احمد حماد
25-03-2017, 06:45 PM
(( قراءة في نص {{ أنينٌ قبل الرحيل }}
http://3b8-y.com/vb/t3073.html
بقلم الألِقة // سحر الشرق
(ستذكر ما تبقى من ترهلات العمر) لاحقا
فهناك ما يشغلك عن الالتفات لما تبقى من بقية...
ألا وهي انثاك الواقفة على مسافة واحدة بين الاقتراب والابتعاد..
بين الثقة والشك ...
لهذا كنت خائفا من ذاك "الشهب"وسقوط الظل في امسيات الجوى
هذا الشهاب المتمثل اما "بالشوق" او "بالشك"
لانه في سقوطه احتراق..
والاحتراق اما يؤدي للموت او يكون شكلا من اشكال الحياة..
فنار الشوق قد تقتل وقد تزيد رغبتك في البقاء ..
لتعيش العمر وتتناسى ما فات من العمر وتلتفت اليها..
أما الظل فهو اما يسقط فيك او عنك
كدلالة إما زيادة الشوق او ان يهوي بك الى حيث يزيد الالم الما والشوق رغبة ولهفة....
انت الواقف من بعيد تبحث عن سبيل للوصل اليها دون شك
ان تعود لتتربع على عرش قلبها بطمانينة وامان دونما شك او ارتياب
..فغيرة الانثى حارقة...قاتلة....تنتظرها في زرقة النهار تبحث بين الرماد عن جمر الشوق فيها..
لهذا اكن البحث فيها وعنها تود الوصول الى حيث تخفي مشاعرها تحت رماد الصمت,,,
وتعود لتبث الامل في نفسك وما بين الكلمات لتعيد هيكلة الوجد وترمم ترهلات العمر
لتكون لها البداية من جديد بكثير من الحب والنقاء....
لكن رغم كل ما تحدث نفسك به وتحاول ان ترفع نبرة الكلام لعلها تسمع..او ينصت قلبها الى صوت قلبك والكلمات..
تتوجه اليها بالسؤال"اينك يا اناي؟؟...اينك انت؟؟واينني انا"
تساؤلات تدل على ارتباك المشاعر والحيرة فما عدت تعرف لقلبها قرار بين الاقتراب
واينك منها ولم تصر على البقاء بعيدة..حتى ماعدت تعرف اين هي ولا اين انت..
عالق بين تناقضات الموقف وفي القلب حيرة...وثم تعود لتقول بنبرة خائبة حزينة..
"أنقول وداعا الان؟أنفترق؟"
فصمتها ترك في القلب خيبة لهذا كان سؤالك يغص بالحزن ...
لكنك تحاول مجددا ولا تمل المحاولة
من استعادة انثاك واثبات عشقك لها فقد طال امد الصمت حتى اصابه الملل
وينتظر عودتها بفارغ الصبر وما زلت تنادي بعودتها الى حيث ينبض القلب لها وبها..
استاذي القدير احمد حماد
تبقى عنوان الابداع ..اقف بصمت هنا اكتب كلمات الشكر على ماتنثره من اعذب العطور..
لك تقديري واحترامي
ما كُتبَ سابقاً كان تعليقاً من سحر الشرق / سيرين
على قصيدتي النثيرية أنين قبل الرحيل
والذي رأيته قراءة تحليلية أدبيةٌ باذخة
فما استطعت أن أُبقيه في طيّات التعليقات في متصفح القصيد
ورأيت أنه حقٌ له أن يرى النور
ويكون بمتصفحٍ مستقلٍ بحدِّ ذاته
فالألق والابداع لا بد أون يكون لنا جميعاً نوراً
وسحر الشرق هنا كانت هي حقاً النور للحروف والكلمات
حين تقرأها بتمعنٍ ورويةٍ ، لتجول وتصول في الناية
في عمق الحرف وما يحمله بين طياته وفي جنباته من معاني
وهذا هو حقاً التعليق والتعقيب الذي يستحق كل الشكر والثناء
ويستحق التميز الدائم
وهذا هو الرابط الأصلي لهذا التعليق الفاخر والباسق
http://3b8-y.com/vb/t3073-3.html
سحر الشرق
أقول لكِ شكراً لن تكفيكِ لهذا السحر الذي تنثريه على صفحاتنا
فالشكر والامتنان والعرفان
واظنها جميعاً لن تفيكِ ولن تكفيكِ
تقدير وجل الاحترام
:100 (108):
http://3b8-y.com/vb/t3073.html
بقلم الألِقة // سحر الشرق
(ستذكر ما تبقى من ترهلات العمر) لاحقا
فهناك ما يشغلك عن الالتفات لما تبقى من بقية...
