تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الانتِقَــــام


سمو المشاعر
15-01-2023, 08:20 PM
الانتِقَام في الكتاب والسنة :
أولًا : في القرآن الكريم :
- قال تعالى : " فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ " [البقرة: 194] .
قال السعدي : (ولما كانت النُّفوس -في الغالب- لا تقف على حدِّها إذا رُخِّص لها في المعاقبة لطلبها التَّشفِّي - أي : الانتِقَام-، أمر تعالى بلزوم تقواه، التي هي الوقوف عند حدوده، وعدم تجاوزها، وأخبر تعالى " أنَّه مَعَ الْمُتَّقِينَ " [البقرة: 194] أي : بالعون، والنَّصر، والتَّأييد، والتَّوفيق) [تيسير الكريم الرحمن،للسعدى] .
- قال تعالى : " لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ [ 28] إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ " [المائدة: 28-29] .
فهابيل كان أقوى وأقدر على الانتِقَام والبطش؛ لكن منعه خوف الله .
ثانيًا : في السُّنَّة النَّبويَّة :
- عن عائشة رضي الله عنها أنَّها قالت : ((ما خُيِّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلَّا أخذ أيسرهما، ما لم يكن إثمًا، فإن كان إثمًا كان أبعد النَّاس منه، وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه، إلا أن تُنتَهك حُرْمَة الله فينتقم لله بها)) [رواه البخارى ومسلم] .
- وعنها رضي الله عنها قالت : (ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا قطُّ بيده، ولا امرأة، ولا خادمًا، إلَّا أن يجاهد في سبيل الله، وما نِيل منه شيء قطُّ، فينتقم مِن صاحبه، إلا أن يُنْتَهك شيء مِن محارم الله، فينتقم لله عزَّ وجلَّ) [رواه مسلم] .
قال علي القاري : (... ((وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم)) أي : ما غاضب أحدًا لنفسه، أي : لأجل حظِّها، ((إلَّا أن يُنْتَهك حُرْمَة الله)) أي : يُرْتَكَب، فينتقم أي : فيعاقب حينئذ لغرض آخر، أي بسبب تلك الحُرْمَة، ثمَّ انتهاك الحُرمة تناولها بما لا يحلُّ، يقال : فلان انتهك محارم الله، أي : فعل ما حرَّم الله فعله عليه) [مرقاة المفاتيح لملا على القارى] .
قال النَّوويُّ : (قولها : ((إلَّا أن تُنْتَهك حُرْمَة الله)) استثناء منقطع، معناه : لكن إذا انتُهِكت حُرْمَة الله، انتصر لله تعالى، وانتقم ممَّن ارتكب ذلك، وفي هذا الحديث الحثُّ على العفو والحِلْم واحتمال الأذى، والانتصار لدين الله تعالى ممَّن فعل محرَّمًا أو نحوه، وفيه أنَّه يُسْتَحبُّ للأئمَّة والقُضَاة وسائر وُلاة الأمور التَّخلُّق بهذا الخُلُق الكريم، فلا ينتقم لنفسه، ولا يهمل حقَّ الله تعالى) [شرح النووى على مسلم] .
أقوال السَّلف والعلماء في الانتِقَام :
- قال معاوية لابنه - وقد رآه ضرب غلامًا له - : (إيَّاك - يا بُنيَّ - والتَّشفِّي ممَّن لا يمتنع منك، فو الله لقد حالت القُدْرة بين أبيك وبين ذوي تِرَاته، ولهذا قيل : القُدْرة تُذْهِب الحفيظة) [التذكرة الحمدونية ،لابن جمدون] .
- وقال المنصور لولده المهديِّ : (لذَّة العفو أطيب مِن لذَّة التَّشفِّي) [نهاية الأرب،للنويرى] .
- عن الأصمعي قال : (أُتِي المنصور برجل يعاقبه، فقال : يا أمير المؤمنين، الانتِقَام عدلٌ، و التَّجاوز فضلٌ، ونحن نُعِيذ أمير المؤمنين بالله أن يرضى لنفسه بأَوْكَس النَّصيبين دون أن يبلغ أرفع الدَّرجتين. فعفا عنه) [المجالسة وجواهر العلم،للدينورى] .
- وقال ابن تيمية : (وقد يُهجر الرَّجل عقوبةً وتعزيرًا، والمقصود بذلك ردعه وردع أمثاله، للرَّحمة والإحسان، لا للتَّشفِّي والانتِقَام) [منهاج السنة النبوية] .
- وقال ابن القيِّم : (وفي الصَّفح والعفو والحِلْم مِن الحلاوة والطَّمأنينة، والسَّكينة وشرف النَّفس، وعزِّها ورفعتها عن تشفِّيها بالانتِقَام ما ليس شيء منه في المقَابَلة والانتِقَام) [مدارج السالكين] .
- وقال - أيضًا - : (فما انتقم أحدٌ لنفسه قطُّ إلَّا أعقبه ذلك ندامة) [مدارج السالكين] .
- وقال أعرابي : (أقبح أعمال المقتدرين الانتِقام) [أمالى القالى] .
من آثار الانتِقَام :
1- أنَّ الانتِقَام ليس مِن عادة الكرام :
قال بعض البلغاء : (ليس مِن عادة الكِرَام سرعة الانتِقَام، ولا مِن شروط الكَرَم إزالة النِّعم) [أدب الدنيا والدين،للماوردى] .
2- أنَّ المنتقم لا يجب شُكْرُه ولا يُحْمَد ذِكْرُه :
قال الأبشيهي : (قيل : مَن انتقم فقد شَفَى غَيْظه، وأخذ حقَّه، فلم يجب شُكرُه، ولم يُحمَد في العالمين ذِكْرُه) [المستطرف] .
3- يُوَلِّد بين النَّاس الأحقاد والضَّغائن .
حكم الانتِقَام :
