تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : القضاء والقدر..ما هي أنواعه؟ وما هو اللوح المحفوظ؟ وكيف يرد الدعاء القدر ويطيل العمر ويزيد الرزق؟


سما الموج
10-05-2024, 04:06 PM
القضاء والقدر..ما هي أنواعه؟ وما هو اللوح المحفوظ؟ وكيف يرد الدعاء القدر ويطيل العمر ويزيد الرزق؟



الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره هو أحد أركان الإيمان كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكل ما يحدث في الكون إلى أن تقوم الساعة علمه الله عز وجل وقدر كيفية حدوثه وكتبه في اللوح المحفوظ.ولكن القضاء والقدر ليس نوعًأ واحدًا، وإنما هو نوعان:



قضاء مبرم:
وهو القدر الأزلي المكتوب في أم الكتاب الذي لا يتغير، ولا يتبدل.

وقضاء معلق:
وهو الذي في صحف الملائكة، وهذا يمحى ويثبت بحسب الأسباب التي يتعلق بها، فإنه يقال: اكتبوا رزق فلان، أو عمره إن تصدق كذا، وإن لم يتصدق كذا. وفي علم الله وقدره الأزلي أنه سيتصدق، أو لا يتصدق، وهذا النوع من القدر فسر به قوله تعالى: لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ * يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ {الرعد:38-39}، وبه يُفسَّر حديث: لا يرد القضاء إلا الدعاء، ولا يزيد في العمر إلا البر.
ويقول العلماء في "إسلام ويب": وقال الشيخ العثيمين: يقول رب العالمين عزّ وجل: (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) أي اللوح المحفوظ ليس فيه محو ولا كتاب، فما كتب في اللوح المحفوظ فهو كائن ولا تغيير فيه، لكن ما كتب في الصحف التي في أيدي الملائكة فهذا: (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ) هـ.
وفي (فتح الباري) للحافظ ابن حجر: المحو والإثبات بالنسبة لما في علم المَلَك، وما في أم الكتاب هو الذي في علم الله تعالى فلا محو فيه البتة، ويقال له: القضاء المبرم، ويقال للأول: القضاء المعلق اهـ.
ولذلك كانت الرواية المقبولة عن ابن مسعود رضي الله عنه فيها المحو والإثبات ليس من أم الكتاب، ولكنه يكون بما يوافق أم الكتاب.
قال الشيخ الألباني: روى ابن جرير من طريق شريك عن هلال بن حميد عن عبد الله بن عكيم عن عبد الله أنه كان يقول: "اللهم إن كنت كتبتني في السعداء فأثبتني في السعداء؛ فإنك تمحو ما تشاء وتثبت وعندك أم الكتاب". ورجاله ثقات لولا ضعف حفظ شريك؛ لكنه يتقوى بطريق حماد بن سلمة عن خالد الحذاء عن أبي قلابة عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقول: "اللهم إن كنت كتبتني في أهل الشقاوة فامحني وأثبتني في أهل السعادة". رواه ابن جرير والطبراني في "الكبير" ورجاله ثقات رجال مسلم إلا أن أبا قلابة لم يدرك ابن مسعود؛ كما قال الهيثمي، ولكنه شاهد قوي للطريق الموصولة قبله هـ.
وقد سئل شيخ الإسلام سؤالا طويلا، وفيه: هل شرع في الدعاء أن يقول: اللهم إن كنت كتبتني كذا، فامحني، واكتبني كذا، فإنك قلت: يمحو الله ما يشاء ويثبت؟ وهل صح أن عمر كان يدعو بمثل هذا؟
فكان مما أجاب به رحمه الله: والجواب المحقق أن الله يكتب للعبد أجلا في صحف الملائكة، فإذا وصل رحمه، زاد في ذلك المكتوب، وإن عمل ما يوجب النقص، نقص من ذلك المكتوب... وهذا معنى ما روى عن عمر أنه قال: اللهم إن كنت كتبتني شقيا، فامحني، واكتبني سعيدا، فإنك تمحو ما تشاء وتثبت. والله سبحانه عالم بما كان، وما يكون، وما لم يكن لو كان كيف كان يكون، فهو يعلم ما كتبه له، وما يزيده إياه بعد ذلك، والملائكة لا علم لهم إلا ما علمهم الله، والله يعلم الأشياء قبل كونها، وبعد كونها؛ فلهذا قال العلماء: إن المحو والإثبات في صحف الملائكة، وأما علم الله سبحانه فلا يختلف، ولا يبدو له ما لم يكن عالما به، فلا محو فيه ولا إثبات، وأما اللوح المحفوظ: فهل فيه محو وإثبات؟ على قولين، والله سبحانه وتعالى أعلم. انتهى.



