عبير الليل
10-04-2023, 05:53 PM
رِواية جريمة فِي البوسفور.
تأليف : أسمهان أيكول.
عدد صفحاتها : 264.
"ماذا تفعل عِندما تكون صاحب المكتبة الوحيدة التي لا تبيع سوىٰ الرِوايات البوليسية ورِوايات الجريمة. ثُمّ يُصادف الأمر أَن يلقي بك القدر وسط جريمة قتل، هل ستستغل الفُرصة لتظهر ذكائِك البوليسي وتبدأ بالتحقيق فيها؟!، “كاتي هيرشيل”، ألمانية فِي أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة فِي إسطنبول التي تبيع رِوايات جريمة. “سافرتُ إلىٰ هُناك لمُدة أسبوعٍ لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عاماً وعلىٰ الرُغُم مِن كونها ألمانية، فهي لا تتردد فِي السُخرية مِنَ الالمان وعاداتهم ورؤيتهم النمطية لكُل مَن يختلف عنهُم.
فِي أحد الأيام يُفاجئها اتصالٌ مِن زميلتها - التي لم ترها لِما يزيد عَن العشرة أعوام - “بيترا”، وهي مُمثلة ألمانية شهيرة جاءت إلىٰ إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه هُناك، لكن عندما يتم العثور علىٰ مُخرج الفيلم مقتولاً، تستيقظ داخل “كاتي” حاسة مُحققي الجرائم، فأخيراً حانت اللحظة التي ستتمكن فيها مِن مُمارسة شغفها الحقيقي وتطبيق كُلّ ما قرأته فِي رِوايات الجريمة المُفضلة لديها ولكن، بِطريقتها الخاصة."
تأليف : أسمهان أيكول.
عدد صفحاتها : 264.
"ماذا تفعل عِندما تكون صاحب المكتبة الوحيدة التي لا تبيع سوىٰ الرِوايات البوليسية ورِوايات الجريمة. ثُمّ يُصادف الأمر أَن يلقي بك القدر وسط جريمة قتل، هل ستستغل الفُرصة لتظهر ذكائِك البوليسي وتبدأ بالتحقيق فيها؟!، “كاتي هيرشيل”، ألمانية فِي أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة فِي إسطنبول التي تبيع رِوايات جريمة. “سافرتُ إلىٰ هُناك لمُدة أسبوعٍ لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عاماً وعلىٰ الرُغُم مِن كونها ألمانية، فهي لا تتردد فِي السُخرية مِنَ الالمان وعاداتهم ورؤيتهم النمطية لكُل مَن يختلف عنهُم.
فِي أحد الأيام يُفاجئها اتصالٌ مِن زميلتها - التي لم ترها لِما يزيد عَن العشرة أعوام - “بيترا”، وهي مُمثلة ألمانية شهيرة جاءت إلىٰ إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه هُناك، لكن عندما يتم العثور علىٰ مُخرج الفيلم مقتولاً، تستيقظ داخل “كاتي” حاسة مُحققي الجرائم، فأخيراً حانت اللحظة التي ستتمكن فيها مِن مُمارسة شغفها الحقيقي وتطبيق كُلّ ما قرأته فِي رِوايات الجريمة المُفضلة لديها ولكن، بِطريقتها الخاصة."