ألا وهي انثاك الواقفة على مسافة واحدة بين الاقتراب والابتعاد..
بين الثقة والشك ...
لهذا كنت خائفا من ذاك "الشهب"وسقوط الظل في امسيات الجوى
هذا الشهاب المتمثل اما "بالشوق" او "بالشك"
لانه في سقوطه احتراق..
والاحتراق اما يؤدي للموت او يكون شكلا من اشكال الحياة..
فنار الشوق قد تقتل وقد تزيد رغبتك في البقاء ..
لتعيش العمر وتتناسى ما فات من العمر وتلتفت اليها..
أما الظل فهو اما يسقط فيك او عنك
كدلالة إما زيادة الشوق او ان يهوي بك الى حيث يزيد الالم الما والشوق رغبة ولهفة....
انت الواقف من بعيد تبحث عن سبيل للوصل اليها دون شك
ان تعود لتتربع على عرش قلبها بطمانينة وامان دونما شك او ارتياب
..فغيرة الانثى حارقة...قاتلة....تنتظرها في زرقة النهار تبحث بين الرماد عن جمر الشوق فيها..
لهذا اكن البحث فيها وعنها تود الوصول الى حيث تخفي مشاعرها تحت رماد الصمت,,,
وتعود لتبث الامل في نفسك وما بين الكلمات لتعيد هيكلة الوجد وترمم ترهلات العمر
لتكون لها البداية من جديد بكثير من الحب والنقاء....
لكن رغم كل ما تحدث نفسك به وتحاول ان ترفع نبرة الكلام لعلها تسمع..او ينصت قلبها الى صوت قلبك والكلمات..
تتوجه اليها بالسؤال"اينك يا اناي؟؟...اينك انت؟؟واينني انا"
تساؤلات تدل على ارتباك المشاعر والحيرة فما عدت تعرف لقلبها قرار بين الاقتراب
واينك منها ولم تصر على البقاء بعيدة..حتى ماعدت تعرف اين هي ولا اين انت..
عالق بين تناقضات الموقف وفي القلب حيرة...وثم تعود لتقول بنبرة خائبة حزينة..
"أنقول وداعا الان؟أنفترق؟"
فصمتها ترك في القلب خيبة لهذا كان سؤالك يغص بالحزن ...
لكنك تحاول مجددا ولا تمل المحاولة
من استعادة انثاك واثبات عشقك لها فقد طال امد الصمت حتى اصابه الملل
وينتظر عودتها بفارغ الصبر وما زلت تنادي بعودتها الى حيث ينبض القلب لها وبها..
استاذي القدير احمد حماد
تبقى عنوان الابداع ..اقف بصمت هنا اكتب كلمات الشكر على ماتنثره من اعذب العطور..
لك تقديري واحترامي
ما كُتبَ سابقاً كان تعليقاً من سحر الشرق / سيرين
على قصيدتي النثيرية أنين قبل الرحيل
والذي رأيته قراءة تحليلية أدبيةٌ باذخة
فما استطعت أن أُبقيه في طيّات التعليقات في متصفح القصيد
ورأيت أنه حقٌ له أن يرى النور
ويكون بمتصفحٍ مستقلٍ بحدِّ ذاته
فالألق والابداع لا بد أون يكون لنا جميعاً نوراً
وسحر الشرق هنا كانت هي حقاً النور للحروف والكلمات
حين تقرأها بتمعنٍ ورويةٍ ، لتجول وتصول في الناية
في عمق الحرف وما يحمله بين طياته وفي جنباته من معاني
وهذا هو حقاً التعليق والتعقيب الذي يستحق كل الشكر والثناء
ويستحق التميز الدائم
وهذا هو الرابط الأصلي لهذا التعليق الفاخر والباسق
http://3b8-y.com/vb/t3073-3.html
سحر الشرق
أقول لكِ شكراً لن تكفيكِ لهذا السحر الذي تنثريه على صفحاتنا
فالشكر والامتنان والعرفان
واظنها جميعاً لن تفيكِ ولن تكفيكِ
تقدير وجل الاحترام
:100 (108):