إحساس إنسان
07-11-2021, 08:19 PM
https://static.rentcars.com/imagens/modules/localidade/about/739-desktop-location-description.png
الضم
مع نهاية الحرب الأهلية الأمريكية في عام 1865 ، جولة تخلت أعداد كبيرة من سكان بوسطن ، وكثير منهم من المهاجرين الأيرلنديين ، عن مناطق الواجهة البحرية المزدحمة وانتقلت إلى الضواحي القريبة. سرعان ما سعت العديد من هذه المناطق الجديدة إلى ضم نفسها إلى مدينة بوسطن من أجل الحصول على خدمات مثل المياه والصرف الصحي والمدارس والمستشفيات وأمن الشرطة والحماية من الحرائق. في عام 1868 أصبحت روكسبري جزءًا من بوسطن ؛ تبعتها دورتشستر بعد ذلك بعامين. وفي عام 1873 تم أيضًا ضم تشارلزتاون وبرايتون ووست روكسبري. خريطة الجزائر قفز عدد سكان المدينة من 140.000 في عام 1865 إلى 341.000 في عقد من الزمان - بزيادة أكثر من 200000 شخص. ذات مرة مجتمع صغير يبلغ حوالي 1.2 ميل مربع (3.2 كيلومتر مربع) من الأرض ، أصبحت بوسطن الآن ما يقرب من 40 ضعف حجمها الأصلي. أصبحت المجتمعات الجديدة ، المعروفة بالأحياء ، أجزاءً من نظام أجنحة المدينة وسكنها في البداية مجموعات من الأمريكيين الإيرلنديين. لكن تدريجيًا ، مع انتقال مجموعات عرقية جديدة إلى بوسطن بعد نهاية القرن العشرين ، انتقلوا عادةً إلى حي أو آخر ، مما جعله خاصًا بهم بشكل واضح. وبهذه الطريقة ، سرعان ما تم تحديد جنوب بوسطن وتشارلستاون على أنها أيرلندية مميزة ، ونورث إند وشرق بوسطن على أنها إيطالية ، ومنطقة ماتابان على أنها يهودية ، ومنطقة روكسبري خريطة فلسطين على أنها أمريكية من أصل أفريقي. واصل وسط بوسطن اعتباره تقليديًا أنجلو ساكسون يانكي.
المدينة المعاصرة
حتى منتصف القرن العشرين ، كان أفق بوسطن المنخفض يتخللها فقط أبراج الكنيسة وبرج Custom House (1915) ، والذي ، كمبنى فيدرالي ، لم يكن مقيدًا بقيد ارتفاع يبلغ 125 قدمًا (38 مترًا). ساد بشكل عام في المدينة. أدى تعديل قانون البناء وطفرة البناء إلى إحداث تغييرات كبيرة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي ، وكان أول مثال واضح منها هو مركز Prudential ، الذي يضم برجًا مكونًا من 52 طابقًا. أول جهد كبير في التجديد الحضري في بوسطن ، بدأ في أوائل عام 1958 ، أدى إلى هدم ويست إند بالجملة ، وتشريد الناس ، وتعطيل الأحياء لإفساح المجال للأبراج السكنية في تشارلز ريفر بارك. خريطة العراق أدى رد الفعل غير المواتي للتدمير الكامل لمثل هذه المناطق الكبيرة دون مراعاة لمشاعر الناس إلى قيام سلطة إعادة تطوير المدينة بعد عام 1960 للتأكيد على التجديد بدلاً من الهدم وإعادة البناء. تم تطوير المركز الحكومي ، الذي يحتوي على قاعة المدينة الجديدة في عام 1968 ، بالإضافة إلى مباني المكاتب الفيدرالية والولائية والخاصة ، وبالتالي تم تطويره جنبًا إلى جنب مع قاعة فانويل والمباني التاريخية المجاورة الأخرى. تحول بناء خاص كبير في وقت لاحق الكثير من وسط بوسطن. تجاوز برج جون هانكوك ، الذي اكتمل بناؤه في عام 1976 ، برج برودنشيال القريب ، في حين رعت كنيسة كريستيان ساينس (كنيسة المسيح ، عالم) إعادة بناء كتل كبيرة من الممتلكات بالقرب من كنيسة المسيح الأولى ، عالم (الكنيسة الأم). تم إنشاء العديد من أبراج المكاتب الشاهقة خلال السبعينيات في الحي المالي في بوسطن ، وساعد تجديد الواجهة البحرية في وسط المدينة خلال الستينيات والسبعينيات على طول شارع أتلانتيك على فتح الواجهة البحرية للاستخدام التجاري والسكني والترفيهي والحفاظ على المباني التاريخية و القيمة المعمارية. خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي ، خضعت العديد من الأحياء القديمة في بوسطن ، خريطة تركيا وأبرزها ساوث إند ، لعملية تجديد واسعة النطاق حيث اجتذبت عددًا متزايدًا من السكان الميسورين. في أواخر القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين ، اجتذبت أحياء أخرى خارج منطقة وسط المدينة - كان العديد منها سابقًا مأهولة بالأيرلنديين والإيطاليين - أعدادًا متزايدة من الأمريكيين من أصل أفريقي ، واللاتينيين ، والآسيويين المقيمين.
