سحرالشرق
28-02-2017, 09:35 PM
تأثير التحرش يختلف من طفل إلى آخر، ويعتمد ذلك على عوامل عديدة:
- كلما كان التعرض للتحرش في مراحل نمو مختلفة للطفل كلما زاد التشوه في تطور شخصيته.
- تعرض الطفل للتحرش من قبل شخص مصدر رعاية كالأب، الأم، المعلم، يترك آثاراً كبيرة جداً، منها الصدمة، الاغتراب عن الأسرة، اختلاط مشاعر الحب بالجنس والاستغلال، اضطراب العلاقات ومفاهيم الخطأ والصواب.
- يصبح لدى الطفل نشاط جنسي زائد، حيث يقوم بسلوكيات سيئة مقلداً أو مجبراً وليس بغريزة حقيقية.
- فقدان الشعور بالأمان، والثقة بالنفس وبالآخرين.
- كرهه لجسمه وعدم تقبل أعضائه الجنسية.
- الشعور بالعجز لعدم قدرته على الدفاع عن نفسه.
أعراض تعرض الطفل الى التحرش الجنسي
مجموعة من الأعراض تشير إلى تعرّض الطفل لاعتداء جنسي، أو إلى مشكلة أخرى ينبغي الالتفات لها، ومعالجتها أيّاً كانت، وهي:
- إبداء التخوف أو رفض الذهاب إلى مكان معين، أو البقاء مع شخص معين.
- الاستخدام المفاجئ لكلمات جنسية أو لأسماء جديدة لأعضاء الجسم الخاصة.
- رفض العواطف الأبوية.
- مشاكل النوم على اختلافها: القلق، الكوابيس، أو الإصرار المفاجئ على إضاءة النور ليلاً.
- مص الإصبع، التبول الليلي، التصرفات الطفولية.
- المشاكل الدراسية المفاجئة، والسرحان، والهروب من المنزل.
كيف يمكن علاج الطفل الذى تعرض للتحرش؟
بعض الأهالى قد يميلون إلى إنكاره، معتقدين أن الطفل قد ينساه، لكن الحقيقة أنه إذا لم يتم علاج الطفل من آثار التحرش، فإن الضرر سيتفاقم بالإضافة إلى أنه قد يمارس هو نفسه التحرش عندما يكبر، وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأطفال قد لا تظهر عليهم آثار التحرش فوراً، لكن هذا لا يعني أنه لم يترك آثاراً على الطفل وأنها لن تظهر فيما بعد.
لهذا سواء ظهرت أو لم تظهر على الطفل آثار سلبية، يجب:
- ملاحظة سلوكيات الطفل بعد تعرضه للتحرش، لكن دون إشعاره أنه تحت الرقابة.
- عرضه على أخصائي أو طبيب نفسي.
- ملاحقة المتحرش قانونياً وتعريف الطفل بذلك، حيث أن معاقبة الجاني تعد جزءاً أساسياً في علاج الطفل.
- مد جسور من الحب والتواصل والثقة مع الأبناء، وذلك لتشجيعهم على سرد أي مواقف يتعرضون لها دون خوف من عقاب أو لوم.
- ملاحظة تصرفات الطفل بشكل غير مباشر، وتوجيهه بذكاء حتى لا يتعرض لأي مثير من الإعلام أو من البيئة المحيطة في المدرسة أو الشارع أو بين الأقارب.
- الحرص على عدم ذهاب الطفل إلى أماكن غير آمنة.
- التثقيف الجنسي للطفل ومده بالمعلومات الصحيحة.
تأثير التحرش يختلف من طفل إلى آخر، ويعتمد ذلك على عوامل عديدة:
- كلما كان التعرض للتحرش في مراحل نمو مختلفة للطفل كلما زاد التشوه في تطور شخصيته.
- تعرض الطفل للتحرش من قبل شخص مصدر رعاية كالأب، الأم، المعلم، يترك آثاراً كبيرة جداً، منها الصدمة، الاغتراب عن الأسرة، اختلاط مشاعر الحب بالجنس والاستغلال، اضطراب العلاقات ومفاهيم الخطأ والصواب.
- يصبح لدى الطفل نشاط جنسي زائد، حيث يقوم بسلوكيات سيئة مقلداً أو مجبراً وليس بغريزة حقيقية.
- فقدان الشعور بالأمان، والثقة بالنفس وبالآخرين.
- كرهه لجسمه وعدم تقبل أعضائه الجنسية.
- الشعور بالعجز لعدم قدرته على الدفاع عن نفسه.