الانتِقَام جائزٌ إذا انتُهِك شيءٌ مِن محارم الله، وأمَّا في غير ذلك العفو والصَّفح أولى وأفضل، فعن عائشة -رضي الله عنها - أنَّها قالت : ((ما خُيِّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلَّا أخذ أيسرهما، ما لم يكن إثمًا، فإن كان إثمًا كان أبعد النَّاس منه، وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه، إلَّا أن تُنْـتَهَك حُرْمَة الله، فينتقم لله بها)) [رواه البخارى ومسلم] .
والله سبحانه وتعالى قد أذن لمن اعتُدي عليه أن يردَّ بالمثل على مَن اعتدى عليه، قال تعالى : " فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى " [البقرة: 194] وقال أيضًا : " وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا " [الشُّورى: 40] ومع هذا فقد بيَّن سبحانه وتعالى أنَّ العفو عن المعتدي والتَّغاضي عن خطئه، أفضل مِن الانتِقَام منه، قال تعالى : " فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ " [الشُّورى:40] وهذا فيما يتعلَّق بحقوق العباد مِن ضربٍ وتعدِّي أو تجنِّي ونحو ذلك .
وأمَّا إن كان الاعتداء حاصلًا في شيء مِن حقوق الله، كالجور في الحكم بين الخصوم، أو الخيانة في الأهل ونحو ذلك، فإنَّ الاعتداء بالمثْل حينئذ لا يجوز.
فليس لك أن تجور في الحكم، ولا أن تخونه في أهله؛ لأنَّ ذلك اعتداء على حقوق الله وحدوده.
قال القرطبيُّ في تفسير قوله تعالى : " وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ " [الشُّورى: 40] .
" وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا " قال العلماء : جعل الله المؤمنين صنفين؛ صنفٌ يعفون عن الظَّالم، فبدأ بذكرهم في " وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ " [الشُّورى: 37] وصنفٌ ينتصرون من ظالمهم، ثمَّ بيَّن حدَّ الانتصار بقوله : " وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا " فينتصر ممَّن ظلمه مِن غير أن يعتدي .
قال مقاتل وهشام بن حُجَير : هذا في المجروح ينتقم مِن الجارح بالقِصَاص دون غيره مِن سبٍّ أو شتمٍ) [الجامع لأحكام القرآن] .
من أسباب الوقوع في الانتِقَام :
1- عدم التَّحلِّي بالحِلْم والصَّبر .
2- عدم التَّحلِّي بالعفو والصَّفح .
3- عدم القُدْرَة على كَظْم الغَيْظ .
4- الغضب، وهو مِن أهمِّ الأسباب المؤدِّية إلى إيقاع الأذى بالشَّخص المنتقم منه، فالإنسان عندما يغضب، تدعوه نفسه إلى البطش والانتِقَام .
مِن الوسائل المعينة على ترك الانتِقَام :
1- تذكُّر انتقام الله مِن أهل معاصيه :
قال تعالى : " أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ " [إبراهيم: 5] قال : (أيَّامه التي انتقم فيها مِن أهل معاصيه مِن الأمم، خوَّفهم بها، وحذَّرهم إيَّاها، وذكَّرهم أن يصيبهم ما أصاب الذين مِن قبلهم) [جامع البيان للطبرى] .
2- العفو والصَّفح :
الإنسان إذا عفا وأحسن، أورثه ذلك مِن سلامة القلب لإخوانه، ونقائه مِن طلب الانتِقَام وإرادة الشَّرِّ، وحصل له مِن حلاوة العفو ما يزيد لذَّته ومنفعته عاجلًا وآجلًا [جامع المسائل،لابن تيمية] .
قال ابن حبَّان : (ولم يُقْرَن شيءٌ إلى شيءٍ أحسن مِن عفوٍ إلى مَقْدِرة، والحِلْم أجمل ما يكون مِن المقتدر على الانتِقَام) [روضة العقلاء] .
وعن ابن السَّمَّاك أنَّ رجلًا مِن قريش -عظيم الخطر في سالف الدَّهر- كان يطالب رجلًا بذَحْلٍ، وألحَّ في طلبه، فلمَّا ظفر به، قال : لولا أنَّ المقدرة تُذْهِب بالحفيظة لانتقمت منك، ثمَّ عفا عنه [تيسير الكريم الرحمن] .
3- كَظْم الغَيْظ :
قال تعالى : " وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ " [آل عمران: 133-134] .
قال السعدي : (قوله تعالى : " وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ " أي : إذا حصل لهم مِن غيرهم أذيَّةٌ توجب غيظهم، وهو امتلاء قلوبهم مِن الحَنْق الموجب للانتقام بالقول والفعل، هؤلاء لا يعملون بمقتضى الطِّباع البشريَّة، بل يكظمون ما في القلوب مِن الغيظ، ويصبرون عن مقابلة المسيء إليهم) [تيسير الكريم الرحمن] .
4- تجنُّب السُّخرية والاستهزاء بين أفراد المجتمع :
فشيوع أمثال هذه الأخلاق يبْذُر بذور العداوة والبغضاء بين الناس، ويوَلِّد الرَّغبة في الانتِقَام .
5- الخوف مِن ضياع الزَّمان والعمر، وتفرُّق القلب وفَوْت المصالح :
أن يعلم أنَّه إذا اشتغلت نفسه بالانتِقَام وطلب المقَابَلة، ضاع عليه زمانه، وتفرَّق عليه قلبه، وفاته مِن مصالحه ما لا يمكن استدراكه [جامع المسائل،لابن تيمية] .
مماقرأت

