مـخـمـلـيـة
12-02-2023, 10:11 PM
أثر الشمس وقت الظهيرة على البشرة
حروق الشمس الشديدة.
الإصابة بأورام الجلد.
شيخوخة الجلد المبكرة.
ظهور التجاعيد والنمش.
ترهل البشرة.
ظهور البثور السوداء.
اصفرار البشرة.
الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل.
ضعف الجهاز المناعي.
تدمير الألياف المرنة والكولاجين في الجلد.
تمدد الأوعية الدموية الصغيرة تحت البشرة.
الإصابة بورم تقرن الجلد السفعي (التقران الشمسي). [1] [2]
التعرض المفرط إلى الشمس وقت الظهيرة
طبقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن الكمية المناسبة من الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تساعد في علاج بعض الحالات الصحية، ويمكن أن ينصح بها الأطباء لمن يعانون من الأكزيما أو الصدفية، كما أنها تستخدم أيضًا للتطهير والتعقيم، إلّا أن التعرض الطويل إلى الشمس وقت الظهيرة يمكن أن يسبب ضررًا كبيرًا للبشرة.
إن الطبقة الخارجية للبشرة تحتوي على صبغة الميلانين، وهي تحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية القادرة على حرقها وتقليل مرونتها، إن هذه الأشعة تتخلل الطبقات السطحية للبشرة وتصيب الطبقات الداخلية، ما يمكن أن يسبب موت الخلايا أو تدميرها وحتى الإصابة بالسرطان، كما يمكنها أن تتسبب أيضًا بالإصابة بحروق شمسية شديدة أو “تسمم شمسي” والذي يشمل أعراض مثل: آلام، احمرار الجلد، حمى، صداع، غثيان، دوار، الجفاف والقشعريرة.
بسبب التعرض المفرط لأشعة الشمس، يمكن أن تتكتل بعض خلايا الجلد التي تحتوي على الميلانين، ما يؤدي لظهور النمش أو الشامات، وبمرور الوقت قد يتطور إلى سرطان الجلد أو الشيخوخة المبكرة، وتظهر علامات تدل على أن البشرة تشيخ سريعًا، مثل: التجاعيد، الجلد المشدود والبثور السوداء، كما أنها أيضًا تضعف الجهاز المناعي؛ فعندما يتعرض الجلد إلى أشعة الشمس وقت الذروة، فإن كرات الدم البيضاء تعمل على بناء خلايا جديدة، ما يضع نظامك المناعي في مناطق أخرى في خطر شديد.
التأثير الضار لأشعة الشمس على البشرة
إن التأثير الضار لأشعة الشمس على البشرة قد يشمل ما يلي:
بقع وتجاعيد.
حروق الشمس.
مرض العدُّ الوردي “بقع حمراء متقشرة من الجلد أو نتوءات بارزة”.
لون بني محمر على الرقبة قد يشمل حرقان وحكة.
ظهور مناطق عديمة اللون تشبه النمش (البقع العمرية أو بقع الكبد).
إذا أصبت بالفعل بآثار سلبية نتيجة التعرض المفرط إلى الشمس وقت الظهيرة يمكن أن تساعدك علاجات مثل:
الكريمات الموضعية: والتي تحتوي على أحماض AHA وحمض الهايلورونيك.
التقشير: الذي يعمل على تنعيم البشرة و التخلص من تراكم خلايا الجلد الميتة. [1] [3]
الوقت المناسب للتعرض لأشعة الشمس
قبل الساعة العاشرة صباحًا .
ينصح الأطباء بالتعرض لأشعة الشمس لمدة 10 إلى 30 دقيقة بشكل يومي مبكرًا قبل الساعة العاشرة صباحًا وقبل وقت الظهيرة، هذا يساعد على الحصول على الكمية المناسبة المطلوبة من فيتامين د، مع تجنب أضرار الأشعة فوق البنفسجية في الوقت نفسه.