أعراض تعرض الطفل الى التحرش الجنسي
مجموعة من الأعراض تشير إلى تعرّض الطفل لاعتداء جنسي، أو إلى مشكلة أخرى ينبغي الالتفات لها، ومعالجتها أيّاً كانت، وهي:
- إبداء التخوف أو رفض الذهاب إلى مكان معين، أو البقاء مع شخص معين.
- الاستخدام المفاجئ لكلمات جنسية أو لأسماء جديدة لأعضاء الجسم الخاصة.
- رفض العواطف الأبوية.
- مشاكل النوم على اختلافها: القلق، الكوابيس، أو الإصرار المفاجئ على إضاءة النور ليلاً.
- مص الإصبع، التبول الليلي، التصرفات الطفولية.
- المشاكل الدراسية المفاجئة، والسرحان، والهروب من المنزل.
كيف يمكن علاج الطفل الذى تعرض للتحرش؟
بعض الأهالى قد يميلون إلى إنكاره، معتقدين أن الطفل قد ينساه، لكن الحقيقة أنه إذا لم يتم علاج الطفل من آثار التحرش، فإن الضرر سيتفاقم بالإضافة إلى أنه قد يمارس هو نفسه التحرش عندما يكبر، وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأطفال قد لا تظهر عليهم آثار التحرش فوراً، لكن هذا لا يعني أنه لم يترك آثاراً على الطفل وأنها لن تظهر فيما بعد.
لهذا سواء ظهرت أو لم تظهر على الطفل آثار سلبية، يجب:
- ملاحظة سلوكيات الطفل بعد تعرضه للتحرش، لكن دون إشعاره أنه تحت الرقابة.
- عرضه على أخصائي أو طبيب نفسي.
- ملاحقة المتحرش قانونياً وتعريف الطفل بذلك، حيث أن معاقبة الجاني تعد جزءاً أساسياً في علاج الطفل.
- مد جسور من الحب والتواصل والثقة مع الأبناء، وذلك لتشجيعهم على سرد أي مواقف يتعرضون لها دون خوف من عقاب أو لوم.
- ملاحظة تصرفات الطفل بشكل غير مباشر، وتوجيهه بذكاء حتى لا يتعرض لأي مثير من الإعلام أو من البيئة المحيطة في المدرسة أو الشارع أو بين الأقارب.
- الحرص على عدم ذهاب الطفل إلى أماكن غير آمنة.
- كلما كان التعرض للتحرش في مراحل نمو مختلفة للطفل كلما زاد التشوه في تطور شخصيته.
- تعرض الطفل للتحرش من قبل شخص مصدر رعاية كالأب، الأم، المعلم، يترك آثاراً كبيرة جداً، منها الصدمة، الاغتراب عن الأسرة، اختلاط مشاعر الحب بالجنس والاستغلال، اضطراب العلاقات ومفاهيم الخطأ والصواب.
- يصبح لدى الطفل نشاط جنسي زائد، حيث يقوم بسلوكيات سيئة مقلداً أو مجبراً وليس بغريزة حقيقية.
- فقدان الشعور بالأمان، والثقة بالنفس وبالآخرين.
- كرهه لجسمه وعدم تقبل أعضائه الجنسية.
- الشعور بالعجز لعدم قدرته على الدفاع عن نفسه.
أعراض تعرض الطفل الى التحرش الجنسي
مجموعة من الأعراض تشير إلى تعرّض الطفل لاعتداء جنسي، أو إلى مشكلة أخرى ينبغي الالتفات لها، ومعالجتها أيّاً كانت، وهي:
- إبداء التخوف أو رفض الذهاب إلى مكان معين، أو البقاء مع شخص معين.
- الاستخدام المفاجئ لكلمات جنسية أو لأسماء جديدة لأعضاء الجسم الخاصة.
- رفض العواطف الأبوية.
- مشاكل النوم على اختلافها: القلق، الكوابيس، أو الإصرار المفاجئ على إضاءة النور ليلاً.
- مص الإصبع، التبول الليلي، التصرفات الطفولية.
- المشاكل الدراسية المفاجئة، والسرحان، والهروب من المنزل.
كيف يمكن علاج الطفل الذى تعرض للتحرش؟
بعض الأهالى قد يميلون إلى إنكاره، معتقدين أن الطفل قد ينساه، لكن الحقيقة أنه إذا لم يتم علاج الطفل من آثار التحرش، فإن الضرر سيتفاقم بالإضافة إلى أنه قد يمارس هو نفسه التحرش عندما يكبر، وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأطفال قد لا تظهر عليهم آثار التحرش فوراً، لكن هذا لا يعني أنه لم يترك آثاراً على الطفل وأنها لن تظهر فيما بعد.
