مرافئ الذكريات
23-02-2020, 11:30 AM
على الرجل حين يبدأ بالبحث عن زوجةٍ تشاركه الحياة أن ينتقي فيها صفاتً معيّنةً، تكون فيها نِعم المعين في الدين، والدنيا، ومن هذه الصفات ما يأتي
•محِبّةٌ لله تعالى، ولرسوله الكريم، مطيعةٌ لأوامرهما، ومن الحبّ تندرج أموراً أخرى، على المرأة الصالحة الالتزام بها، يُذكر منها: ◦أن تكون مجتهدةً في قراءة القرآن الكريم، ودائمة تدبّره.
◦أن تُكثر من النوافل الواردة عن رسول الله عليه السلام؛ كالصيام، والصدقة، والصلاة.
◦أن تكون دائمة الصلة بالله تعالى بالذكر، والاستغفار.
◦أن تتّبع سنة النبي -عليه السلام- كما وردت عنه، ولا تبتدع على ذلك، ولا تزيد.
•مراقِبةٌ لله تعالى، واطلاعه عليها، وكثيرة الخشية منه سبحانه، وهذا يُعينها على الوقوف على نواهيه، والحذر منها.
•مجاهِدةٌ لنفسها، تنأى بها عن المحرّمات، فإنّ دوام مجاهدة النفس
يُوصل صاحبها في النهاية إلى طاعة الله، والأُنس به، والاشتغال فيما يرضيه، وقد حذّر الله تعالى من اتّباع الهوى؛ لِما فيه من سقوطٍ قريبٍ لصاحبه، فقد قال الله تعالى: (فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ).
•بعيدةٌ عن اتّباع خطوات الشيطان، ومنتبهةٌ من الوقوع في مكائده، ووسوساته، لعلمها أنّ الشيطان لا يدعوها إلّا لشرٍّ وسوءٍ.
•تعظّم شعائر الله تعالى، حيث قال الله سبحانه: (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)،
فمن يعظّم شعائر الله، يزيده ذلك قرباً منه سبحانه، وإقبالاً على الطاعات، والاستكثار منها، وبالمقابل فهو مانعٌ من الوقوع في الإثم والمعاصي؛ لشعور العبد بعِظم ما يأتي بحقّ ربه سبحانه.
وبعد الصفات الإيمانية التي يجب أن تتجمّل بها الزوجة الصالحة، هناك صفاتٌ أخرى يجب أن تتحلّى بها في بيتها مع زوجها وأولادها، ومثال
ذلك:•الموازنة بين الأوقات التي تقضيها في البيت، أو خارجه، فتعطي كلّ ذي حقٍّ حقّه.
•منح زوجها الشعور بالأهمية في البيت، والحاجة إليه في سائر شؤونها.
•منح زوجها الشعور بالأمان من جانب حبّها له، ورضاها به.
•تقريب الأفكار، والقيم، والمعتقدات بينها وبين زوجها، فذلك ممّا يؤلف القلوب.
•تفهّم وتقدير حاجات الزوج، ومشاكله.
•الاشتراك مع الزوج في اتخاذ بعض القرارات التي تهمّ الأسرة.
•أن تكون مرحةً وليّنةَ مع زوجها، وأولادها، وتجلب البهجة والسرور إلى البيت.
•تقديم الرعاية، والعطف، والتربية للأطفال.
•المساهمة في تحسين مستوى دخل الأسرة عند الحاجة.
•المحافظة على هيئة البيت مريحاً، وأنيقاً.
•محِبّةٌ لله تعالى، ولرسوله الكريم، مطيعةٌ لأوامرهما، ومن الحبّ تندرج أموراً أخرى، على المرأة الصالحة الالتزام بها، يُذكر منها: ◦أن تكون مجتهدةً في قراءة القرآن الكريم، ودائمة تدبّره.
◦أن تُكثر من النوافل الواردة عن رسول الله عليه السلام؛ كالصيام، والصدقة، والصلاة.
◦أن تكون دائمة الصلة بالله تعالى بالذكر، والاستغفار.
◦أن تتّبع سنة النبي -عليه السلام- كما وردت عنه، ولا تبتدع على ذلك، ولا تزيد.
•مراقِبةٌ لله تعالى، واطلاعه عليها، وكثيرة الخشية منه سبحانه، وهذا يُعينها على الوقوف على نواهيه، والحذر منها.
•مجاهِدةٌ لنفسها، تنأى بها عن المحرّمات، فإنّ دوام مجاهدة النفس
يُوصل صاحبها في النهاية إلى طاعة الله، والأُنس به، والاشتغال فيما يرضيه، وقد حذّر الله تعالى من اتّباع الهوى؛ لِما فيه من سقوطٍ قريبٍ لصاحبه، فقد قال الله تعالى: (فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ).
•بعيدةٌ عن اتّباع خطوات الشيطان، ومنتبهةٌ من الوقوع في مكائده، ووسوساته، لعلمها أنّ الشيطان لا يدعوها إلّا لشرٍّ وسوءٍ.
•تعظّم شعائر الله تعالى، حيث قال الله سبحانه: (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)،
فمن يعظّم شعائر الله، يزيده ذلك قرباً منه سبحانه، وإقبالاً على الطاعات، والاستكثار منها، وبالمقابل فهو مانعٌ من الوقوع في الإثم والمعاصي؛ لشعور العبد بعِظم ما يأتي بحقّ ربه سبحانه.
وبعد الصفات الإيمانية التي يجب أن تتجمّل بها الزوجة الصالحة، هناك صفاتٌ أخرى يجب أن تتحلّى بها في بيتها مع زوجها وأولادها، ومثال
ذلك:•الموازنة بين الأوقات التي تقضيها في البيت، أو خارجه، فتعطي كلّ ذي حقٍّ حقّه.
•منح زوجها الشعور بالأهمية في البيت، والحاجة إليه في سائر شؤونها.
•منح زوجها الشعور بالأمان من جانب حبّها له، ورضاها به.
•تقريب الأفكار، والقيم، والمعتقدات بينها وبين زوجها، فذلك ممّا يؤلف القلوب.
•تفهّم وتقدير حاجات الزوج، ومشاكله.
•الاشتراك مع الزوج في اتخاذ بعض القرارات التي تهمّ الأسرة.
•أن تكون مرحةً وليّنةَ مع زوجها، وأولادها، وتجلب البهجة والسرور إلى البيت.
•تقديم الرعاية، والعطف، والتربية للأطفال.
•المساهمة في تحسين مستوى دخل الأسرة عند الحاجة.
•المحافظة على هيئة البيت مريحاً، وأنيقاً.