نسيم الذكرى/❀
15-01-2023, 08:25 PM
وَ فِي حَرمِ الجَمَال ليسَ أبلَغُ منَ الصّمتْ
إبدَاعٌ مِن أنَاملك ..!
بُورِكتْ الْأنَامِل وَ حُرّمتْ عنهَا النّارْ
لِـ روحِك الأورْكيدَا

عذبة المعاني
16-01-2023, 02:16 PM
أَنِيقٌ أَنْت دَائِمًا . .
‏‎بطروحاتك الْمُمَيِّزَة
‏‎فَقَد طَاب لِى شذى النَّثْر هُنَا
‏‎ كَالْوَرْد الْجُورِيّ
‏ ~:red_rose_by_jasmine~

عبير الليل
16-01-2023, 04:19 PM
انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~
|
‏:for_you_by_vafiehya:83:

- وهُــم .
16-01-2023, 06:25 PM
-

















حُرُوفٌ تَتَكَلَّمُ بِهُدُوءِ . .
مُعَتَّقَهُ بِرُوحَانِيَّاتِ بِفَضَاءِ آخَرَ مِنْ اَلْمَعَرَفَهَهْ . .
اِنْحِنَاءَةُ إِجْلَالِ لِرُوحِكَ ~
.
.
.
:100 (103):