تعد الشوارع الضيقة والمزدحمة في وسط المدينة أكثر ملاءمة للمشي من القيادة ، لأن سكان بوسطن هم من المشاة المتجولين الذين لا يمكن إصلاحهم. تعد أسواق الشوارع المحيطة بـ Faneuil Hall جزءًا أساسيًا من المدينة كما كانت دائمًا ، خريطة سوريا بينما توفر المكاتب الحديثة المحيطة وعمالها صخبًا وحيوية حديثة.
الناس
بين عامي 1800 و 1900 ، تحولت بوسطن من ميناء بحري بسيط نسبيًا ومتجانس عرقيًا من حوالي 24000 نسمة (معظمهم من أصل إنجليزي) إلى مدينة تضم أكثر من 560.000 نسمة. خريطة الاردن كان ازدهار سكان المدينة خلال القرن التاسع عشر نتيجة لتعاقب موجات المهاجرين التي زادت المجموع بمقدار الربع على الأقل في كل عقد من عام 1810 إلى عام 1900. بينما كان الأيرلنديون أهم مجموعة مهاجرة خلال القرن التاسع عشر ، من أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر وحتى عقد العشرينيات من القرن الماضي ، استقبلت بوسطن أيضًا موجة جديدة من المهاجرين ، معظمهم من جنوب وشرق أوروبا ، بما في ذلك الإيطاليون واليهود. بقيت النخبة اليانكية التقليدية ، خريطة الامارات ذات الأصل الإنجليزي بشكل أساسي ، في أحياء وسط بوسطن في بيكون هيل وباك باي وسيطرت على العديد من المؤسسات الاقتصادية في المدينة ، في حين احتلت مجموعات المهاجرين الأيرلندية والإيطالية واليهودية وغيرها الكثير من الأحياء النائية واكتسبت السيطرة على الحياة السياسية للمدينة.
عمل إيطالي يحتل منزل الوطني الثوري بول ريفير ، أوائل القرن العشرين ، بوسطن.
عمل إيطالي يحتل منزل الوطني الثوري بول ريفير ، أوائل القرن العشرين ، بوسطن.
مكتبة الكونغرس ، واشنطن العاصمة
تخطي في 5 ثوان
تغيرت الأنماط العرقية في بوسطن بشكل كبير بعد الحرب العالمية الثانية مع نمو سكان المدينة من الأمريكيين من أصل أفريقي. خريطة عمان في أوائل القرن العشرين ، تمركز مجتمع أسود صغير نسبيًا في ساوث إند ، ولكن بين عامي 1940 و 1960 هاجر العديد من الأمريكيين الأفارقة من الولايات الجنوبية واحتلوا أجزاء من روكسبري ودورتشستر. من الأربعينيات حتى السبعينيات ، وصل العديد من البورتوريكيين إلى بوسطن. ابتداءً من أواخر السبعينيات ، أدت موجة متجددة من الهجرة إلى إحداث المزيد من التغييرات في سكان المدينة. في الآونة الأخيرة ، جاءت أكبر مجموعات المهاجرين من جزر الكاريبي (خاصة هايتي) ، ومن أمريكا الوسطى والجنوبية ، ومن آسيا (لا سيما الصين وفيتنام) ، خريطة المغرب العربي واستقروا في الأحياء النائية للمدينة ، حيث انتقل أحفاد المهاجرين الأوائل إلى الضواحي. لا تزال أيرلندا واحدة من أكبر المصادر الفردية للمهاجرين ، على الرغم من أن هذا الاتجاه بدأ في التباطؤ بل وانعكس في أوائل القرن الحادي والعشرين ، عندما بدأت حملات قمع الهجرة غير الشرعية والتطبيق الأكثر صرامة للأنظمة الحالية في التأثير على جميع مجموعات المهاجرين.