كتابات عامة للقدر وكتابات تفصيلية
وقال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله- في شرح العقيدة الواسطية: هناك أنواع من التقدير الكتابي، وأصله في أم الكتاب في اللوح المحفوظ، وهو الذي قال فيه عليه الصلاة والسلام: (إن الله قدر مقادير الخلائق، قبل أن يخلق السماوات، والأرض بخمسين ألف سنة، وكان عرشه على الماء). (قدر مقادير الخلائق) يعني كتبها. هذا التقدير العام في اللوح المحفوظ، وهو الذي جاء في قوله: يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ. يعني الكتاب الأصل الذي لا يتغير، ولا يتبدل، وهو اللوح المحفوظ. هذه الكتابة العامة السابقة للخلق، وهناك كتابات تفصيلية.
هذه الكتابات التفصيلية، تفصيلٌ لما كُتِبَ في اللوح المحفوظ، فمنها ما ذكره شيخ الإسلام هنا:
- قال في الكتابة العامة (كَتَبَ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ مَا شَاءَ) هذه الكتابة الأصل.
- ثم ذكر نوعا آخر من الكتابة قال: (وَإِذَا خَلَقَ) جل وعلا (جَسَدَ الْجَنِينِ قَبْلَ نَفْخِ الرُّوحِ فِيهِ؛ بَعَثَ إِلَيْهِ مَلَكًا، فَيُؤْمَرُ بِأْرْبَعِ كَلِمَاتٍ) وفي الحديث أيضا في الرواية: (فيؤمر بِكَتْبِ أربع كلمات) (فَيُقَالُ لَهُ: اكْتُبْ: رِزْقَهُ، وَأَجَلَهُ، وَعَمَلَهُ، وَشَقِيٌّ أَمْ سَعِيدٌ).
وهذه ذَكَرْ شيخ الإسلام أنه قبل نفخ الروح؛ لقوله في الحديث: ( ثم يؤمر بنفخ الروح). هذه كتابة خاصة متعلقة بهذا الإنسان الذي ستُنْفَخُ فيه الروح، وهذا الكَتِبْ هو تفصيل لما في اللوح المحفوظ، هو مكتوب في اللوح المحفوظ، ويؤمرون بذلك، فيكون كتابة تفصيلية في حق هذا المعين.



الأقدار السنوية
- كذلك هناك التقدير السنوي الذي يكون في ليلة القدر، قال جل وعلا: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ(1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ? سميت ليلة القدر لأنها يُقَدَّرُ فيها ما يحصل في تلك السنة، (يُقدَّر) بمعنى يُكتب، أما التقدير الأصلي فهو في اللوح المحفوظ، وهي التي في قوله تعالى في أول سورة الدخان: حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُل أَمْرٍ حَكِيمٍ؟ وهذا الفَرْقْ، يُفْرَقُ كُل أَمْرٍ. يعني يُفْصَل من اللوح المحفوظ، إلى الصحف التي بأيدي الملائكة، كما هو أحد وجهي التفسير، فهذه كتابة سنوية.
هاتان الكتابتان: العُمُرِيَة، والسنوية هذه يكون فيها التعليق. يعني يقال فيها: (إن فعل العبد كذا، سيكون القدر كذا؛ وإن فعل العبد كذا، يكون القدر كذا) فإن وصل رَحِمَهْ زِيْدَ في عمره، إن وصل رَحِمَهُ وُسِّعَ له في رزقه. فما يكون فيه المحو، والإثبات هو في هذه الصحف التي فيها التقدير السنوي، أو العمري الذي بأيدي الملائكة، وهذه تكون معلقة، كما قال ابن عباس في تفسير آية الرعد، وهي قوله جل وعلا: يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ.



