المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكم ضرب الزوجة في الإسلام ( المسابقة )


أمير الليل
31-01-2018, 08:43 AM
http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif



حكم ضرب الزوجة في الإسلام




إن أمر الزواج أمره عظيم، وميثاقه غليظ "وأخذن منكم ميثاقاً غليظا" فلا ينبغي الاستهانة به، والتهاون بشأنه، ويجب علينا أن نعظم ما عظمه الله ورسوله.


وهو مبني في الدرجة الأولى على المودة والرحمة "وجعل بينكم مودة ورحمة" وهو سكن للنفوس والأبدان، "ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها" وهو لباس يقي العورات لكلا الطرفين "هن لباس لكم وأنتم لباس لهن" إلى غير ذلك مما بينه شرعنا الحنيف.


فإذا كان الزواج بهذه المنزلة الرفيعة، والدرجة الشريفة، فلا ينبغي التساهل بأمره، أو أن يكون مبناه على الشدة والغلظة، والضرب والسباب، والشتائم والتقبيح؛ لأن هذا يتنافى مع مقاصد الزواج.


وإن من الأمور المهمة التي ينبغي بيانها، ويجب تجليتها، هو موضوع: ضرب الزوج لزوجته.


خصوصاً، في هذه الأيام التي ازداد فيها التهور من بعض الأزواج، وما انتشر أيضاً: من انتقاص كتب الفقه، بل بعضهم يقول: الفقه الذكوري، وما سبّب هذا من تنقص الغرب للإسلام، وأنه دين العنف والوحشية، وما انتشر أيضاً من البعض من محاولة مواءمة بين الغرب والإسلام، فدعاه ذلك إلى إنكار بعض المسلَّمات من دين الإسلام، وما أشاعه البعض من إنكار الضرب تماماً، وتأويله بتأويلات بعيدة لا تتوافق مع السباق والسياق واللحاق.. وغيرها من الأسباب أحببت أن أبيّن هذه المسألة من الوحيين بفهم العلماء العاملين.

فأقول -وبالله التوفيق، ومنه أستمدّ العون والتحقيق-:




إن مسألة ضرب الزوج لزوجته، مسألة طارئة على الأصل، لتقوّم الاعوجاج، وتلمّ الشمل، وتنهي الخلاف، وتعيد الأمور إلى نصابها.. لا أن تكون سبباً للمشاكل، أو إذكاءً للقلاقل.


والمرأة ضعيفة، ومن شأنها الضعف، ومن خلقها اللين، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة) رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد -كما قال الإمام النووي في (رياض الصالحين)-.


والمرأة أحقّ بالرحمة من غيرها؛ لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها؛ وقد شبهها النبي صلى الله عليه وسلم، بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة -على اختلاف ألفاظ الحديث-: (ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ). متفق عليه.


بل دعا النبي عليه الصلاة والسلام، إلى حسن معاملة المرأة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي). رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها.


بل حضّ الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء عموماً، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: (إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ).


رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.




بل حثّ الشارع الحكيم إلى حسن معاملة الزوجة في آيات كثيرة..
منها:


قال تعالى: "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف".
وقال جل وعلا: "وعاشروهن بالمعروف".


وقد حرم الله جل وعلا إبقاء الزوجة في العصمة بقصد إذايتها ومضارّتها، وسمى ذلك اعتداءً وظلماً، قال جل وعلا: "ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا، ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه".


وقال سبحانه: "أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ".
وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في حجة الوداع: "ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم).
رواه الترمذي.





وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: (لا ضرر ولا ضرار) أخرجه الإمام أحمد والدارقطني.


فإذا تقرر هذا، فإننا نعلم سماحة الإسلام ووسطيته، وندرك كمال معاملة الإسلام للمرأة، وأنه لم يهضمها حقها -كما يتشدق بذلك الغرب الكافر الحاقد، وبعض المسلمين المغفلين- بل رفع مكانتها، وجعلها بالمقام الأسمى، والمحل الأعلى.


ولنأت الآن إلى ذكر الضرب، وكيف أن الإسلام جعله طارئاً على الأصل في المعاملة، بل جعله علاجاً وترياقاً، فإذا لم يفد، فلا يجوز الاستمرار فيه، وهذا أيضاً ينسحب إلى كل ضرب وتأديب، سواء كان لإنسان أو حيوان!