ريماا
16-01-2023, 11:41 PM
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
:100 (105):

فرآشه ملآئكية
17-01-2023, 07:06 AM
~`










انتقاءگ جميــل
يعطيگ العافيہ يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعگ
ودي

عنقاء
17-01-2023, 04:25 PM
مُزْنٌ يَهْطُل وشَلآلٌ يَتَدَفَقْ
بَطِرُحَآتِكْ الْرَآئِعَةْ الْجَمِيلَةَ
بِإخْتِيَآرْ يَفُوقْ الْوَصْفْ والْتَعْبِيِرْ
فَإلَى الأَمَآمْ بِإنْتِظآرِ جَدِيِدِكْ بِشَوقْ
وفَقِكْ الْلَه تَعَآلَى

كريزما
17-01-2023, 06:44 PM
روعه موضوع رائع ومميز
عاشت الايادي دوم التالق
تحياتي

تمر حنه
17-01-2023, 08:05 PM
جزاك المولى خيراً
عساكـ على القوهـ وفي انتظارجديدك
جنائن الورد لك ولقلمك الرائع
دمت بود

وتين
17-01-2023, 08:49 PM
جزاك الله الف خير
وجعله بموازين حسناتك

البدر
17-01-2023, 10:03 PM
جراح القلوب
جزاك الله خير على طرحك القيم
بارك الله فيك وكثر من امثالك
لاخلا ولا عدم

قهوة المسا
18-01-2023, 02:40 AM
يعطيك العافيه
وكلك ذوق
ويسعدك ربي

مـخـمـلـيـة
18-01-2023, 12:51 PM
الله ينور قلبك بالعلم والايمان
ويشرح صدرك بالهدى واليقين
وييسر امرك ويرفع مقامك فى العلين :271:

إحساس إنسان
19-01-2023, 12:15 AM
جزاك خير ل طرحك النافع والقيم
وجعله ميزان حسناتك يارب
تقديري لك

امير بكلمتى
19-01-2023, 12:25 PM
سلمت اناملك على
ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
بأنتظار عطائك القادم

:120046dreamjordan.c:120046dreamjordan.c

سما الموج
02-02-2023, 03:30 PM
بارك الله فيك على طرحك القيم
جزيت جنة عرضها السماوات والارض
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
مع أطيب التحايا لـ جهودك القيمة

:308773e9e2a1a279e65

همس الروح
13-02-2023, 04:31 PM
جزاك الله جنة عرضها السَموات و الأرض
وبارك الله فيك على الطَرح القيم و في ميزان حسناتك
واسأل الله أن يرزقـك كل خير:redroseplz _2_:

♥..αмαℓ
03-05-2023, 03:43 AM
*,

جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنة
الله لايحرمنا من جديدك
ودي وتقديري

:100 (103):

علياء
30-10-2023, 10:57 PM
بارك الله فيك و جزاك كل خير
وسلمت اناملك على الانتقاء العذب والرائع
بـ إنتظآر جديدك الاجمل وعذب أطرٌوحآتك
كل الوووود والووورد
https://www.3b8-y.com/vb/images/smilies/100%20(103).gif

امير بكلمتى
10-12-2023, 06:34 AM
مشاء الله
ابداع رسمته هنا وتألق

مكتمل الروعة والإبهار
اتمنى لك مزيداً
من الإبداع والتألق
بارك الله فيك ويسلم احساسك
تحياتي
:ezgif-5-2b254ebf64:

إرتواء
28-01-2025, 05:30 AM
موضوع جميل
الله يعطيك العافية
سلمت يداك ودام عطائك

:ezgif-4-05527f2575:

محمد
04-06-2025, 07:08 AM
يعطيك العافيه على الطرح
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز
لك مني كل التقديرشش
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي
https://up6.cc/2025/05/1748575873361.gif

روحي تبيك
09-08-2025, 07:47 AM
عطرالله قلبك ب الايمان
ونور دربك بالغفران
طرح ف غاية الروعة والجمال
جعله ف ميزان حسناتك يوم القيامة
وجزاك الله خير ع حسن اختيارك