كريزما
04-08-2023, 11:15 AM
كم هو جميلٌ يومُ الجمعةِ كلما عادَ من جَديد
اليومُ الأكرم في الأسبوع بل هو لنا في كلِ أسبوعٍ عيد
ما غابَت شمسُه وتَوارت إلا قريبًا عادت وأشرقت
فاليومُ من اليومِ ليس ببعَيد
سعيٌ إلى ذكرِ_الله_مفروض .. ونورٌ لسورة الكهف
إلى مثله معروض ..ودعاءٌ نلتمسُه في ساعةٍ غير مرفوض
وجَمعةٌ للأهلِ والأحبابِ والأرحام
جمعٌ شرعًا عليه محضوض.
والجمعةُ البهيّة .. فرصةٌ أسبوعيّة
لجائزةٍ زكيّة يَظفرُ بها السعداء بالصلاة_على_النبيِّ_الامّيِّ
خَيرِ_الوَرى_والبَريّة.
صلاةٌ فحواها أسرارٌ كونية .. وحوائجٌ مقضية
وعطورٌ لسانية .. ورسائلٌ غرامية .. الى الروضةِ العَليّة
لأسماعٍ نبويّة .. فردودٌ رَسوليّة .. كريمةٌ شريفةٌ عطرةٌ
شفائيّة .. لقلوبٍ متعلقةٍ هائمةٍ في حبِّ الذات_المحمَّديَّة.
جمعةٌ_مباركةٌ_طيبةٌ_سخيَّة
تقبلُ بعطايا الرَّب .. وتدبرُ بغفرانِ الذنب
والأنوارُ والسكينةُ تبقى لها مَزيَّة.
نَعمْ ! .. لنا يومٌ فضائُلهُ جَليَّة
هو من أيَّامِ_الله .. وأيَّامُ اللهِ عظيمةٌ وسميَّة.
فارْتَشفوا من رَحيقِ الجُمعةِ وارْتَووا
وتَعرَّضوا لنفحَاتهِ الرَّحمَانيَّة.
هَدايَا تلقَّفوهَا تَغنَموا
وتلكَ هيَ الغَنيمةُ_الوَافرةُ_الغنيَّة.
فالحمدُ للالهِ ذي_الجلالِ_والاكرام
ذي المنَّة والأفضال ، ذي الرحمة الشموليَّة
على نعمهِ وعلى حلمه ، على تدبيره وعلى رزقه
وعلى أن إصطفانا أن نكون من الأمةِ المتمِّمَةِ النَّديَّة
السابقةِ للجنَّةِ الرِضوانيَّة.
والصلاةُ والسَّلام .. والرحمةُ والإكرام
والبركةُ والإنعام .. على سيِّدنا_وحَبيبِنا_وشَفيعِنا
وقائدِنا_محمَّدٍ العظيمِ_المقَام
له منَّا أصدقُ الحبِّ وأزكى تَحيَّة.
اليومُ الأكرم في الأسبوع بل هو لنا في كلِ أسبوعٍ عيد
ما غابَت شمسُه وتَوارت إلا قريبًا عادت وأشرقت
فاليومُ من اليومِ ليس ببعَيد
سعيٌ إلى ذكرِ_الله_مفروض .. ونورٌ لسورة الكهف
إلى مثله معروض ..ودعاءٌ نلتمسُه في ساعةٍ غير مرفوض
وجَمعةٌ للأهلِ والأحبابِ والأرحام
جمعٌ شرعًا عليه محضوض.
والجمعةُ البهيّة .. فرصةٌ أسبوعيّة
لجائزةٍ زكيّة يَظفرُ بها السعداء بالصلاة_على_النبيِّ_الامّيِّ
خَيرِ_الوَرى_والبَريّة.
صلاةٌ فحواها أسرارٌ كونية .. وحوائجٌ مقضية
وعطورٌ لسانية .. ورسائلٌ غرامية .. الى الروضةِ العَليّة
لأسماعٍ نبويّة .. فردودٌ رَسوليّة .. كريمةٌ شريفةٌ عطرةٌ
شفائيّة .. لقلوبٍ متعلقةٍ هائمةٍ في حبِّ الذات_المحمَّديَّة.
جمعةٌ_مباركةٌ_طيبةٌ_سخيَّة
تقبلُ بعطايا الرَّب .. وتدبرُ بغفرانِ الذنب
والأنوارُ والسكينةُ تبقى لها مَزيَّة.
نَعمْ ! .. لنا يومٌ فضائُلهُ جَليَّة
هو من أيَّامِ_الله .. وأيَّامُ اللهِ عظيمةٌ وسميَّة.
فارْتَشفوا من رَحيقِ الجُمعةِ وارْتَووا
وتَعرَّضوا لنفحَاتهِ الرَّحمَانيَّة.
هَدايَا تلقَّفوهَا تَغنَموا
وتلكَ هيَ الغَنيمةُ_الوَافرةُ_الغنيَّة.
فالحمدُ للالهِ ذي_الجلالِ_والاكرام
ذي المنَّة والأفضال ، ذي الرحمة الشموليَّة
على نعمهِ وعلى حلمه ، على تدبيره وعلى رزقه
وعلى أن إصطفانا أن نكون من الأمةِ المتمِّمَةِ النَّديَّة
السابقةِ للجنَّةِ الرِضوانيَّة.
والصلاةُ والسَّلام .. والرحمةُ والإكرام
والبركةُ والإنعام .. على سيِّدنا_وحَبيبِنا_وشَفيعِنا
وقائدِنا_محمَّدٍ العظيمِ_المقَام
له منَّا أصدقُ الحبِّ وأزكى تَحيَّة.