reda laby
03-07-2023, 11:06 AM
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/1_01682856722.gif
كبائر الذنوب فرّق الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز
ما بين كبائر الذّنوب والمعاصي والذّنوب الصّغيرة التي يطلق عليها اللّمم،
قال تعالى في وصف عباده المتّقين
(الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلا اللَّمَمَ ) {النجم:32}،
وفي هذه الآية دلالةٌ على أنّ الصّغائر لا يسلم منها إنسان
سوى من عصم الله من عباده،
بينما الكبائر هي ذنوبٌ كبيرة ينبغي للمسلم أن يجتنبها
حتّى لا يستحقّ العقاب في الدّنيا أو العذاب في الآخرة،
فما هو تعريف كبائر الذّنوب والمعاصي،
وما هي أبررزها وكيف يدرك الإنسان علامات قبول توبته منها؟ .
الكبيرة عرّف العلماء مصطلح الكبيرة
بأنّها الذّنوب والمعاصي التي رتّب الله سبحانه وتعالى
على مرتكبها العقوبة في الدّنيا أو الآخرة،
وارتبط بها وعيد الله سبحانه في كتابه العزيز وسنّة نبيّه الكريم،
وذلك من أجل حماية المجتمع الإسلامي من شرور هذه الكبائر،
فقد شرع الله سبحانه حدودًا لها كحدّ القتل، وحدّ الزّنا،
وحدّ قذف المحصنات الغافلات.
أبرز الكبائر وقد ورد في الحديث الشّريف ذكر السّبع الموبقات المهلكات
وهي (الشّرك بالله والسّحر وقتل النّفس التي حرّم الله إلاّ بالحقّ
وأكل الرّبا وأكل مال اليتيم والتّولي يوم الزّحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات )
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
https://e.top4top.net/p_969okklq1.gif
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/1_21682856722.gif
كبائر الذنوب فرّق الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز
ما بين كبائر الذّنوب والمعاصي والذّنوب الصّغيرة التي يطلق عليها اللّمم،
قال تعالى في وصف عباده المتّقين
(الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلا اللَّمَمَ ) {النجم:32}،
وفي هذه الآية دلالةٌ على أنّ الصّغائر لا يسلم منها إنسان
سوى من عصم الله من عباده،
بينما الكبائر هي ذنوبٌ كبيرة ينبغي للمسلم أن يجتنبها
حتّى لا يستحقّ العقاب في الدّنيا أو العذاب في الآخرة،
فما هو تعريف كبائر الذّنوب والمعاصي،
وما هي أبررزها وكيف يدرك الإنسان علامات قبول توبته منها؟ .
الكبيرة عرّف العلماء مصطلح الكبيرة
بأنّها الذّنوب والمعاصي التي رتّب الله سبحانه وتعالى
على مرتكبها العقوبة في الدّنيا أو الآخرة،
وارتبط بها وعيد الله سبحانه في كتابه العزيز وسنّة نبيّه الكريم،
وذلك من أجل حماية المجتمع الإسلامي من شرور هذه الكبائر،
فقد شرع الله سبحانه حدودًا لها كحدّ القتل، وحدّ الزّنا،
وحدّ قذف المحصنات الغافلات.
أبرز الكبائر وقد ورد في الحديث الشّريف ذكر السّبع الموبقات المهلكات
وهي (الشّرك بالله والسّحر وقتل النّفس التي حرّم الله إلاّ بالحقّ
وأكل الرّبا وأكل مال اليتيم والتّولي يوم الزّحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات )
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
https://e.top4top.net/p_969okklq1.gif
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/1_21682856722.gif