كيف نحمي أنفسنا من أثر الشمس وقت الظهيرة
استخدام واقي شمس مضاد للماء واسع المدى، ذو معدل حماية من الشمس تصل إلى 30 SPF على الأقل، يتم تطبيق الواقي على البشرة قبل نصف ساعة من التعرض إلى الشمس وقت الظهيرة، ويعاد تطبيقه مرة أخرى كل ساعتين.
ارتداء ملابس واقية من الشمس، مثل: قمصان طويلة الأكمام، سراويل طويلة، قبعات واسعة ونظارات شمسية تحمي من أشعة الشمس فوق البنفسجية، كما يمكن أن تبحث عن ملابس تحمل علامة (UPF) “ذات حماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية”.
حاول عدم البقاء لوقتٍ طويل تحت أشعة الشمس، وابحث عن الظل قدر استطاعتك، تكون أشعة الشمس فوق البنفسجية في أقوى حالاتها بين الساعة العاشرة صباحًا وحتى الرابعة مساءً، تجنب التعرض للشمس في هذا الوقت.
يجب الحذر بالقرب من الماء، الجليد والرمال، فالبقاء بالقرب منهم يزيد فرص الحروق الشمسية للبشرة، فهم يعكسون أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة.
احصل على “فيتامين د” من المكملات الغذائية والنظام الصحي المتوازن، كما يمكن التعرض لأشعة الشمس لوقت قليل في الصباح الباكر قبل الساعة العاشرة صباحًا.
لا تستخدم أجهزة تسمير البشرة؛ فإن مصابيح أسرة التسمير تحتوي على كميات كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية. [4]
فوائد أشعة الشمس
تحفيز إنتاج “فيتامين د”.
معالجة حب الشباب والأمراض الجلدية الأخرى.
يساعد على نمو الشعر وعلاج التساقط.
يخفض مستويات الكورتيزول.
خفض خطر ضغط الدم المرتفع.
تقليل خطر الإصابة بداء السكري.
تحسين النوم.
تقليل التوتر.
تقوية العظام.
يساعد في فقدان الوزن.
تقوية الجهاز المناعي للجسم.
محاربة الاكتئاب.
الحدّ من خطر الإصابة بمرض التصلب المتعدد MS.
تحفيز إنتاج “فيتامين د”: يسمى فيتامين د “فيتامين أشعة الشمس”، وهو حيوي لصحة الجسم وقوة العظام والأسنان، كما أنه يحمي من الخرف وشيخوخة الدماغ، وأيضًا يساعد في التقليل من أعراض الربو.
معالجة حب الشباب والأمراض الجلدية الأخرى: لقد اكتشفت الأبحاث أن التعرض لأشعة الشمس في الوقت المناسب، تساعد في معالجة حب الشباب، الصدفية والأكزيما.
يساعد على نمو الشعر وعلاج التساقط: وذلك لأن الخلايا المسؤولة عن نمو الشعر معروفة بحساسيتها الشديدة للأشعة فوق البنفسجية، غير أن التعرض “المفرط” لهذه الأشعة يخفض من مستويات فيتامين E وفيتامين C الضروريان لنمو الشعر.
يخفض مستويات الكورتيزول: يعرف أيضًا بهرمون التوتر، والذي تؤدي الزيادة في مستوياته إلى زيادة الشهية وبالتالي زيادة الوزن، وقد أكدت دراسة أن التعرض لأشعة الشمس في الصباح يقلل مستوى الكورتيزول في الجسم.
خفض خطر ضغط الدم المرتفع: عند التعرض لأشعة الشمس فإن الجسم يطلق أكاسيد النيتروجين في مجرى الدم، ما يعمل على خفض ضغط الدم نتيجة تمدد أوعية الدم، كما أنه يؤثر بشكل مباشر على خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
تقليل خطر الإصابة بمرض السكري: عن طريق التعرض للشمس في الصباح الباكر والحصول على كمية كافية من “فيتامين د”، يقلل خطر الإصابة بمرض السكري النوع الأول.
