عبير الليل
18-08-2021, 03:47 AM
هل.صوم.عاشوراء.يكفر.الكبائر؟.tt
📚 يقول النبي صلى الله عليه وسلم :*(الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهما ، إذا اجتنب الكبائر*) ،*هكذا جاء الحديث : إذا اجتنب الكبائر.
⚠ وترك الصلاة من أكبر الكبائر ، حتى على القول بأنها ليس تركها كفرا أكبر ، فتركها من أكبر الكبائر ، وفي لفظ آخر قال : (ما لم تغش الكبائر).
❌*فمن أتى الكبائر لم تكفر عنه الصلاة ، ولا الصوم ، ولا الزكاة ، ولا الجمعة ، ولا غير ذلك ؛ ولهذا قال جمهور أهل العلم : إن أداء الفرائض وترك الكبائر يكفر السيئات #الصغائر.
👈 #أما_الكبائر فلا يكفرها إلا #التوبة إلى الله سبحانه وتعالى ، ولهذا قال جل وعلا : { إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ*} يعني الصغائر ، {وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا*}.
👈 فإذا سمعت النصوص التي فيها ذكر تكفير السيئات ببعض الأعمال الصالحة فاعرف أن هذا بشرط #اجتناب_الكبائر.
📑 مثل قوله صلى الله عليه وسلم :*(العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ) ،*ومثل :*(*من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه*) يعني إذا ترك المعاصي وترك الكبائر ، ولهذا قال :*(ولم يرفث ولم يفسق) ،*وهكذا قوله : (والحج المبرور ليس له جزاء الله الجنة) ،*#المبرور ليس معه إصرار على الكبائر.
👈 وهكذا بقية الأعمال التي يعلق فيها الرسول صلى الله عليه وسلم تكفير السيئات بالعمل الصالح ، يعني عند اجتناب الكبائر ، كقول النبي صلى الله عليه وسلم :*(إن صوم يوم عرفة يكفر السنة التي قبله والتي بعده) يعني عند اجتناب الكبائر .
📝 وهكذا قوله في صوم يوم #عاشوراء*إنه (يكفر السنة التي قبله) *،*يعني عند #اجتناب_الكبائر ، لقوله سبحانه وتعالى : {إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ}*، ولقوله صلى الله عليه وسلم :**(الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر*) ،*إذا اجتنب الكبائر ، ما اجتنبت الكبائر كلها ألفاظ جاءت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
▪ولما ذكر وضوءه عليه الصلاة والسلام ، وأن من توضأ مثل وضوئه صلى الله عليه وسلم غفر له ، قال : (ما لم تصب المقتلة) *قال العلماء : المقتلة يعني #الكبيرة ، يعني : ما اجتنب الكبائر ، نسأل الله السلامة والعافية.
📚 يقول النبي صلى الله عليه وسلم :*(الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهما ، إذا اجتنب الكبائر*) ،*هكذا جاء الحديث : إذا اجتنب الكبائر.
⚠ وترك الصلاة من أكبر الكبائر ، حتى على القول بأنها ليس تركها كفرا أكبر ، فتركها من أكبر الكبائر ، وفي لفظ آخر قال : (ما لم تغش الكبائر).
❌*فمن أتى الكبائر لم تكفر عنه الصلاة ، ولا الصوم ، ولا الزكاة ، ولا الجمعة ، ولا غير ذلك ؛ ولهذا قال جمهور أهل العلم : إن أداء الفرائض وترك الكبائر يكفر السيئات #الصغائر.
👈 #أما_الكبائر فلا يكفرها إلا #التوبة إلى الله سبحانه وتعالى ، ولهذا قال جل وعلا : { إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ*} يعني الصغائر ، {وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا*}.
👈 فإذا سمعت النصوص التي فيها ذكر تكفير السيئات ببعض الأعمال الصالحة فاعرف أن هذا بشرط #اجتناب_الكبائر.
📑 مثل قوله صلى الله عليه وسلم :*(العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ) ،*ومثل :*(*من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه*) يعني إذا ترك المعاصي وترك الكبائر ، ولهذا قال :*(ولم يرفث ولم يفسق) ،*وهكذا قوله : (والحج المبرور ليس له جزاء الله الجنة) ،*#المبرور ليس معه إصرار على الكبائر.
👈 وهكذا بقية الأعمال التي يعلق فيها الرسول صلى الله عليه وسلم تكفير السيئات بالعمل الصالح ، يعني عند اجتناب الكبائر ، كقول النبي صلى الله عليه وسلم :*(إن صوم يوم عرفة يكفر السنة التي قبله والتي بعده) يعني عند اجتناب الكبائر .
📝 وهكذا قوله في صوم يوم #عاشوراء*إنه (يكفر السنة التي قبله) *،*يعني عند #اجتناب_الكبائر ، لقوله سبحانه وتعالى : {إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ}*، ولقوله صلى الله عليه وسلم :**(الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر*) ،*إذا اجتنب الكبائر ، ما اجتنبت الكبائر كلها ألفاظ جاءت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
▪ولما ذكر وضوءه عليه الصلاة والسلام ، وأن من توضأ مثل وضوئه صلى الله عليه وسلم غفر له ، قال : (ما لم تصب المقتلة) *قال العلماء : المقتلة يعني #الكبيرة ، يعني : ما اجتنب الكبائر ، نسأل الله السلامة والعافية.