reda laby
12-04-2020, 06:09 PM
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/9_01579383647.gif
1 - الشكر للوالدين:
قال تعالى: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ
أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ [لقمان: 14].
2 - لِين القول لهما والتأدب عند مخاطبتهما:
قال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ
أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23].
3 - ألا يسافر إلا بإذنهما:
ففي الصحيحين عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما،
قال: جاء رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد،
فقال: ((أحيٌّ والداك؟))، قال: نعم، قال: ((ففيهما فجاهِدْ))
4 - عدم التعرض لسخطهما:
روى الترمذي - وحسنه - عن أبي هريرة رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم
كان يقول: ((ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر،
ودعوة الوالد على ولده))
5 - خدمتهما:
روى النسائي - بسند حسن - عن معاوية بن جاهمة السلمي أن جاهمة جاء
إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أردتُ أن أغزو وقد جئت أستشيرك،
فقال: ((هل لك من أم؟))، قال: نعم، قال: ((فالزَمْها؛ فإن الجنة تحت رجلَيْها))
6 - الدعاء لهما بعد موتهما والاستغفار لهما:
لقوله تعالى: ﴿ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 24].
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال:
((إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به،
أو ولد صالح يدعو له))
7 - أن تتصدق عنهما بعد موتهما:
ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن رجلًا قال للنبي صلى الله عليه وسلم:
إن أمي افتُلِتت نفسُها، وأظنُّها لو تكلمت تصدقت، فهل لها أجرٌ إن تصدقتُ عنها؟
قال: ((نعم))
8 - أن يصل المسلم أقاربهما وأصدقاءهما بعد موتهما:
روى مسلم عن عبدالله بن دينار عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه كان إذا خرج إلى مكة،
كان له حمارٌ يتروَّح عليه إذا ملَّ ركوب الراحلة، وعمامةٌ يشد بها رأسه،
فبينا هو يومًا على ذلك الحمار؛ إذ مر به أعرابي، فقال: ألست ابن فلان بن فلان؟
قال: بلى، فأعطاه الحمار، وقال: اركَبْ هذا، والعمامةُ - قال: - اشدُدْ بها رأسك،
فقال له بعض أصحابه: غفَر الله لك، أعطيت هذا الأعرابي حمارًا كنت تروح عليه،
وعمامةً كنت تشدُّ بها رأسك، فقال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
((إن مِن أبر البر صلةَ الرجلِ أهلَ وُدِّ أبيه بعد أن يولي))، وإن أباه كان صديقًا لعمر
9 - زيارة قبريهما بعد موتهما:
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه
فبكى وأبكى من حوله، فقال: ((استأذنتُ ربي في أن أستغفر لها فلم يؤذن لي،
واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور؛ فإنها تُذكِّر الموت))
10 - عدم مناداة الأب أو الأم باسميهما:
روى البخاري في «الأدب المفرد» - بسند صحيح موقوفًا - عن أبي هريرة رضي الله عنه
أنه رأى رجلينِ، فقال لأحدهما: ما هذا منك؟ قال: أبي، فقال: لا تُسمِّه باسمه،
ولا تمشِ أمامه، ولا تجلِس قبله
11 - عدم الانتساب لغير الوالدين:
ففي الصحيحين عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، قال:
سمِعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
((مَن ادَّعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غيرُ أبيه، فالجنةُ عليه حرامٌ))
12 - ألا يتسبب في شتمهما:
ففي الصحيحين عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن مِن أكبر الكبائر أن يلعَن الرجلُ والدَيْه))،
قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟!
قال: ((يسبُّ الرجلُ أبا الرجل؛ فيسبُّ أباه ويسب أمه))
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
https://e.top4top.net/p_969okklq1.gif
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/9_21579383647.gif]
1 - الشكر للوالدين:
قال تعالى: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ
أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ [لقمان: 14].
2 - لِين القول لهما والتأدب عند مخاطبتهما:
قال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ
أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23].
3 - ألا يسافر إلا بإذنهما:
ففي الصحيحين عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما،
قال: جاء رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد،
فقال: ((أحيٌّ والداك؟))، قال: نعم، قال: ((ففيهما فجاهِدْ))
4 - عدم التعرض لسخطهما:
روى الترمذي - وحسنه - عن أبي هريرة رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم
كان يقول: ((ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر،
ودعوة الوالد على ولده))
5 - خدمتهما:
روى النسائي - بسند حسن - عن معاوية بن جاهمة السلمي أن جاهمة جاء
إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أردتُ أن أغزو وقد جئت أستشيرك،
فقال: ((هل لك من أم؟))، قال: نعم، قال: ((فالزَمْها؛ فإن الجنة تحت رجلَيْها))
6 - الدعاء لهما بعد موتهما والاستغفار لهما:
لقوله تعالى: ﴿ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 24].
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال:
((إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به،
أو ولد صالح يدعو له))
7 - أن تتصدق عنهما بعد موتهما:
ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن رجلًا قال للنبي صلى الله عليه وسلم:
إن أمي افتُلِتت نفسُها، وأظنُّها لو تكلمت تصدقت، فهل لها أجرٌ إن تصدقتُ عنها؟
قال: ((نعم))
8 - أن يصل المسلم أقاربهما وأصدقاءهما بعد موتهما:
روى مسلم عن عبدالله بن دينار عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه كان إذا خرج إلى مكة،
كان له حمارٌ يتروَّح عليه إذا ملَّ ركوب الراحلة، وعمامةٌ يشد بها رأسه،
فبينا هو يومًا على ذلك الحمار؛ إذ مر به أعرابي، فقال: ألست ابن فلان بن فلان؟
قال: بلى، فأعطاه الحمار، وقال: اركَبْ هذا، والعمامةُ - قال: - اشدُدْ بها رأسك،
فقال له بعض أصحابه: غفَر الله لك، أعطيت هذا الأعرابي حمارًا كنت تروح عليه،
وعمامةً كنت تشدُّ بها رأسك، فقال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
((إن مِن أبر البر صلةَ الرجلِ أهلَ وُدِّ أبيه بعد أن يولي))، وإن أباه كان صديقًا لعمر
9 - زيارة قبريهما بعد موتهما:
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه
فبكى وأبكى من حوله، فقال: ((استأذنتُ ربي في أن أستغفر لها فلم يؤذن لي،
واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور؛ فإنها تُذكِّر الموت))
10 - عدم مناداة الأب أو الأم باسميهما:
روى البخاري في «الأدب المفرد» - بسند صحيح موقوفًا - عن أبي هريرة رضي الله عنه
أنه رأى رجلينِ، فقال لأحدهما: ما هذا منك؟ قال: أبي، فقال: لا تُسمِّه باسمه،
ولا تمشِ أمامه، ولا تجلِس قبله
11 - عدم الانتساب لغير الوالدين:
ففي الصحيحين عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، قال:
سمِعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
((مَن ادَّعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غيرُ أبيه، فالجنةُ عليه حرامٌ))
12 - ألا يتسبب في شتمهما:
ففي الصحيحين عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن مِن أكبر الكبائر أن يلعَن الرجلُ والدَيْه))،
قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟!
قال: ((يسبُّ الرجلُ أبا الرجل؛ فيسبُّ أباه ويسب أمه))
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
https://e.top4top.net/p_969okklq1.gif
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/9_21579383647.gif]