سبــيعي
03-06-2024, 03:52 AM
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
{ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الوَهَّابُ (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ اْلنَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لاَ يُخْلِفُ اْلِميعَادِ (9)}(آل عمران).
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ بِما خَلَقْتَنا،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِما رَزَقْتَنا،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِما هَدَيْتَنا،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِما فَرَّجْتَ عَنّا.
لَكَ الْحَمْدُ بِالإِسْلاَمِ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِالإِيْمَانِ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِالقُرْآنِ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِالْمَالِ وَالأَهْلِ وَالْمُعافاةِ.
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَالَّذِي نَقُولُ،
وَخَيْراً مِمَّا نَقُولُ،
وَلَكَ الْحَمْدُ كَالَّذِي تَقُولُ،
لَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى،
وَلَكَ الْحَمْدُ إِذا رَضِيتَ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضا.
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ،
وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيُّومُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ،
وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنّارُ حَقٌّ، وَالسّاعَةُ حَقٌّ، وَالْمَلاَئِكَة حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ.
اللَّهُمَّ انْصُرْ أَهْلَنا فِي الشَّامِ وَعَجِّلْ لَهُمْ بِالفَرَجِ يا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ، وَأَهْلِكْ مَنْ بَغَى عَلَيْهِم وَاجْعَلْ تَدبِيرَهُمْ فِي تَدْمِيرِهِمْ فَإِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَكَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَنَحْنُ فِي صِحَّةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ مِنْكَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ
{ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الوَهَّابُ (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ اْلنَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لاَ يُخْلِفُ اْلِميعَادِ (9)}(آل عمران).
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ بِما خَلَقْتَنا،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِما رَزَقْتَنا،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِما هَدَيْتَنا،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِما فَرَّجْتَ عَنّا.
لَكَ الْحَمْدُ بِالإِسْلاَمِ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِالإِيْمَانِ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِالقُرْآنِ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بِالْمَالِ وَالأَهْلِ وَالْمُعافاةِ.
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَالَّذِي نَقُولُ،
وَخَيْراً مِمَّا نَقُولُ،
وَلَكَ الْحَمْدُ كَالَّذِي تَقُولُ،
لَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى،
وَلَكَ الْحَمْدُ إِذا رَضِيتَ،
وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضا.
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ،
وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيُّومُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ،
وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنّارُ حَقٌّ، وَالسّاعَةُ حَقٌّ، وَالْمَلاَئِكَة حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ.
اللَّهُمَّ انْصُرْ أَهْلَنا فِي الشَّامِ وَعَجِّلْ لَهُمْ بِالفَرَجِ يا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ، وَأَهْلِكْ مَنْ بَغَى عَلَيْهِم وَاجْعَلْ تَدبِيرَهُمْ فِي تَدْمِيرِهِمْ فَإِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَكَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَنَحْنُ فِي صِحَّةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ مِنْكَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