الضم
مع نهاية الحرب الأهلية الأمريكية في عام 1865 ، جولة تخلت أعداد كبيرة من سكان بوسطن ، وكثير منهم من المهاجرين الأيرلنديين ، عن مناطق الواجهة البحرية المزدحمة وانتقلت إلى الضواحي القريبة. سرعان ما سعت العديد من هذه المناطق الجديدة إلى ضم نفسها إلى مدينة بوسطن من أجل الحصول على خدمات مثل المياه والصرف الصحي والمدارس والمستشفيات وأمن الشرطة والحماية من الحرائق. في عام 1868 أصبحت روكسبري جزءًا من بوسطن ؛ تبعتها دورتشستر بعد ذلك بعامين. وفي عام 1873 تم أيضًا ضم تشارلزتاون وبرايتون ووست روكسبري. خريطة الجزائر قفز عدد سكان المدينة من 140.000 في عام 1865 إلى 341.000 في عقد من الزمان - بزيادة أكثر من 200000 شخص. ذات مرة مجتمع صغير يبلغ حوالي 1.2 ميل مربع (3.2 كيلومتر مربع) من الأرض ، أصبحت بوسطن الآن ما يقرب من 40 ضعف حجمها الأصلي. أصبحت المجتمعات الجديدة ، المعروفة بالأحياء ، أجزاءً من نظام أجنحة المدينة وسكنها في البداية مجموعات من الأمريكيين الإيرلنديين. لكن تدريجيًا ، مع انتقال مجموعات عرقية جديدة إلى بوسطن بعد نهاية القرن العشرين ، انتقلوا عادةً إلى حي أو آخر ، مما جعله خاصًا بهم بشكل واضح. وبهذه الطريقة ، سرعان ما تم تحديد جنوب بوسطن وتشارلستاون على أنها أيرلندية مميزة ، ونورث إند وشرق بوسطن على أنها إيطالية ، ومنطقة ماتابان على أنها يهودية ، ومنطقة روكسبري خريطة فلسطين على أنها أمريكية من أصل أفريقي. واصل وسط بوسطن اعتباره تقليديًا أنجلو ساكسون يانكي.
المدينة المعاصرة
حتى منتصف القرن العشرين ، كان أفق بوسطن المنخفض يتخللها فقط أبراج الكنيسة وبرج Custom House (1915) ، والذي ، كمبنى فيدرالي ، لم يكن مقيدًا بقيد ارتفاع يبلغ 125 قدمًا (38 مترًا). ساد بشكل عام في المدينة. أدى تعديل قانون البناء وطفرة البناء إلى إحداث تغييرات كبيرة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي ، وكان أول مثال واضح منها هو مركز Prudential ، الذي يضم برجًا مكونًا من 52 طابقًا. أول جهد كبير في التجديد الحضري في بوسطن ، بدأ في أوائل عام 1958 ، أدى إلى هدم ويست إند بالجملة ، وتشريد الناس ، وتعطيل الأحياء لإفساح المجال للأبراج السكنية في تشارلز ريفر بارك. خريطة العراق أدى رد الفعل غير المواتي للتدمير الكامل لمثل هذه المناطق الكبيرة دون مراعاة لمشاعر الناس إلى قيام سلطة إعادة تطوير المدينة بعد عام 1960 للتأكيد على التجديد بدلاً من الهدم وإعادة البناء. تم تطوير المركز الحكومي ، الذي يحتوي على قاعة المدينة الجديدة في عام 1968 ، بالإضافة إلى مباني المكاتب الفيدرالية والولائية والخاصة ، وبالتالي تم تطويره جنبًا إلى جنب مع قاعة فانويل والمباني التاريخية المجاورة الأخرى. تحول بناء خاص كبير في وقت لاحق الكثير من وسط بوسطن. تجاوز برج جون هانكوك ، الذي اكتمل بناؤه في عام 1976 ، برج برودنشيال القريب ، في حين رعت كنيسة كريستيان ساينس (كنيسة المسيح ، عالم) إعادة بناء كتل كبيرة من الممتلكات بالقرب من كنيسة المسيح الأولى ، عالم (الكنيسة الأم). تم إنشاء العديد من أبراج المكاتب الشاهقة خلال السبعينيات في الحي المالي في بوسطن ، وساعد تجديد الواجهة البحرية في وسط المدينة خلال الستينيات والسبعينيات على طول شارع أتلانتيك على فتح الواجهة البحرية للاستخدام التجاري والسكني والترفيهي والحفاظ على المباني التاريخية و القيمة المعمارية. خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي ، خضعت العديد من الأحياء القديمة في بوسطن ، خريطة تركيا وأبرزها ساوث إند ، لعملية تجديد واسعة النطاق حيث اجتذبت عددًا متزايدًا من السكان الميسورين. في أواخر القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين ، اجتذبت أحياء أخرى خارج منطقة وسط المدينة - كان العديد منها سابقًا مأهولة بالأيرلنديين والإيطاليين - أعدادًا متزايدة من الأمريكيين من أصل أفريقي ، واللاتينيين ، والآسيويين المقيمين.