أشياء تقبل المحو والإثبات وأخرى لا تقبله
- فهناك أشياء من القدر تقبل المحو والإثبات.
- وهناك أشياء من الكتابة لا تقبل المحو والإثبات، بل هي آجال لا تقبل التغيير، أو أشياء لا تقبل التغير، وذلك ما في اللوح المحفوظ. أما ما في صحف الملائكة، فإنه يقبل التغيير، وكل ذلك مكتوب في اللوح المحفوظ، يعني مكتوب التفصيل والنهاية، لكنه لا يقبل المحو والإثبات، أما ما في صحف الملائكة، فإنه يقبل المحو والإثبات كما قال جل وعلا: يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ. وهذا الوجه، هو الذي قاله ابن عباس -رضي الله عنه- وهو وجهٌ ظاهر البيان والصحة؛ لأنه موافق للأدلة، كما قال جل وعلا: وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ. وقال عليه الصلاة والسلام: (من سرَّهُ أن يُبْسَط له في رزقه، ويُنْسَأُ له في أثره؛ فليصل رَحِمَهُ) فكان وصلُ الرحم سببا في زيادة الرزق، وسبباً في نسأ الأثر في زيادة العمر و(إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه) هذا كله بما في صحف الملائكة، وما يكون فيها.



اللوح المحفوظ
فاللوح المحفوظ كتب فيه كل شيء، والله عز وجل قدر الأمور بأسبابها، فهذا قدر له النجاح، والتفوق؛ لاجتهاده وأخذه بالأسباب، وهذا قدر له الرسوب؛ لإهماله وتفريطه، وهذا قدر له الأولاد والذرية إذا تزوج، وهذا قدر له العافية إذا راجع الطبيب وأخذ الدواء، فالنتائج وأسبابها كل ذلك مقدر، والعبد يفعل الأسباب باختياره، ولهذا يجازى ويعاقب، وليس له أن يمتنع عن فعل الأسباب بحجة أن النتائج مقدرة، فإنه لا يدري ما الذي قدر له، ولو صح الامتناع عن فعل الأسباب، فليتوقف عن الأكل، والشرب، والجماع، وينتظر الصحة، والعافية، والولد بحجة أن ذلك مقدر!
فإن من القضاء ما يكون واقعاً محتوما وهو ما سبق في علم الله، ومنه ما يكون مصروفاً بأسبابه وهو القضاء المعلق المكتوب في صحف الملائكة، وقيل ما في اللوح المحفوظ لأنه خرج عن الغيب لإحاطة بعض الملائكة به فيحتمل التبديل كما قال القرطبي ، ومذهب أكثر أهل العلم أن السعادة والشقاوة والموت والحياة وما شابه لا يدخلها المحو، واحتجوا بأدلة منها قوله تعالى: وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا {المنافقون: 11}. وقوله تعالى: إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لا يُؤَخَّر{نوح: 4}. ومنها حديث ابن مسعود في الصحيحين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع كلمات، ويقال له اكتب عمله ورزقه وأجله وشقي أم سعيد. ومنها حديث أم حبيبة قالت: اللهم متعني بأبي أبي سفيان وبأخي معاوية وبزوجي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: لقد سألت الله في آجال مضروبة وأرزاق مقسومة لا يؤخر منها شيء. قال الإمام النووي: وهذا الحديث صريح في أن الآجال.

خافقي انت❞❖
10-05-2024, 04:11 PM
انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~

جمّار
10-05-2024, 05:07 PM
-





بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
موضوع رائع وقيّم
شكراً

:j_adore_by_kmygraph

حسن الوائلي
10-05-2024, 05:22 PM
طرح نوراني مبارك
سلمت الايادي لجمال الانتقاء
جزاكم الله خير جزاء المحسنين واثابكم
بوركتم جعله الله في ميزان اعمالكم تحيتي
واطيب الود والتقدير
:100 (19):
:ezgif-5-708d7d38d9:

رهينة الماضي
10-05-2024, 09:08 PM
لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز
https://img-fotki.yandex.ru/get/4411/39663434.89c/0_aad4e_eeaacd63_M.gif

