ابتسامة الزهر
02-04-2023, 10:37 PM
اسماء شخصيات ذكرها القران
ï؟½ï؟½ أما في سورة التغابن، أشار الله تعالى إلى شخص يدعي “ *عوف بن مالك الأشجعي* ” وكان ذا مال وأهل وولد فكان إذ أراد الغزو بكوا إليه ووقفوا أمامه فقالوا “إلى من تدعنا”، فيرق قلبه ويقيم ولا يخرج إلى القتال، ونزلت فيه الآيات : “إنما أموالكم وأولادكم فتنة
*هل تعلمون الأسماء الحقيقية لشخصيات ذكرها القرآن الكريم ولم يسمها؟*
â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡
ï؟½ï؟½ *المرأتين* اللتين ضُرب بهما المثل في الكفر ، وبشرهما الله بالنار وهما امرأة سيدنا نوح ، وتدعى “ *واهلة* ” ، وامرأة سيدنا لوط ، وتدعى “ *واعلة*”.
ï؟½ï؟½ *ابن سيدنا نوح* الذي عصى أباه ومات غرقاً في الطوفان ، كان يسمى “ *كنعان بن نوح*
ï؟½ï؟½ اسم *زوجة فرعون* التي ضرب الله بها المثل في الإيمان ، وهي السيدة “ *آسيا بنت مزاحم*
ï؟½ï؟½ *أم سيدنا موسى* التي أشار لها القرآن الكريم وتدعى السيدة “ *يوحانذا*
ï؟½ï؟½ *أخت سيدنا موسى* التي ورد ذكرها أيضًا في القرآن الكريم فكانت تدعى “ *كلثوم* ”
ï؟½ï؟½شخصية *مؤمن آل فرعون* ، التي جاءت في سورة القصص “وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين” ، وهذا الرجل يدعى “ *حذقيل*”.
ï؟½ï؟½ *المؤمن* الذي يسمى “ *حبيب بن موسى النجار*”، والذي جاء ذكره في سورة يس : “وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قومي اتبعوا المرسلين”.
ï؟½ï؟½ في سورة يوسف التي تروي قصته مع إخوته الأحد عشر ورحيله إلى مصر ، ذكر أن هناك أخا وحيدا شقيقا له ، وذلك الأخ يدعى “ *بنيامين بن يعقوب*
ï؟½ï؟½ في السورة نفسها جاء ذكر *عزيز مصر* وامرأته وكان عزيز مصر في ذلك الوقت يدعى “ *بوتيفاد*” ، أما امرأته التي راودت يوسف عن نفسه فكانت تسمى “ *زليخة* ”.
ï؟½ï؟½ وجاء في سورة الأنبياء ذكر *ذا النون* وهو المقصود به النبي “ *يونس بن متى*” الذي كان يسمى ذا النون ويونان .
ï؟½ï؟½ ومن الشخصيات التي ذكرها القرآن الكريم ولم يسمها لنا ، *اسم الذي استطاع أن يحضر عرش بلقيس* ملكة سبأ في طرفة عين وهو “ *آصف بن برخيا*” أحد وزراء سيدنا سليمان .
ï؟½ï؟½ *والرجل الذي جادل سيدنا إبراهيم* في ربه “ إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت، فقال الرجل أنا أحيي وأميت” ، وهذا الرجل هو الملك “ *نمرود بن كنعان*” وكان ملكاً بالعراق وكانت مملكته تمتد إلى معظم أنحاء العالم ويضرب به المثل حتى الآن على الشخص الذي يتكبر ويكفر بنعمة الله وقدرته .
ï؟½ï؟½ *الأعمى الذي جاء ذكره في سورة عبس* وهو “ *عبدالله بن أم مكتوم* ”، قال فيه الله تعالى : “عبس وتولّى، أن جاءه الأعمى، وما يدريك لعله يزكى ، أو يذكّر فتنفعه الذكرى” .
ï؟½ï؟½ *والسيدة التي كانت تجادل رسول الله* وسمع الله حوارها مع النبي فنزلت فيها أول سورة المجادلة ، وتدعى “ *خولة بنت ثعلبة* ”، كانت تشكو للنبي من زوجها .
ï؟½ï؟½وهناك *المرأة* التي أشار إليها القرآن الكريم في سورة النحل بأنها “ *امرأة قليلة العقل* ” فهي السيدة “ *ريطة بنت عمرو* ” ، وكانت تسكن مكة وتقوم بغزل الصوف طوال النهار ثم تنقض غزلها آخر النهار ، قال فيها تعالى : “ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة”.
ï؟½ï؟½ *امرأة* أبي لهب التي ذكرت في سورة “المسد” ووصفها بأنها حمالة الحطب فهذه المرأة تدعى “ *أروى بنت حرب* ” وهي أخت أبي سفيان .
ï؟½ï؟½ *الشانئ* في سورة الكوثر التي نزلت إشارة إلى “ *العاص بن وائل* ” وهو الشخص الذي أطلق على النبي كلمة “أبتر” عندما مات ابنه “القاسم” .
ï؟½ï؟½الشخص الذي *لعنه الله* ووصفه بغلظة القلب *في سورة القلم* ، فذلك الشخص يدعى “ *الوليد بن المغيرة*” الذي كفر بنعم الله، فقال فيه تعالى : ”أن كان ذا مال وبنين إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين سنسمه على الخرطوم .
وهو والد خالد بن الوليد
ï؟½ï؟½في سورة الكهف، قال تعالى: “ *ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا* ”، فالمقصود هنا
“ *عيينه بن حصن الفزاري*
و” *الأقرع بن حابس* ” وأصحابه من المؤلفة قلوبهم .
