علاااء
11-08-2022, 08:00 PM
اعظم الكتب التي تعين علي التفقه في الدين
أعظم كتاب وأشرف كتاب وأصدق كتاب يعلم الدين ويرشد إلى أحكام الله ويحصل به الفقه في الدين كتاب الله القرآن هو أعظم كتاب وهو أصدق كتاب وأشرف كتاب أنزل على أشرف نبي عليه الصلاة والسلام وفي أشرف بقعة في مكة والمدينة وفي أفضل ليلة -ليلة القدر- فنوصي السائلة وغير السائلة بالعناية بكتاب الله ، نوصي جميع المسلمين رجالاً ونساءً بالعناية بالقرآن والتفقه فيه والإكثار من تلاوته ومراجعة كتب التفسير لمعرفة ما أشكل من ذلك وسؤال أهل العلم عما أشكل أيضاً هذا هو أعظم كتاب وأنفع كتاب وأصدق كتاب، يقول سبحانه: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9]، ويقول جل وعلا: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44]، ويقول سبحانه: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29]، ويقول سبحانه: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ [النحل:89]، فالواجب على المسلمين العناية بهذا الكتاب والإقبال عليه والإكثار من تلاوته وتدبر معانيه والاستفادة مما بينه ربنا سبحانه من أوامر ونواهي وقصص عمن مضى من الأمم حتى يستفيد المؤمن والمؤمنة من كلام ربنا عز وجل.
ومن أحسن الكتب التي تعين على فهم الكتاب كتب التفسير المعروفة المأمونة مثل كتاب تفسير ابن جرير تفسير البغوي تفسير ابن كثير رحمة الله عليهم تفسير الشوكاني تفسير القرطبي ، كلها كتب مفيدة لكن أحسنها هذه الثلاثة: تفسير ابن جرير والبغوي وابن كثير وكتباً أخرى مفيدة مثل القرطبي والشوكاني وكتب أخرى تفيد المؤمن مع التحرز مما فيها من الغلط.
كذلك كتب الحديث فيها الخير العظيم، فليس بعد القرآن خير وأصح من أحاديث الرسول ﷺ هو المعلم والمرشد والمبين لما بينه الله جل وعلا كما قال سبحانه: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى [النجم:1-2] يعني محمد عليه الصلاة والسلام وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم:3-4]، فهو عليه الصلاة والسلام مفسر لكتاب الله ومبين لمعانيه وخير الهدي هديه عليه الصلاة والسلام، فالمشروع للمؤمن والمؤمنة العناية بالسنة أيضاً مع القرآن والحرص على فهم الأحاديث الصحيحة مثل صحيح البخاري صحيح مسلم وهكذا بقية الكتب التي ألفها أئمة الحديث كـأبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وموطأ مالك وغيرها من كتب السنة لكن أصح الكتب وأعظمها وأنفعها صحيحا البخاري ومسلم ، فينبغي أن تكون العناية بهما أكثر والإقبال عليهما أكمل ولا سيما طالب العلم وطالبة العلم الذي يميز بين الصحيح والضعيف ويفهم المعاني، فينبغي أن يعتني طالب العلم وطالبة العلم بهذين الكتابين العظيمين أكثر من غيرهما صحيح البخاري وصحيح مسلم .
ومن الكتب المختصرة بلوغ المرام كتاب مفيد نافع محرر للحافظ ابن حجر وكتاب عمدة الحديث للحافظ عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي كتاب مفيد عظيم كتاب المنتقى للمجد ابن تيمية كتاب مفيد أيضاً وعظيم يستفيد من هذه الكتب طالب العلم وطالبة العلم وما أشكل من ذلك يسأل عنه الطالب أهل العلم ويراجع الكتب التي فيها بيان الصحيح من الضعيف وفيها بيان مسائل الخلاف كالمغني لـابن قدامة هو كتاب عظيم الفائدة.
أعظم كتاب وأشرف كتاب وأصدق كتاب يعلم الدين ويرشد إلى أحكام الله ويحصل به الفقه في الدين كتاب الله القرآن هو أعظم كتاب وهو أصدق كتاب وأشرف كتاب أنزل على أشرف نبي عليه الصلاة والسلام وفي أشرف بقعة في مكة والمدينة وفي أفضل ليلة -ليلة القدر- فنوصي السائلة وغير السائلة بالعناية بكتاب الله ، نوصي جميع المسلمين رجالاً ونساءً بالعناية بالقرآن والتفقه فيه والإكثار من تلاوته ومراجعة كتب التفسير لمعرفة ما أشكل من ذلك وسؤال أهل العلم عما أشكل أيضاً هذا هو أعظم كتاب وأنفع كتاب وأصدق كتاب، يقول سبحانه: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9]، ويقول جل وعلا: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44]، ويقول سبحانه: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29]، ويقول سبحانه: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ [النحل:89]، فالواجب على المسلمين العناية بهذا الكتاب والإقبال عليه والإكثار من تلاوته وتدبر معانيه والاستفادة مما بينه ربنا سبحانه من أوامر ونواهي وقصص عمن مضى من الأمم حتى يستفيد المؤمن والمؤمنة من كلام ربنا عز وجل.
ومن أحسن الكتب التي تعين على فهم الكتاب كتب التفسير المعروفة المأمونة مثل كتاب تفسير ابن جرير تفسير البغوي تفسير ابن كثير رحمة الله عليهم تفسير الشوكاني تفسير القرطبي ، كلها كتب مفيدة لكن أحسنها هذه الثلاثة: تفسير ابن جرير والبغوي وابن كثير وكتباً أخرى مفيدة مثل القرطبي والشوكاني وكتب أخرى تفيد المؤمن مع التحرز مما فيها من الغلط.
كذلك كتب الحديث فيها الخير العظيم، فليس بعد القرآن خير وأصح من أحاديث الرسول ﷺ هو المعلم والمرشد والمبين لما بينه الله جل وعلا كما قال سبحانه: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى [النجم:1-2] يعني محمد عليه الصلاة والسلام وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم:3-4]، فهو عليه الصلاة والسلام مفسر لكتاب الله ومبين لمعانيه وخير الهدي هديه عليه الصلاة والسلام، فالمشروع للمؤمن والمؤمنة العناية بالسنة أيضاً مع القرآن والحرص على فهم الأحاديث الصحيحة مثل صحيح البخاري صحيح مسلم وهكذا بقية الكتب التي ألفها أئمة الحديث كـأبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وموطأ مالك وغيرها من كتب السنة لكن أصح الكتب وأعظمها وأنفعها صحيحا البخاري ومسلم ، فينبغي أن تكون العناية بهما أكثر والإقبال عليهما أكمل ولا سيما طالب العلم وطالبة العلم الذي يميز بين الصحيح والضعيف ويفهم المعاني، فينبغي أن يعتني طالب العلم وطالبة العلم بهذين الكتابين العظيمين أكثر من غيرهما صحيح البخاري وصحيح مسلم .
ومن الكتب المختصرة بلوغ المرام كتاب مفيد نافع محرر للحافظ ابن حجر وكتاب عمدة الحديث للحافظ عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي كتاب مفيد عظيم كتاب المنتقى للمجد ابن تيمية كتاب مفيد أيضاً وعظيم يستفيد من هذه الكتب طالب العلم وطالبة العلم وما أشكل من ذلك يسأل عنه الطالب أهل العلم ويراجع الكتب التي فيها بيان الصحيح من الضعيف وفيها بيان مسائل الخلاف كالمغني لـابن قدامة هو كتاب عظيم الفائدة.