فإن الضرب إذا لم ينفع للمضروب؛ فلا يحل ضربه؛ لأن الضرب مشروع عند الحاجة إليه بشروطه وضوابطه وهو آخر العلاج.


وقد ورد ذكر ضرب النساء في القرآن في موضع واحد في قوله تعالى: "وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا"


والنشوز: مخالفة اجتماعية وأخلاقية تمتنع فيه المرأة عن أداء واجباتها، وتلك الواجبات هي حقوق الزوج، كما أن واجبات الزوج تعتبر حقوقا للزوجة.




وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال في حجة الوداع: "ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع، واضربوهن ضرباً غير مبرِّح، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نساءكم حقاً، ولنسائكم عليكم حقا ...) الحديث.
أخرجه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.




وفي هذا ردٌ على بعض الناس الذين أنكروا حقيقة الضرب، وأوّلوه تأويلات بعيدة.
فقوله عليه الصلاة والسلام: (واضربوهن ضرباً غير مبرِّح) أكّد الفعل بالمصدر المبيِّن لنوع هذا الضرب في كونه غير مبرح، لا يشق جلداً، ولا يكسر عظماً.
وأن المراد به: الضرب الحقيقي المتبادر إلى الذهن، وليس شيئاً مجازياً.




وتفسير كلام الله، بكلام رسوله صلى الله عليه وسلم، من أفضل التفاسير وأولاها، بل يجب المصير إليه، ولا يجوز تفسير كلام الله سبحانه بمجرد المفردات اللغوية، من غير نظر واعتبار للمتكلم، وعدم اعتبار المخاطبين به، والمقاصد الشرعية.
ولوقيل: المراد بالضرب: الهجر في الآية؟!


لكان في الآية تكراراً وحشواً وعبثاً -وحاشاه- لعدم الفائدة من هذا التكرار؛ فإنه سبحانه قال "فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن" فالهجر في المضجع، مغاير للضرب.


ومما يؤكد هذه المغايرة: الإتيان بحرف العطف المقتضي للمغايرة للقاعدة المعروفة المعلومة: (أنَّ الشيء لا يعطف على نفسه)


فقول البعض -هداهم الله-: أن المراد بالضرب: الفصل والمباعدة؟!


لا تساعدهم لفظة ومادة (ض ر ب) لأنها لم تدل على ذلك إلا مقيدة ومصحوبة بقرينة تدل على تلك المعاني، ولم ترد مطلقة بغير قيد، ولا قرينة، إلا مراداً بها الضرب الحقيقي.
ومن الأدلة على ذلك ما جاء عند أبي داود من حديث معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت".


فقوله عليه الصلاة والسلام: (ولا تضرب الوجه) أي: اضرب في مكان غير الوجه.
ولا يصح أن يقال: ولا تهجر الوجه.


وكذلك ذِكره صلى الله عليه وسلم الضرب بعد ذكر الهجر.. يدل على المغايرة، وأن الضرب غير الهجر.


ومن الأدلة أيضاً على أن المراد بالضرب في الآية الضرب المعهود المتبادر إلى أذهان المخاطبين: قوله عليه الصلاة والسلام: (أَيَضْرِبُ أَحَدُكُم امْرَأَتَهُ كَمَا يَضْرِبُ الْعَبْدَ، ثُمَّ يُجَامِعُهَا فِي آخِرِ الْيَوْم)؟! أخرجه البخاري.


فتبين مما سبق: أن الضرب يكون ضرباً حقيقياً، ولكنه ضرب غير مبرّح، وغير مُدْمٍ، فلا يخدش لحما،ً ولا يكسر عظماً، ولا يشوّه جسداً؛ لأنه بقصد التأنيب والتأديب، لا بقصد الخدش والكسر وإيصال الأذى إليها والتعذيب.


ومن الأدلة أيضاً:


ما أخرجه ابن جرير عن عطاء قال: قلت لابن عباس رضي الله عنهما: "ما الضرب غير المُبَرِّح؟ قال: بالسواك ونحوه".


