وهج الكبرياء
06-02-2018, 06:39 PM
http://3b8-y.com/vb/images/stamps/a8.gif
http://weziwezi.com/wp-content/uploads/2017/12/%D9%86%D8%A8%D8%B0%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%AD%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D9%85.jpg
كتاب وحي القلم
يعتبر كتاب وحي القلم من أشهر مؤلفات الكاتب مصطفى صادق الرافعي، وهو من المؤلفات الأدبية الجميلة والمتميزة، ويتألف من ثلاثة أجزاء، وتشكل هذه الأجزاء الثلاثة مجموعة من المقالات الإنشائية والنقدية التي استوحاها الكاتب من الحياة الاجتماعية التي عاصرها، بالإضافة إلى التاريخ الإسلامي والقصص المتعلقة بالعديد من المواضيع، وقد نشر الكاتب العديد من هذه المقالات في المجلات المصرية والصحف، وذلك في بداية القرن الماضي، حيث نشر في الرسالة والمقتطف والمؤيد والسياسية والبلاغ وغيرها، وفي هذا المقال سنذكر نبذة عن كتاب وحي القلم.
نبذة عن كتاب وحي القلم
يضم هذا الكتاب أسلوب الكاتب المتميز في الكتابة الأدبية، حيث يحتوي على العديد من الخصائص العقلية والنفسية، ويعبر فيه الكاتب عما يؤمن به، ويعبر عن دينه وأخلاقه، وعن عواطفه وأفكاره في ذروة شبابه.
يتضمن الكتاب العديد من الأفكار المرحة والفكاهات التي كان بقوم بها الكاتب، إذ يُسقط فيه من خلال مقالاته وقاره وتزمته، وما يثير سخطه وغضبه، لذلك تعتبر المقالات الواردة في هذا الكتاب ترجمة لشخصية الكاتب وأفكاره.
بدا الكاتب بكتابة مقالات هذا الكاتب في العام 1934م، حيث كان يصيغ في كل أسبوع مقالة أو قصة لينشرها في مجلة أو صحيفة.
يضم الكتاب العديد من المواضيع التي أزالت اللبس عن آداب الإسلام وحقائقه، كما ذكر الكثير من جماليات القرآن الكريم وغيرها من أخلاق القرآن الكريم التي حاول الكاتب تحفيز الناس عليها.
يعتبر من كتب النثر التي تجمع ما بين فن المقالات الأدبية والقصص والخواطر، ومن جمالياته أنه متنوع المواضيع، خصوصاً أنه كتب في أوقات وظروف متباينة، وهذا أضفت عليه تنوعاً كبيراً ومتعة مدهشة للقارئ.
نبذة عن مؤلف كتاب وحي القلم
يعتبر مصطفى صادق الرافعي أحد أهم الكتاب العرب في القرن العشرين، له العديد من المؤلفات في البلاغة والشعر والأدب، ويعتبر من الأدباء المحافظين، حيث أن هذه المدرسة الشهرية تتبع للشعر الكلاسيكي.
كان أبوه محباً للأدب والثقافة، لذلك كان يمتلك مكتبة كبيرة فيها أهم الكتب، مما دعم من موهبته الكتابية، كما أن والده كان يتضيف العديد من أعلام الأدب والعلم، فتعلم منهم الرافعي الكثير.
حفظ القرآن الكريم حفظاً تاماً قبل أن يتم عشرة أعوام من عمره.
صدر له العديد من المؤلفات الأدبية، أما أول ديوان شعري له فقد صدر في العام 1903م، وقد حاز هذا الديوان على مدح النقاد.
من أشهر مؤلفاته: تحت راية القرآن وأوراق الورد وحديث القمر، وغيرها.
:100 (102):
http://weziwezi.com/wp-content/uploads/2017/12/%D9%86%D8%A8%D8%B0%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%AD%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D9%85.jpg
كتاب وحي القلم
يعتبر كتاب وحي القلم من أشهر مؤلفات الكاتب مصطفى صادق الرافعي، وهو من المؤلفات الأدبية الجميلة والمتميزة، ويتألف من ثلاثة أجزاء، وتشكل هذه الأجزاء الثلاثة مجموعة من المقالات الإنشائية والنقدية التي استوحاها الكاتب من الحياة الاجتماعية التي عاصرها، بالإضافة إلى التاريخ الإسلامي والقصص المتعلقة بالعديد من المواضيع، وقد نشر الكاتب العديد من هذه المقالات في المجلات المصرية والصحف، وذلك في بداية القرن الماضي، حيث نشر في الرسالة والمقتطف والمؤيد والسياسية والبلاغ وغيرها، وفي هذا المقال سنذكر نبذة عن كتاب وحي القلم.
نبذة عن كتاب وحي القلم
يضم هذا الكتاب أسلوب الكاتب المتميز في الكتابة الأدبية، حيث يحتوي على العديد من الخصائص العقلية والنفسية، ويعبر فيه الكاتب عما يؤمن به، ويعبر عن دينه وأخلاقه، وعن عواطفه وأفكاره في ذروة شبابه.
يتضمن الكتاب العديد من الأفكار المرحة والفكاهات التي كان بقوم بها الكاتب، إذ يُسقط فيه من خلال مقالاته وقاره وتزمته، وما يثير سخطه وغضبه، لذلك تعتبر المقالات الواردة في هذا الكتاب ترجمة لشخصية الكاتب وأفكاره.
بدا الكاتب بكتابة مقالات هذا الكاتب في العام 1934م، حيث كان يصيغ في كل أسبوع مقالة أو قصة لينشرها في مجلة أو صحيفة.
يضم الكتاب العديد من المواضيع التي أزالت اللبس عن آداب الإسلام وحقائقه، كما ذكر الكثير من جماليات القرآن الكريم وغيرها من أخلاق القرآن الكريم التي حاول الكاتب تحفيز الناس عليها.
يعتبر من كتب النثر التي تجمع ما بين فن المقالات الأدبية والقصص والخواطر، ومن جمالياته أنه متنوع المواضيع، خصوصاً أنه كتب في أوقات وظروف متباينة، وهذا أضفت عليه تنوعاً كبيراً ومتعة مدهشة للقارئ.
نبذة عن مؤلف كتاب وحي القلم
يعتبر مصطفى صادق الرافعي أحد أهم الكتاب العرب في القرن العشرين، له العديد من المؤلفات في البلاغة والشعر والأدب، ويعتبر من الأدباء المحافظين، حيث أن هذه المدرسة الشهرية تتبع للشعر الكلاسيكي.
كان أبوه محباً للأدب والثقافة، لذلك كان يمتلك مكتبة كبيرة فيها أهم الكتب، مما دعم من موهبته الكتابية، كما أن والده كان يتضيف العديد من أعلام الأدب والعلم، فتعلم منهم الرافعي الكثير.
حفظ القرآن الكريم حفظاً تاماً قبل أن يتم عشرة أعوام من عمره.
صدر له العديد من المؤلفات الأدبية، أما أول ديوان شعري له فقد صدر في العام 1903م، وقد حاز هذا الديوان على مدح النقاد.
من أشهر مؤلفاته: تحت راية القرآن وأوراق الورد وحديث القمر، وغيرها.
:100 (102):