reda laby
27-03-2020, 03:40 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يا معشر النساء تصدقن وأكثرن الاستغفار، فإني رأيتكن أكثر أهل النار''
فقالت امرأة منهن خدلة: وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار؟
قال: ''تكثرن اللعن، وتكفرن العشير•وأما كونهن أقل أهل الجنة،
ففي أفراد مسلم عن مطرف بن عبدالله: أنه كانت له امرأتان
، فجاء من عند إحداهما، فقالت الأخرى جئت من عند فلانة،
فقال: جئت من عند عمران بن حصين
، فحدثنا أن رسول الله '' قال: ''إن أقل ساكني الجنة النساء''•
فإن قيل: ما تصنعون بالحديث الذي رواه أبو يعلي الموصلي،
حدثنا عمرو بن الضحاك بن مخلد، حدثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد،
حدثنا أبو رافع إسماعيل بن رافع عن محمد بن زياد عن محمد بن كعب القرظي
عن رجل من الأنصار عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وهو في طائفة من أصحابه••• فذكر حديثاً طويلاً وفيه:
''فيدخل الرجل منهم على ثنتين وسبعين زوجة مما ينشئ الله تعالى،
وثنتين من ولد آدم لهم فضل على من أنشأ الله بعبادتهما الله في الدنيا•••''
وقد روي عن أحمد في مسنده من حديث عمارة بن خزيمة بن ثابت قال:
كنا مع عمرو بن العاص في حج أو عمرة حتى إذا كنا بمر الظهران
فإذا امرأة في هودجها، قال: فمال فدخل الشعب فدخلنا معه
فقال: كنا مع رسول الله '' في هذا المكان،
فإذا نحن بغربان كثيرة فيها غراب أعصم أحمر المنقار والرجلين،
فقال رسول الله ''صلى الله عليه وسلم :
''لا يدخل الجنة من النساء إلا مثل هذا الغراب من هذه الغربان''
والأعصم من الغربان الذي في جناحه ريشة بيضاء
والغراب الأعصم هو الأبيض الجناحين، وقيل: الأبيض الرجل،
أراد قلة من يدخل الجنة من النساء،
لأن هذا الوصف في الغراب قليل عزيز•
وفي حديث آخر: ''المرأة الصالحة مثل الغراب الأعصم،
قيل: وما الغراب الأعصم يا رسول الله؟
قال: الذي إحدى رجليه بيضاء''•
وفي حديث آخر: ''عائشة في النساء كالغراب الأعصم في الغربان''•
يا معشر النساء تصدقن وأكثرن الاستغفار، فإني رأيتكن أكثر أهل النار''
فقالت امرأة منهن خدلة: وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار؟
قال: ''تكثرن اللعن، وتكفرن العشير•وأما كونهن أقل أهل الجنة،
ففي أفراد مسلم عن مطرف بن عبدالله: أنه كانت له امرأتان
، فجاء من عند إحداهما، فقالت الأخرى جئت من عند فلانة،
فقال: جئت من عند عمران بن حصين
، فحدثنا أن رسول الله '' قال: ''إن أقل ساكني الجنة النساء''•
فإن قيل: ما تصنعون بالحديث الذي رواه أبو يعلي الموصلي،
حدثنا عمرو بن الضحاك بن مخلد، حدثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد،
حدثنا أبو رافع إسماعيل بن رافع عن محمد بن زياد عن محمد بن كعب القرظي
عن رجل من الأنصار عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وهو في طائفة من أصحابه••• فذكر حديثاً طويلاً وفيه:
''فيدخل الرجل منهم على ثنتين وسبعين زوجة مما ينشئ الله تعالى،
وثنتين من ولد آدم لهم فضل على من أنشأ الله بعبادتهما الله في الدنيا•••''
وقد روي عن أحمد في مسنده من حديث عمارة بن خزيمة بن ثابت قال:
كنا مع عمرو بن العاص في حج أو عمرة حتى إذا كنا بمر الظهران
فإذا امرأة في هودجها، قال: فمال فدخل الشعب فدخلنا معه
فقال: كنا مع رسول الله '' في هذا المكان،
فإذا نحن بغربان كثيرة فيها غراب أعصم أحمر المنقار والرجلين،
فقال رسول الله ''صلى الله عليه وسلم :
''لا يدخل الجنة من النساء إلا مثل هذا الغراب من هذه الغربان''
والأعصم من الغربان الذي في جناحه ريشة بيضاء
والغراب الأعصم هو الأبيض الجناحين، وقيل: الأبيض الرجل،
أراد قلة من يدخل الجنة من النساء،
لأن هذا الوصف في الغراب قليل عزيز•
وفي حديث آخر: ''المرأة الصالحة مثل الغراب الأعصم،
قيل: وما الغراب الأعصم يا رسول الله؟
قال: الذي إحدى رجليه بيضاء''•
وفي حديث آخر: ''عائشة في النساء كالغراب الأعصم في الغربان''•