والمقصود في ذلك: رمزيّة الفعل، فهو وإن لم يؤلم هذا الضرب، وغير مؤثر حقيقةً.. إلا أنه سيؤثر في نفسيتها ويردعها عن أفعالها، ويجعلها تعود لطبيعتها وتطيع زوجها، خصوصاً إذا رأت منه الرأفة في معاملتها، واللين في مخاطبتها، بعكس إذا رأت منه الشدة والجفاء، فإن ذلك يدعوها أن تزداد في نشوزها، وربما طلبت طلاقها -كما شهدت قصصاً بنفسي-.


ونهى الإسلام أن يمس المواضع التي تؤثر في نفسيّة المضروب، فلا يقترب من الوجه والأماكن المَخُوفة.


وقد أجمع الفقهاء على مشروعية الضرب وجوازه عند الحاجة، وجعله آخر العلاج عند مظنة حصول الفائدة منه.


قال الإمام الحطاب المالكي: "وإذا غلب على ظنه أن الضرب لا يفيد لم يجز له ضربها".
(مواهب الجليل: ٤/ ١٥- ١٦).


وفي (الجواهر): فإن غلب على ظنه أنها لا تترك النشوز إلا بضرب مَخُوفٍ لم يَجُزْ تعزيرُها أصلاً.


بل نص بعض الفقهاء: أن الزوج يُؤَدَّب كذلك إذا أخطأ في حق الزوجة، كما إذا قام بإزالة بكارة زوجته بإصبعه، قال الإمام الدردير: "وإزالة البكارة بالإصبع حرام، فيُؤَدَّبُ الزوجُ عليه".


(الشرح الصغير بحاشية الشيخ الصاوي: ٤/ ٣٩٢).
ويقاس على ذلك: إذا ألحق بها ضرراً في جسدها أو نفسها.



بل عنّف النبي عليه الصلاة والسلام ذاك الرجل الذي يضرب زوجته، ثم يأتي لجماعها.
فقال عليه الصلاة والسلام: (أَيَضْرِبُ أَحَدُكُم امْرَأَتَهُ كَمَا يَضْرِبُ الْعَبْدَ، ثُمَّ يُجَامِعُهَا فِي آخِرِ الْيَوْم)؟!أخرجه البخاري.


وقد حرّم النبي عليه الصلاة والسلام، الظلم العام ممن كان، ولأي شخص كان.
فعن أبي ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيما روى عن الله تبارك وتعالى أنه قال: (يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلَا تَظَالَمُوا).رواه مسلم.


قال ابن جرير الطبري -رحمه الله-:
"والصواب من القول في ذلك عندنا: أنه غير جائز لأحدٍ ضرب أحد من الناس، ولا أذاه، إلا بالحق؛ لقول الله تعالى: "وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا" سواء كان المضروب امرأة وضاربها زوجها، أو كان مملوكا أو مملوكة وضاربه مولاه، أو كان صغيراً وضاربه والده، أو وصي والده وصَّاه عليه".
(تهذيب الآثار: ١/ ٤١٨).


والنبي ﷺ- صح عنه أنه نهى عن ضرب النساء أولاً..





فعَنْ إِيَاسِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ذُبَابٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لَا تَضْرِبُوا إِمَاءَ اللَّهِ) فَجَاءَ عُمَرُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ ذَئِرْنَ النِّسَاءُ عَلَى أَزْوَاجِهِنَّ فَرَخَّصَ فِي ضَرْبِهِنَّ ، فَأَطَافَ بِآلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءٌ كَثِيرٌ يَشْكُونَ أَزْوَاجَهُنَّ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَقَدْ طَافَ بِآلِ مُحَمَّدٍ نِسَاءٌ كَثِيرٌ يَشْكُونَ أَزْوَاجَهُنَّ لَيْسَ أُولَئِكَ بِخِيَارِكُمْ ) .رواه أبو داود، وصححه الألباني في (صحيح أبي داود).
ومعنى: ذئِرنَ، أي: نشزْن وساءت أخلاقهن.


ومما يدل على أن الضرب ليس مقصوداً بذاته ولا لذاته، وإنما هو للتقويم والتقييم لا غير، أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن ذلك من هديه (وخير الهدي؛ هدي محمد صلى الله عليه وسلم. والله يقول: "لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا".