لهذا سواء ظهرت أو لم تظهر على الطفل آثار سلبية، يجب:
- ملاحظة سلوكيات الطفل بعد تعرضه للتحرش، لكن دون إشعاره أنه تحت الرقابة.
- عرضه على أخصائي أو طبيب نفسي.
- ملاحقة المتحرش قانونياً وتعريف الطفل بذلك، حيث أن معاقبة الجاني تعد جزءاً أساسياً في علاج الطفل.
- مد جسور من الحب والتواصل والثقة مع الأبناء، وذلك لتشجيعهم على سرد أي مواقف يتعرضون لها دون خوف من عقاب أو لوم.
- ملاحظة تصرفات الطفل بشكل غير مباشر، وتوجيهه بذكاء حتى لا يتعرض لأي مثير من الإعلام أو من البيئة المحيطة في المدرسة أو الشارع أو بين الأقارب.
- الحرص على عدم ذهاب الطفل إلى أماكن غير آمنة.
- التثقيف الجنسي للطفل ومده بالمعلومات الصحيحة.
تأثير التحرش يختلف من طفل إلى آخر، ويعتمد ذلك على عوامل عديدة:
- كلما كان التعرض للتحرش في مراحل نمو مختلفة للطفل كلما زاد التشوه في تطور شخصيته.
- تعرض الطفل للتحرش من قبل شخص مصدر رعاية كالأب، الأم، المعلم، يترك آثاراً كبيرة جداً، منها الصدمة، الاغتراب عن الأسرة، اختلاط مشاعر الحب بالجنس والاستغلال، اضطراب العلاقات ومفاهيم الخطأ والصواب.
- يصبح لدى الطفل نشاط جنسي زائد، حيث يقوم بسلوكيات سيئة مقلداً أو مجبراً وليس بغريزة حقيقية.
- فقدان الشعور بالأمان، والثقة بالنفس وبالآخرين.
- كرهه لجسمه وعدم تقبل أعضائه الجنسية.
- الشعور بالعجز لعدم قدرته على الدفاع عن نفسه.
أعراض تعرض الطفل الى التحرش الجنسي
مجموعة من الأعراض تشير إلى تعرّض الطفل لاعتداء جنسي، أو إلى مشكلة أخرى ينبغي الالتفات لها، ومعالجتها أيّاً كانت، وهي:
- إبداء التخوف أو رفض الذهاب إلى مكان معين، أو البقاء مع شخص معين.
- الاستخدام المفاجئ لكلمات جنسية أو لأسماء جديدة لأعضاء الجسم الخاصة.
- رفض العواطف الأبوية.
- مشاكل النوم على اختلافها: القلق، الكوابيس، أو الإصرار المفاجئ على إضاءة النور ليلاً.
- مص الإصبع، التبول الليلي، التصرفات الطفولية.
- المشاكل الدراسية المفاجئة، والسرحان، والهروب من المنزل.
كيف يمكن علاج الطفل الذى تعرض للتحرش؟
بعض الأهالى قد يميلون إلى إنكاره، معتقدين أن الطفل قد ينساه، لكن الحقيقة أنه إذا لم يتم علاج الطفل من آثار التحرش، فإن الضرر سيتفاقم بالإضافة إلى أنه قد يمارس هو نفسه التحرش عندما يكبر، وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأطفال قد لا تظهر عليهم آثار التحرش فوراً، لكن هذا لا يعني أنه لم يترك آثاراً على الطفل وأنها لن تظهر فيما بعد.
لهذا سواء ظهرت أو لم تظهر على الطفل آثار سلبية، يجب:
- ملاحظة سلوكيات الطفل بعد تعرضه للتحرش، لكن دون إشعاره أنه تحت الرقابة.
- عرضه على أخصائي أو طبيب نفسي.
- ملاحقة المتحرش قانونياً وتعريف الطفل بذلك، حيث أن معاقبة الجاني تعد جزءاً أساسياً في علاج الطفل.
- مد جسور من الحب والتواصل والثقة مع الأبناء، وذلك لتشجيعهم على سرد أي مواقف يتعرضون لها دون خوف من عقاب أو لوم.
- ملاحظة تصرفات الطفل بشكل غير مباشر، وتوجيهه بذكاء حتى لا يتعرض لأي مثير من الإعلام أو من البيئة المحيطة في المدرسة أو الشارع أو بين الأقارب.
- الحرص على عدم ذهاب الطفل إلى أماكن غير آمنة.