ï؟½ï؟½ أما في سورة التغابن، أشار الله تعالى إلى شخص يدعي “ *عوف بن مالك الأشجعي* ” وكان ذا مال وأهل وولد فكان إذ أراد الغزو بكوا إليه ووقفوا أمامه فقالوا “إلى من تدعنا”، فيرق قلبه ويقيم ولا يخرج إلى القتال، ونزلت فيه الآيات : “إنما أموالكم وأولادكم فتنة
*هل تعلمون الأسماء الحقيقية لشخصيات ذكرها القرآن الكريم ولم يسمها؟*
â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡â–،â—‡
ï؟½ï؟½ *المرأتين* اللتين ضُرب بهما المثل في الكفر ، وبشرهما الله بالنار وهما امرأة سيدنا نوح ، وتدعى “ *واهلة* ” ، وامرأة سيدنا لوط ، وتدعى “ *واعلة*”.
ï؟½ï؟½ *ابن سيدنا نوح* الذي عصى أباه ومات غرقاً في الطوفان ، كان يسمى “ *كنعان بن نوح*
ï؟½ï؟½ اسم *زوجة فرعون* التي ضرب الله بها المثل في الإيمان ، وهي السيدة “ *آسيا بنت مزاحم*
ï؟½ï؟½ *أم سيدنا موسى* التي أشار لها القرآن الكريم وتدعى السيدة “ *يوحانذا*
ï؟½ï؟½ *أخت سيدنا موسى* التي ورد ذكرها أيضًا في القرآن الكريم فكانت تدعى “ *كلثوم* ”
ï؟½ï؟½شخصية *مؤمن آل فرعون* ، التي جاءت في سورة القصص “وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين” ، وهذا الرجل يدعى “ *حذقيل*”.
ï؟½ï؟½ *المؤمن* الذي يسمى “ *حبيب بن موسى النجار*”، والذي جاء ذكره في سورة يس : “وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قومي اتبعوا المرسلين”.
ï؟½ï؟½ في سورة يوسف التي تروي قصته مع إخوته الأحد عشر ورحيله إلى مصر ، ذكر أن هناك أخا وحيدا شقيقا له ، وذلك الأخ يدعى “ *بنيامين بن يعقوب*
ï؟½ï؟½ في السورة نفسها جاء ذكر *عزيز مصر* وامرأته وكان عزيز مصر في ذلك الوقت يدعى “ *بوتيفاد*” ، أما امرأته التي راودت يوسف عن نفسه فكانت تسمى “ *زليخة* ”.
ï؟½ï؟½ وجاء في سورة الأنبياء ذكر *ذا النون* وهو المقصود به النبي “ *يونس بن متى*” الذي كان يسمى ذا النون ويونان .
ï؟½ï؟½ ومن الشخصيات التي ذكرها القرآن الكريم ولم يسمها لنا ، *اسم الذي استطاع أن يحضر عرش بلقيس* ملكة سبأ في طرفة عين وهو “ *آصف بن برخيا*” أحد وزراء سيدنا سليمان .
ï؟½ï؟½ *والرجل الذي جادل سيدنا إبراهيم* في ربه “ إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت، فقال الرجل أنا أحيي وأميت” ، وهذا الرجل هو الملك “ *نمرود بن كنعان*” وكان ملكاً بالعراق وكانت مملكته تمتد إلى معظم أنحاء العالم ويضرب به المثل حتى الآن على الشخص الذي يتكبر ويكفر بنعمة الله وقدرته .
ï؟½ï؟½ *الأعمى الذي جاء ذكره في سورة عبس* وهو “ *عبدالله بن أم مكتوم* ”، قال فيه الله تعالى : “عبس وتولّى، أن جاءه الأعمى، وما يدريك لعله يزكى ، أو يذكّر فتنفعه الذكرى” .
ï؟½ï؟½ *والسيدة التي كانت تجادل رسول الله* وسمع الله حوارها مع النبي فنزلت فيها أول سورة المجادلة ، وتدعى “ *خولة بنت ثعلبة* ”، كانت تشكو للنبي من زوجها .
ï؟½ï؟½وهناك *المرأة* التي أشار إليها القرآن الكريم في سورة النحل بأنها “ *امرأة قليلة العقل* ” فهي السيدة “ *ريطة بنت عمرو* ” ، وكانت تسكن مكة وتقوم بغزل الصوف طوال النهار ثم تنقض غزلها آخر النهار ، قال فيها تعالى : “ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة”.
ï؟½ï؟½ *امرأة* أبي لهب التي ذكرت في سورة “المسد” ووصفها بأنها حمالة الحطب فهذه المرأة تدعى “ *أروى بنت حرب* ” وهي أخت أبي سفيان .
ï؟½ï؟½ *الشانئ* في سورة الكوثر التي نزلت إشارة إلى “ *العاص بن وائل* ” وهو الشخص الذي أطلق على النبي كلمة “أبتر” عندما مات ابنه “القاسم” .
ï؟½ï؟½الشخص الذي *لعنه الله* ووصفه بغلظة القلب *في سورة القلم* ، فذلك الشخص يدعى “ *الوليد بن المغيرة*” الذي كفر بنعم الله، فقال فيه تعالى : ”أن كان ذا مال وبنين إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين سنسمه على الخرطوم .
وهو والد خالد بن الوليد
ï؟½ï؟½في سورة الكهف، قال تعالى: “ *ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا* ”، فالمقصود هنا
“ *عيينه بن حصن الفزاري*
و” *الأقرع بن حابس* ” وأصحابه من المؤلفة قلوبهم .