فعن عَائِشَةَ رضي الله عنه قالت: (ما ضَرَبَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شيئا قَطُّ بيده ولا امْرَأَةً ولا خَادِمًا إلا أَنْ يُجَاهِدَ في سَبِيلِ اللَّهِ، وما نِيلَ منه شَيْءٌ قَطُّ فَيَنْتَقِمَ من صَاحِبِهِ إلا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ من مَحَارِمِ اللَّهِ فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عز وجل)
رواه مسلم. قال النووي -رحمه الله-:


"فيه أن ضرب الزوجة والخادم والدابة وإن كان مباحاً للأدب: فتركه أفضل"
(شرح مسلم: ١٥/ ٨٤).





"بل خياركم من لا يضربهن، ويتحمَّل عنهن، أو يؤدبهن ولا يضربهن ضرباً شديداً يؤدي إلى شكايتهن".


هذا آخر ما أردت قوله وجمعه من كلام أهل العلم في هذه المسألة الخطيرة، وأرجو من الله أن أكون وفقت فيما قصدت، ولما إليه أردت "إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب"



وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

زائرة الصباح
31-01-2018, 09:13 AM
الله يسعدك ويعطيك العافيه على هذا الموضوع
بارك الله فيك ووفقك للخير
عمو

ودي ووردي لكhttp://3b8-y.com/vb/images/smilies/200%20(51).gif

أمير الليل
31-01-2018, 09:29 AM
الله يسعدك ويعطيك العافيه على هذا الموضوع
بارك الله فيك ووفقك للخير
عمو

ودي ووردي لكhttp://3b8-y.com/vb/images/smilies/200%20(51).gif



ضيووو

:100 (105):

أسعدني مرورك الرائع

دمتي بكل خير

أمير

ذبحني غلاك
31-01-2018, 10:29 AM
يسلموا
أمير
والله يعطيك العافيه
:100 (105):

عبير الليل
31-01-2018, 11:50 AM
طرح قيم
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
:200 (49):

همس الروح
31-01-2018, 01:34 PM
تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجموعة

http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif

جزاك الله خير على روعة طرحك القيم
جعله الله بموازين حسناتكِ
دمت بخير وسرور
تحيتي وتقديري
http://3b8-y.com/vb/images/smilies/100%20(106).gif

هد يب
31-01-2018, 01:52 PM
بس بنظري
لازم المطرقه
ويقولون العرب
العص لمن عصى
والخيزرانه
ماشريناها نتفرج فيها
والمستقيم ما احد يقوله شي
كلك رواقه

مـدى
31-01-2018, 08:23 PM
تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجموعة

http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif



يَع‘ـطِيِكْ رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ المُفِيدْ ..~
جَعَ‘ـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه ..
وشَفِيعْ لَك يَومَ الحِسَــآإبْ ..~
دُمت بَحِفْظْ الرَحَمَــــن ـآ..
:100 (106):

حكآية روح
01-02-2018, 02:12 AM
تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي


http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif


تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي


http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif


تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي


http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif

تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي


http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif
موضوع في غاية الروعه والجمال
سلمت اناملك على الطرح الأكثر من رائع
دام التميز :w6w_20060309175028d

وهج الكبرياء
01-02-2018, 03:15 AM
http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif
تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي




بارك الله فيك وفي مجهودك هذا
طرح قييم ورائع
جزيت الجنه يارب على طرحك
نترقب المزيد من جديدك المترف بالرقي
تقديري ومودتي
\http://3b8-y.com/vb/images/smilies/100%20%28106%29.gif

غرياف
01-02-2018, 04:33 AM
تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي


http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif


جزاك الله خير
وكتب لك الاجر

بنت اليمن
03-02-2018, 03:11 PM
يععطيـك ـآلـعـآفيـهَ ع جمَ ـآل طرحـكٌ..||~



د ـآم عطـآئكٌ ../..ورؤعـه تمَ ـيـزكٌ..~



(..مَ ـودتيٌ..)..

