عبير الليل
17-04-2023, 04:07 PM
ـ🌼🍃🌺🍃🌸🍃🌺🍃🌸
ـ🍃🌸🍃🌺🍃🌸
ـ🌺🍃🌸
ـ🍃
#الأخلاق_في_جزء_عم
سورة البلد
*❃○❀الرحمة ❀○❃*
من الأخلاق التي توصي بها سورة البلد خُلُق(( الرحمة))قال تعالى : ﴿وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ﴾ أي: أصحاب الميمنة أَوْصى بعضُهم بعضًا أن يرحم الآخَر، والرَّحْمَةُ: هي العطف والإحسان واللين، وخاصة على المحتاجين الفقراء والمحرومين، والرحمة خُلُقٌ عظيم، مَنْ اتصف بها فقد اتبع الرسول ﷺ في أخلاقه، واتصف بأبرز صفاته، قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}فهنيئًا لمن كان خُلقه وتعامله مع إخوانه بالرحمة، فمن الرحمة أن نرحم إخواننا الصغار ونعطف عليهم، ونبيّن لهم الصواب من الخطأ وندفع عنهم كل مكروه، ومن رحمتنا بوالدينا أن نطيعهم ونشكرهم، ونقدم يد العون لهم، ونستأذنهم وندعو لهم، ومن رحمتنا بزملائنا تخفيف آلامهم بالكلمة الطيبة و إدخال السرور عليهم بالابتسامة،والتحية ،و تقديم المساعدة لهم في تغيبهم ومرضهم، وصلة الرحم من الرحمة فيجب أن نصل أرحامنا بالزيارة والسؤال عنهم وتفقد أحوالهم، والرحمة لا تقتصر على البشر بل تتعداها لتشمل جميع خلق الله حتى الحيوان، ومن رحمتنا بهم تقديم الطعام والشراب لهم، وعدم إيذائهم، فيجب علينا نحن المسلمون أن نتصف بهذا الخلق العظيم وأن نتواصى به ﴿وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ﴾ .
ـ🍃🌸🍃🌺🍃🌸
ـ🌺🍃🌸
ـ🍃
#الأخلاق_في_جزء_عم
سورة البلد
*❃○❀الرحمة ❀○❃*
من الأخلاق التي توصي بها سورة البلد خُلُق(( الرحمة))قال تعالى : ﴿وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ﴾ أي: أصحاب الميمنة أَوْصى بعضُهم بعضًا أن يرحم الآخَر، والرَّحْمَةُ: هي العطف والإحسان واللين، وخاصة على المحتاجين الفقراء والمحرومين، والرحمة خُلُقٌ عظيم، مَنْ اتصف بها فقد اتبع الرسول ﷺ في أخلاقه، واتصف بأبرز صفاته، قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}فهنيئًا لمن كان خُلقه وتعامله مع إخوانه بالرحمة، فمن الرحمة أن نرحم إخواننا الصغار ونعطف عليهم، ونبيّن لهم الصواب من الخطأ وندفع عنهم كل مكروه، ومن رحمتنا بوالدينا أن نطيعهم ونشكرهم، ونقدم يد العون لهم، ونستأذنهم وندعو لهم، ومن رحمتنا بزملائنا تخفيف آلامهم بالكلمة الطيبة و إدخال السرور عليهم بالابتسامة،والتحية ،و تقديم المساعدة لهم في تغيبهم ومرضهم، وصلة الرحم من الرحمة فيجب أن نصل أرحامنا بالزيارة والسؤال عنهم وتفقد أحوالهم، والرحمة لا تقتصر على البشر بل تتعداها لتشمل جميع خلق الله حتى الحيوان، ومن رحمتنا بهم تقديم الطعام والشراب لهم، وعدم إيذائهم، فيجب علينا نحن المسلمون أن نتصف بهذا الخلق العظيم وأن نتواصى به ﴿وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ﴾ .