تعد الشوارع الضيقة والمزدحمة في وسط المدينة أكثر ملاءمة للمشي من القيادة ، لأن سكان بوسطن هم من المشاة المتجولين الذين لا يمكن إصلاحهم. تعد أسواق الشوارع المحيطة بـ Faneuil Hall جزءًا أساسيًا من المدينة كما كانت دائمًا ، خريطة سوريا بينما توفر المكاتب الحديثة المحيطة وعمالها صخبًا وحيوية حديثة.
الناس
بين عامي 1800 و 1900 ، تحولت بوسطن من ميناء بحري بسيط نسبيًا ومتجانس عرقيًا من حوالي 24000 نسمة (معظمهم من أصل إنجليزي) إلى مدينة تضم أكثر من 560.000 نسمة. خريطة الاردن كان ازدهار سكان المدينة خلال القرن التاسع عشر نتيجة لتعاقب موجات المهاجرين التي زادت المجموع بمقدار الربع على الأقل في كل عقد من عام 1810 إلى عام 1900. بينما كان الأيرلنديون أهم مجموعة مهاجرة خلال القرن التاسع عشر ، من أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر وحتى عقد العشرينيات من القرن الماضي ، استقبلت بوسطن أيضًا موجة جديدة من المهاجرين ، معظمهم من جنوب وشرق أوروبا ، بما في ذلك الإيطاليون واليهود. بقيت النخبة اليانكية التقليدية ، خريطة الامارات ذات الأصل الإنجليزي بشكل أساسي ، في أحياء وسط بوسطن في بيكون هيل وباك باي وسيطرت على العديد من المؤسسات الاقتصادية في المدينة ، في حين احتلت مجموعات المهاجرين الأيرلندية والإيطالية واليهودية وغيرها الكثير من الأحياء النائية واكتسبت السيطرة على الحياة السياسية للمدينة.
عمل إيطالي يحتل منزل الوطني الثوري بول ريفير ، أوائل القرن العشرين ، بوسطن.
عمل إيطالي يحتل منزل الوطني الثوري بول ريفير ، أوائل القرن العشرين ، بوسطن.
مكتبة الكونغرس ، واشنطن العاصمة
تخطي في 5 ثوان
تغيرت الأنماط العرقية في بوسطن بشكل كبير بعد الحرب العالمية الثانية مع نمو سكان المدينة من الأمريكيين من أصل أفريقي. خريطة عمان في أوائل القرن العشرين ، تمركز مجتمع أسود صغير نسبيًا في ساوث إند ، ولكن بين عامي 1940 و 1960 هاجر العديد من الأمريكيين الأفارقة من الولايات الجنوبية واحتلوا أجزاء من روكسبري ودورتشستر. من الأربعينيات حتى السبعينيات ، وصل العديد من البورتوريكيين إلى بوسطن. ابتداءً من أواخر السبعينيات ، أدت موجة متجددة من الهجرة إلى إحداث المزيد من التغييرات في سكان المدينة. في الآونة الأخيرة ، جاءت أكبر مجموعات المهاجرين من جزر الكاريبي (خاصة هايتي) ، ومن أمريكا الوسطى والجنوبية ، ومن آسيا (لا سيما الصين وفيتنام) ، خريطة المغرب العربي واستقروا في الأحياء النائية للمدينة ، حيث انتقل أحفاد المهاجرين الأوائل إلى الضواحي. لا تزال أيرلندا واحدة من أكبر المصادر الفردية للمهاجرين ، على الرغم من أن هذا الاتجاه بدأ في التباطؤ بل وانعكس في أوائل القرن الحادي والعشرين ، عندما بدأت حملات قمع الهجرة غير الشرعية والتطبيق الأكثر صرامة للأنظمة الحالية في التأثير على جميع مجموعات المهاجرين.