عبدالرحمن الجنوبي
03-02-2018, 03:19 PM
طرح رائع سلمت الايادي على
الانتقاء ولك كل التقدير مع التحية

وتين
03-02-2018, 08:21 PM
جزاك الله الف خير
وجعله بموازين حسناتك

عتاب الياسمين
03-02-2018, 09:25 PM
تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي


http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif


*/

جزاك الله الجنان
طرح رائع وقييم
بارك الله فيك

/*
http://3b8-y.com/vb/images/smilies/100%20(76).gif

عاشق الجنان
05-02-2018, 05:26 PM
(’)
.
دَام عَطَائِكْ.. يَآطُهرْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه ..

*
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك..,
:200 (52)::200 (44)::200 (52):

أمير الليل
05-02-2018, 08:04 PM
جزاكم الله الف خير


نورتم الموضوع


:200 (9):

جوري
10-02-2018, 11:47 AM
تم الختم لجنة المسابقة الكبرى
رد تابع للمجهود الفردي


http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif

... |

جُزيت الجنان ورضى الرحمن
على طرحك القيم
في موازين حسناتك إن شاء الله ..!
http://3b8-y.com/vb/images/smilies/200%20(53).gif

صهيل الحرف
12-02-2018, 05:29 PM
جزاك الله خير ...!!
طرح جميـــــل ...!!
دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ودي وعبق وردي ...!!

أمير الليل
12-02-2018, 05:44 PM
جزاكم الله الف خيرا



:100 (103)::100 (103):

العاشق الذى لم يتب
18-02-2018, 10:23 PM
جزيت خيرا
وبارك الله فيك
وجعله الله فى ميزان حسناتك
خالص الدعوات
وأطيب المنى
ومودتى وورودى

reda laby
11-04-2018, 05:33 PM
حتى نرضى الله :: و نسعد بعد الحياة
فى جنات الفردوس :: جائزة من الاله

بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى

اللهم تقبل
منا و منكم صالح الاعمال
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
http://c.top4top.net/p_293o22el1.gif

امير بكلمتى
22-04-2018, 08:16 PM
موضوع في قمة الجمال
وأضاء بجماليه أرجاء المكان
دومآإ متميز راقي ب الأنتقاء
كل الشكر ليك

الشاهين
11-05-2018, 10:56 PM
طرحت فابدعت
جزاك الله خيراً
لك خالص التقدير والاحترام

أمير الليل
14-05-2018, 07:19 AM
:100 (105):

منورين الموضوع


جزاكم الله الف خير


أمير

امير بكلمتى
05-04-2019, 09:21 AM
*,

طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح
ودي..

رفيق الالم
25-09-2019, 05:01 AM
..

جزاك اللهُ خَيرَ الجَزاءْ
وجَعَلَ يومك نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَك
دمت بكل خير
http://www.nalwrd.com/vb/upload/4183nalwrd.gif

♥..αмαℓ
10-02-2021, 02:41 AM
*,

جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنة
الله لايحرمنا من جديدك
ودي وتقديري

:100 (103):

همس الروح
25-02-2021, 01:53 AM
جزاك الله جنة عرضها السَموات و الأرض
وبارك الله فيك على الطَرح القيم و في ميزان حسناتك
واسأل الله أن يرزقـك كل خير:redroseplz _2_:

عيون الريم
04-03-2021, 05:39 PM
متصفح جميل وجهد مدهش
تباركت أناملك
وليُمنآك الجآلبه عُمق الشكر
ولـِ روحك أجل سلاماً
~:399:~

رهينة الماضي
15-02-2022, 11:30 PM
شكرا على الجهود المميزة
يعطيك العافية
وسلمت الايادي
ودووووم العطاء
مودتي والورد

سما الموج
28-07-2022, 02:27 PM
بارك الله فيك على طرحك القيم
جزيت جنة عرضها السماوات والارض
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
مع أطيب التحايا لـ جهودك القيمة
https://www.3b8-y.com/vb/images/smilies/100%20(109).gif

البدر
11-07-2024, 12:36 AM
جزاك الله خير على الطرح القيم
بارك الله فيك وكثر من امثالك
لاخلا ولا عدم
:ezgif-7-0cd46ffe77: