وتين
27-08-2022, 11:00 PM
مضادات الأكسدة
يعد اللوز مصدر مهم لمضادات الأكسدة والتي تقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الجزئيات الموجودة في الخلايا.
والتي تساهم في الإصابة بأمراض السرطان والالتهاب والشيخوخة ويكون التركيز الأعلى لمضادات الأكسدة في القشرة البنية المحيطة باللوز.
لذا فإن تناول اللوز منزوع القشرة لا يعد أفضل خيار للصحة وأجريت دراسة على المدخنين أن تناول 84 جرام من اللوز يوميًا.
مدة 4 أسابيع قلل من الجهد التأكسدي بنسبة 23% على الأقل.
غني بفيتامين هـ
يحتوي اللوز على نسب عالية من فيتامين هـ والذ يحتوي على مضادات الأكسدة مثل توكوفيرول ويساعد الفيتامينات ومضادات الأكسدة الأخرى.
على منع ضرر التأكسد في الجسم الذي يحدث نتيجة لتراكم الجذور الحرة وتتكون هذه الجذور الحرة نتيجة العمليات التي تحدث في الجسم.
بشكل طبيعي ويستطيع الجسم من إزالة العديد منها ولكن تناول مضاداة الأكسدة الغذائية يساعد على ذلك أيضًا من جهة أخرى.
ربط العلماء بين مبدأ تناول أغذية بفيتامين هـ وتقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
المغنسيوم والمنجنيز
يعد اللوز غني بالمغنسيوم والمنجنيز ويعد الاثنين من المهمين خلال عمليات أيض الكربوهيدرات والأحماض الأمينية والكوليسترول.
بينما يشارك المغنسيوم في 300 مسار أ]ضي بما فيها إنتاج الطاقة وتصنيع البروتين وتبادل الإشارات بين الخلايا وبناء العظام .
بالإضافة إلى ذلك يساعد على خفض معدلات ضغط الدم إذ أن نقص المغنسيوم يرتبط بضغط الدم وبغض النظر عن ما إذا كان هناك زيادة في الوزن.
كما أن مكملات المغنسيوم قللت من ضغط الدم الانبساطي وضغط الدم الانقباضي بشكل ملحوظ لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم.
والسكري ونقص مستويات المغنسيوم.
تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب
أشارت دراسات أن الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني وفرطذ في شحمييات الدم إلى ان إضافة اللوز إلى النظام الغذائي الصحي.
ويمتلك تأثيرًا مفيدًا في السمنة والتحكم في نسب السكر في الدم ونسب الدهنيات في الدم مما يحتمل أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
والأوعية الدموية لدى السكري من النوع الثاني.
خفض مستويات الكوليسترول
أكت الدراسات أن تناول اللوز النيئ والجوز يقللان من نسب الكوليسترول الكلي في الدم خاصة الكوليسترول الضار والبروتين الدهني منخفض الكثافة. ت
قليل خطر الإصابة بسرطان الثدي
أشارت دراسات كثيرة نشرت عام 2015 أن تناول اللوز والفول السوداني يعملان على تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي بمعدل ضعفين إلى ثلاثة أضعاف.
ونصح العديد من الأطباء أن اللوزن نصح بإزالة قشرة اللوزن لكن وجد أنها تتركز فيها مضادات الأكسدة 10 أضعاف أكثر من جسم اللوزة.
وهذه تحارب الجذور الحرة التي تضر الخلايا لذلك يوصي بإبقاء القشرة.
كما أن اللوز له فاعلية كبرى على المصابين بالإمساك وكذلك تشققات الجلد وتهييجه وبعض أنواع السرطان كسرطان المثانة.
والفم والطحال والرحم وبعض الأمراض والأعراض الأخرى لذلك ينصح بها العديد من الأطباء.
:100 (106):
يعد اللوز مصدر مهم لمضادات الأكسدة والتي تقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الجزئيات الموجودة في الخلايا.
والتي تساهم في الإصابة بأمراض السرطان والالتهاب والشيخوخة ويكون التركيز الأعلى لمضادات الأكسدة في القشرة البنية المحيطة باللوز.
لذا فإن تناول اللوز منزوع القشرة لا يعد أفضل خيار للصحة وأجريت دراسة على المدخنين أن تناول 84 جرام من اللوز يوميًا.
مدة 4 أسابيع قلل من الجهد التأكسدي بنسبة 23% على الأقل.
غني بفيتامين هـ
يحتوي اللوز على نسب عالية من فيتامين هـ والذ يحتوي على مضادات الأكسدة مثل توكوفيرول ويساعد الفيتامينات ومضادات الأكسدة الأخرى.
على منع ضرر التأكسد في الجسم الذي يحدث نتيجة لتراكم الجذور الحرة وتتكون هذه الجذور الحرة نتيجة العمليات التي تحدث في الجسم.
بشكل طبيعي ويستطيع الجسم من إزالة العديد منها ولكن تناول مضاداة الأكسدة الغذائية يساعد على ذلك أيضًا من جهة أخرى.
ربط العلماء بين مبدأ تناول أغذية بفيتامين هـ وتقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
المغنسيوم والمنجنيز
يعد اللوز غني بالمغنسيوم والمنجنيز ويعد الاثنين من المهمين خلال عمليات أيض الكربوهيدرات والأحماض الأمينية والكوليسترول.
بينما يشارك المغنسيوم في 300 مسار أ]ضي بما فيها إنتاج الطاقة وتصنيع البروتين وتبادل الإشارات بين الخلايا وبناء العظام .
بالإضافة إلى ذلك يساعد على خفض معدلات ضغط الدم إذ أن نقص المغنسيوم يرتبط بضغط الدم وبغض النظر عن ما إذا كان هناك زيادة في الوزن.
كما أن مكملات المغنسيوم قللت من ضغط الدم الانبساطي وضغط الدم الانقباضي بشكل ملحوظ لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم.
والسكري ونقص مستويات المغنسيوم.
تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب
أشارت دراسات أن الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني وفرطذ في شحمييات الدم إلى ان إضافة اللوز إلى النظام الغذائي الصحي.
ويمتلك تأثيرًا مفيدًا في السمنة والتحكم في نسب السكر في الدم ونسب الدهنيات في الدم مما يحتمل أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
والأوعية الدموية لدى السكري من النوع الثاني.
خفض مستويات الكوليسترول
أكت الدراسات أن تناول اللوز النيئ والجوز يقللان من نسب الكوليسترول الكلي في الدم خاصة الكوليسترول الضار والبروتين الدهني منخفض الكثافة. ت
قليل خطر الإصابة بسرطان الثدي
أشارت دراسات كثيرة نشرت عام 2015 أن تناول اللوز والفول السوداني يعملان على تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي بمعدل ضعفين إلى ثلاثة أضعاف.
ونصح العديد من الأطباء أن اللوزن نصح بإزالة قشرة اللوزن لكن وجد أنها تتركز فيها مضادات الأكسدة 10 أضعاف أكثر من جسم اللوزة.
وهذه تحارب الجذور الحرة التي تضر الخلايا لذلك يوصي بإبقاء القشرة.
كما أن اللوز له فاعلية كبرى على المصابين بالإمساك وكذلك تشققات الجلد وتهييجه وبعض أنواع السرطان كسرطان المثانة.
والفم والطحال والرحم وبعض الأمراض والأعراض الأخرى لذلك ينصح بها العديد من الأطباء.
:100 (106):