تحسين النوم: تدل الأبحاث أن ساعة من التعرض لشمس الصباح تعمل على مساعدتك على النوم مبكرًا، حيث ينظم شروق الشمس زيادة أو نقصان هرمون “الميلاتونين”، وهو هرمون يساعد على النوم ينتجه الجسم بعد غروب الشمس.
تقليل التوتر: يساعد هرمون “الميلاتونين” على تخفيف التوتر والقلق، والتعرض للشمس في الصباح الباكر يساعد على زيادة إفراز هذا الهرمون.
تقوية العظام: تنتج أجسامنا “فيتامين د” عند التعرض للشمس تقريبًا لمدة 15 دقيقة كل يوم، والذي يعمل على مساعدة الجسم للحفاظ على الكالسيوم، وحماية الجسم من العظام الهشة أو الرقيقة أو المشوّهة.
يساعد في تقليل الوزن: أثبتت الدراسات أن هناك علاقة قوية إيجابية بين التعرض للشمس لمدة ثلاثين دقيقة في الصباح الباكر وبين فقدان الوزن.
تقوية الجهاز المناعي للجسم: وذلك عن طريق التعرض المستمر لأشعة شمس الصباح، ما يجعل الجسم ينتج “فيتامين د” المسؤول عن تقوية الجهاز المناعي، وهذا بدوره يخفض من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى وبعض أنواع السرطان.
محاربة الاكتئاب: هناك أدلة علمية تثبت أن التعرض للشمس يعمل على تحسين المزاج، حيثُ يحفز إنتاج الجسم لهرمون “السيروتونين”، الذي يحسن المزاج ويجعلك تبقى هادئًا ومركزًا، كما أنه أيضًا يخفف أعراض اضطراب الاكتئاب الموسمي.
الحدّ من خطر الإصابة بمرض التصلب المتعدد MS: وفقًا لدراسات متعددة إن الكمية القليلة من أشعة الشمس التي يتعرض لها من يعيشون في الأماكن الباردة تزيد من احتمالية إصابتهم بالتصلب المتعدد، وهو مرض يهاجم الجهاز المناعي للجسم ويسبب تلف الجهاز العصبي المركزي.
:ezgif-4-58ccef793e:
حروق الشمس الشديدة.
الإصابة بأورام الجلد.
شيخوخة الجلد المبكرة.
ظهور التجاعيد والنمش.
ترهل البشرة.
ظهور البثور السوداء.
اصفرار البشرة.
الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل.
ضعف الجهاز المناعي.
تدمير الألياف المرنة والكولاجين في الجلد.
تمدد الأوعية الدموية الصغيرة تحت البشرة.
الإصابة بورم تقرن الجلد السفعي (التقران الشمسي). [1] [2]
التعرض المفرط إلى الشمس وقت الظهيرة
طبقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن الكمية المناسبة من الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تساعد في علاج بعض الحالات الصحية، ويمكن أن ينصح بها الأطباء لمن يعانون من الأكزيما أو الصدفية، كما أنها تستخدم أيضًا للتطهير والتعقيم، إلّا أن التعرض الطويل إلى الشمس وقت الظهيرة يمكن أن يسبب ضررًا كبيرًا للبشرة.
إن الطبقة الخارجية للبشرة تحتوي على صبغة الميلانين، وهي تحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية القادرة على حرقها وتقليل مرونتها، إن هذه الأشعة تتخلل الطبقات السطحية للبشرة وتصيب الطبقات الداخلية، ما يمكن أن يسبب موت الخلايا أو تدميرها وحتى الإصابة بالسرطان، كما يمكنها أن تتسبب أيضًا بالإصابة بحروق شمسية شديدة أو “تسمم شمسي” والذي يشمل أعراض مثل: آلام، احمرار الجلد، حمى، صداع، غثيان، دوار، الجفاف والقشعريرة.