احمد حماد
10-05-2024, 09:11 PM
https://dso2.raed.net:454/files/%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D9%83%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7-1-1-_f8e3d.gif

ابتسامة الزهر
10-05-2024, 10:14 PM
سلمت اناملك على
ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
بأنتظار عطائك القادم

امير بكلمتى
11-05-2024, 07:18 AM
مشاء الله
ابداع رسمته هنا وتألق
مكتمل الروعة والإبهار
اتمنى لك مزيداً
من الإبداع والتألق
بارك الله فيك ويسلم احساسك
تحياتي
:ezgif-4-429e6d8fb7:

قهوة المسا
11-05-2024, 03:38 PM
:ezgif-7-b4dc22c4a7:
يعطيك العافيه
وكلك ذوق
ويسعدك ربي

reda laby
11-05-2024, 09:26 PM
حتى نرضى الله :: و نسعد بعد الحياة
فى جنات الفردوس :: جائزة من الإله

بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
http://3b8-y.com/vb/uploaded/580_21536911659.gif

كريزما
12-05-2024, 02:13 AM
مدائن من الشكر لروحك الطيبه
ع النقـــــل الرائع والمميز
ارقى التحايا لروحك العذبه

الاستاذ
12-05-2024, 08:54 AM
سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه
سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق
لك كل الود والاحترام

مي محمد
12-05-2024, 02:00 PM
جزاك الله خيرا
ونفع بك
وجعله في موازين حسناتك
:ezgif-7-b4dc22c4a7::ezgif-7-b4dc22c4a7:

حسن الوائلي
12-05-2024, 05:45 PM
جزاكم الله خير جزاء المحسنين وأثابكم
طرح نوراني مبارك جعله الله في
ميزان اعمالكم وفقكم الباري وأنار لكم
طريقكم بنوره المبين دمتم بكل
التقدير تحيتي
:100 (19):
:ezgif-5-708d7d38d9:

وتين
17-05-2024, 01:34 AM
جزاك الله الف خير
وجعله بموازين حسناتك

البدر
18-05-2024, 01:35 PM
جزاك الله خير على الطرح القيم
بارك الله فيك وكثر من امثالك
لاخلا ولا عدم
:ezgif-7-0cd46ffe77:

غفران المحبه
14-06-2024, 03:43 PM
جزاك الله خير عالموضوع وتسلم يمينك
ماننحرم جديدك المفيد

ودي ووردي :red_rose_by_jasmine

علياء
14-06-2024, 08:26 PM
*/
متصفح متوهج بطقوس ترف
وابداعاً ينتشي بالجمال
من بهاء ذائقتكم الراقية
وجم عطائكم الوارف
فلك قوافل الورد شكراً ووداً
واجمل الامنيات
*/

إرتواء
20-06-2024, 12:44 PM
جزاك الله كل خير
ودمت بهذا العطاء و التميز
ودمت بحفظ الرحمن ورعايته
https://www.up.bhralaml.com/uploads/171801224731571.gif

فرآشه ملآئكية
27-06-2024, 02:13 AM
~`










انتقاءگ جميــل
يعطيگ العافيہ يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعگ
ودي

عبير الليل
29-06-2024, 03:08 AM
انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~
|
‏:ezgif-4-e0934f3318:

النجمة المضيئة
02-07-2024, 03:23 PM
الله يعافيك
على النقل الرائع
سلمت
:ezgif-4-6eaa79c0d2:

- وهُــم .
03-07-2024, 10:28 AM
-

















حُرُوفٌ تَتَكَلَّمُ بِهُدُوءِ . .
مُعَتَّقَهُ بِرُوحَانِيَّاتِ بِفَضَاءِ آخَرَ مِنْ اَلْمَعَرَفَهَهْ . .
اِنْحِنَاءَةُ إِجْلَالِ لِرُوحِكَ ~
.
.
.
:100 (103):

هـنـاي
18-03-2025, 01:19 AM
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ
لــكْ كثَيفَ وَد وبَتلةَة ياسَميَن

محمد
27-05-2025, 12:27 PM
يعطيك العافيه على الطرح
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز
لك مني كل التقديرشش
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي
https://www.up.bhralaml.com/uploads/161414692318041.gif