكر، حيث ينصح في استمرار عملية التعليم، وذلك من أجل الابتعاد عن الزواج المبكر خلال مرحلة المراهقة، فنلاحظ وجود العديد من الفتيات اللواتي تزوّجن في سن 15، وقد أنجبت كل واحدة منهن ما يقارب سبعة أطفال عندما بلغن من العمر 17 سنة.
رفع مستوى المعيشة
يعد التعليم داعمةً أساسيةً يتم من خلالها تحقيق الأحلام والرغبات التي يحتاجها الشخص خلال فترات حياته، حيث يحتاج التعليم إلى بذل الجهد والقوة حتى ينال الشخص منصباً مهماً يعود عليه بالفوائد الجمّة لتحسّن مستوى معيشته،
فحسب منظمة اليونيسكو يزداد راتب المرأة المتعلمة بنسبة 20% وتزاد فرص العمل كلما تلقّت تعليماً أفضل خلال دراستها في المراحل الابتدائية.
توفير الرعاية الصحية الجيدة للأبناء
يعتبر سوء التغذية من الأسباب الأساسية التي تؤدي إلى ارتفاع نسبة الوفيات في العالم، لذلك يساهم تعليم المرأة في مساندتها لاختيار أفضل العناصر الغذائية التي يكون لها دور كبير في الوقاية من الأمراض، بالإضافة إلى محافظتها على نظافة أبنائها، وتعليمهم أساسيات الحياة الصحية.