بسبب التعرض المفرط لأشعة الشمس، يمكن أن تتكتل بعض خلايا الجلد التي تحتوي على الميلانين، ما يؤدي لظهور النمش أو الشامات، وبمرور الوقت قد يتطور إلى سرطان الجلد أو الشيخوخة المبكرة، وتظهر علامات تدل على أن البشرة تشيخ سريعًا، مثل: التجاعيد، الجلد المشدود والبثور السوداء، كما أنها أيضًا تضعف الجهاز المناعي؛ فعندما يتعرض الجلد إلى أشعة الشمس وقت الذروة، فإن كرات الدم البيضاء تعمل على بناء خلايا جديدة، ما يضع نظامك المناعي في مناطق أخرى في خطر شديد.
التأثير الضار لأشعة الشمس على البشرة
إن التأثير الضار لأشعة الشمس على البشرة قد يشمل ما يلي:
بقع وتجاعيد.
حروق الشمس.
مرض العدُّ الوردي “بقع حمراء متقشرة من الجلد أو نتوءات بارزة”.
لون بني محمر على الرقبة قد يشمل حرقان وحكة.
ظهور مناطق عديمة اللون تشبه النمش (البقع العمرية أو بقع الكبد).
إذا أصبت بالفعل بآثار سلبية نتيجة التعرض المفرط إلى الشمس وقت الظهيرة يمكن أن تساعدك علاجات مثل:
الكريمات الموضعية: والتي تحتوي على أحماض AHA وحمض الهايلورونيك.
التقشير: الذي يعمل على تنعيم البشرة و التخلص من تراكم خلايا الجلد الميتة. [1] [3]
الوقت المناسب للتعرض لأشعة الشمس
قبل الساعة العاشرة صباحًا .
ينصح الأطباء بالتعرض لأشعة الشمس لمدة 10 إلى 30 دقيقة بشكل يومي مبكرًا قبل الساعة العاشرة صباحًا وقبل وقت الظهيرة، هذا يساعد على الحصول على الكمية المناسبة المطلوبة من فيتامين د، مع تجنب أضرار الأشعة فوق البنفسجية في الوقت نفسه.
كيف نحمي أنفسنا من أثر الشمس وقت الظهيرة
استخدام واقي شمس مضاد للماء واسع المدى، ذو معدل حماية من الشمس تصل إلى 30 SPF على الأقل، يتم تطبيق الواقي على البشرة قبل نصف ساعة من التعرض إلى الشمس وقت الظهيرة، ويعاد تطبيقه مرة أخرى كل ساعتين.
ارتداء ملابس واقية من الشمس، مثل: قمصان طويلة الأكمام، سراويل طويلة، قبعات واسعة ونظارات شمسية تحمي من أشعة الشمس فوق البنفسجية، كما يمكن أن تبحث عن ملابس تحمل علامة (UPF) “ذات حماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية”.
حاول عدم البقاء لوقتٍ طويل تحت أشعة الشمس، وابحث عن الظل قدر استطاعتك، تكون أشعة الشمس فوق البنفسجية في أقوى حالاتها بين الساعة العاشرة صباحًا وحتى الرابعة مساءً، تجنب التعرض للشمس في هذا الوقت.
يجب الحذر بالقرب من الماء، الجليد والرمال، فالبقاء بالقرب منهم يزيد فرص الحروق الشمسية للبشرة، فهم يعكسون أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة.
احصل على “فيتامين د” من المكملات الغذائية والنظام الصحي المتوازن، كما يمكن التعرض لأشعة الشمس لوقت قليل في الصباح الباكر قبل الساعة العاشرة صباحًا.
لا تستخدم أجهزة تسمير البشرة؛ فإن مصابيح أسرة التسمير تحتوي على كميات كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية. [4]
فوائد أشعة الشمس
تحفيز إنتاج “فيتامين د”.
معالجة حب الشباب والأمراض الجلدية الأخرى.
يساعد على نمو الشعر وعلاج التساقط.
يخفض مستويات الكورتيزول.
خفض خطر ضغط الدم المرتفع.
تقليل خطر الإصابة بداء السكري.
تحسين النوم.
تقليل التوتر.
تقوية العظام.
يساعد في فقدان الوزن.
تقوية الجهاز المناعي للجسم.
محاربة الاكتئاب.
الحدّ من خطر الإصابة بمرض التصلب المتعدد MS.
تحفيز إنتاج “فيتامين د”: يسمى فيتامين د “فيتامين أشعة الشمس”، وهو حيوي لصحة الجسم وقوة العظام والأسنان، كما أنه يحمي من الخرف وشيخوخة الدماغ، وأيضًا يساعد في التقليل من أعراض الربو.
معالجة حب الشباب والأمراض الجلدية الأخرى: لقد اكتشفت الأبحاث أن التعرض لأشعة الشمس في الوقت المناسب، تساعد في معالجة حب الشباب، الصدفية والأكزيما.
يساعد على نمو الشعر وعلاج التساقط: وذلك لأن الخلايا المسؤولة عن نمو الشعر معروفة بحساسيتها الشديدة للأشعة فوق البنفسجية، غير أن التعرض “المفرط” لهذه الأشعة يخفض من مستويات فيتامين E وفيتامين C الضروريان لنمو الشعر.
يخفض مستويات الكورتيزول: يعرف أيضًا بهرمون التوتر، والذي تؤدي الزيادة في مستوياته إلى زيادة الشهية وبالتالي زيادة الوزن، وقد أكدت دراسة أن التعرض لأشعة الشمس في الصباح يقلل مستوى الكورتيزول في الجسم.
خفض خطر ضغط الدم المرتفع: عند التعرض لأشعة الشمس فإن الجسم يطلق أكاسيد النيتروجين في مجرى الدم، ما يعمل على خفض ضغط الدم نتيجة تمدد أوعية الدم، كما أنه يؤثر بشكل مباشر على خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
تقليل خطر الإصابة بمرض السكري: عن طريق التعرض للشمس في الصباح الباكر والحصول على كمية كافية من “فيتامين د”، يقلل خطر الإصابة بمرض السكري النوع الأول.
تحسين النوم: تدل الأبحاث أن ساعة من التعرض لشمس الصباح تعمل على مساعدتك على النوم مبكرًا، حيث ينظم شروق الشمس زيادة أو نقصان هرمون “الميلاتونين”، وهو هرمون يساعد على النوم ينتجه الجسم بعد غروب الشمس.
تقليل التوتر: يساعد هرمون “الميلاتونين” على تخفيف التوتر والقلق، والتعرض للشمس في الصباح الباكر يساعد على زيادة إفراز هذا الهرمون.
تقوية العظام: تنتج أجسامنا “فيتامين د” عند التعرض للشمس تقريبًا لمدة 15 دقيقة كل يوم، والذي يعمل على مساعدة الجسم للحفاظ على الكالسيوم، وحماية الجسم من العظام الهشة أو الرقيقة أو المشوّهة.
يساعد في تقليل الوزن: أثبتت الدراسات أن هناك علاقة قوية إيجابية بين التعرض للشمس لمدة ثلاثين دقيقة في الصباح الباكر وبين فقدان الوزن.
تقوية الجهاز المناعي للجسم: وذلك عن طريق التعرض المستمر لأشعة شمس الصباح، ما يجعل الجسم ينتج “فيتامين د” المسؤول عن تقوية الجهاز المناعي، وهذا بدوره يخفض من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى وبعض أنواع السرطان.
محاربة الاكتئاب: هناك أدلة علمية تثبت أن التعرض للشمس يعمل على تحسين المزاج، حيثُ يحفز إنتاج الجسم لهرمون “السيروتونين”، الذي يحسن المزاج ويجعلك تبقى هادئًا ومركزًا، كما أنه أيضًا يخفف أعراض اضطراب الاكتئاب الموسمي.
الحدّ من خطر الإصابة بمرض التصلب المتعدد MS: وفقًا لدراسات متعددة إن الكمية القليلة من أشعة الشمس التي يتعرض لها من يعيشون في الأماكن الباردة تزيد من احتمالية إصابتهم بالتصلب المتعدد، وهو مرض يهاجم الجهاز المناعي للجسم ويسبب تلف الجهاز العصبي المركزي.
:ezgif-4-58ccef793e: