سبــيعي
18-06-2024, 07:01 PM
سلسلة دعاء في أقل من دقيقة/18
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهٌ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَاياَتُهُ زَادَتْهُمْ إِيـمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2)}(الأنفال).
اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ وَالفَضْلُ وَالمِنَّةُ أنْ بَلَّغْتَنا شَهْرَ رَمَضَانَ،
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ وَأَدَاءِ سَائِرِ الطّاعَاتِ فِيِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَاجْعَلنَا مِمَّنْ يُدْرِكُ فِيهِ لَيْلَةَ القَدْرِ وَيَفُوُزُ فِيِهَا بِعَظِيِمِ الأَجْرِ.
اللَّهُمَّ مَنْ لَمْ يُدْرِكْ مِنَ المُسْلِمِينَ هَذَا الشَّهْرَ الفَضِيِلَ فَأَنْزِلْ عَلَى قُبُوُرِهِمُ الضِّياءَ وَالنُّورَ، وَاغْفِرْ لَهُم وَارْحَمْهُم وَأكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَأَفِضْ عَلَيْهِم مِنْ رَحَمَاتِكَ يَا رَحمْنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا.
اللَّهُمَّ إِنّا قَدْ قَدِمْنا إِلَى رَمَضانَ بِذُنُوبٍ كَثِيرَةٍ وَأَوْزَارٍ لاَ يَعْلَمُها إِلاَّ أَنْتَ.. وَإِنَّكَ رَبٌّ غَفُورٌ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذَا الشَّهْرِ الفَضِيلِ تَوْبَةً نَصُوحاً لاَ نَنْكِصُ بَعْدَهَا أَبَداً.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ،
اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ النَّصْرَ لِلْمُجَاهِدِينَ عَلَى أَرْضِ الشَّامِ، اللَّهُمَّ اقْطَعْ دَابِرَ النِّظَامِ الرَّافِضِيِّ النُّصَيْرِيِّ فِي سُورِيا وَمَنْ أَعَانَهُ مِنَ الكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِين.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: "من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهٌ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَاياَتُهُ زَادَتْهُمْ إِيـمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2)}(الأنفال).
اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ وَالفَضْلُ وَالمِنَّةُ أنْ بَلَّغْتَنا شَهْرَ رَمَضَانَ،
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ وَأَدَاءِ سَائِرِ الطّاعَاتِ فِيِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَاجْعَلنَا مِمَّنْ يُدْرِكُ فِيهِ لَيْلَةَ القَدْرِ وَيَفُوُزُ فِيِهَا بِعَظِيِمِ الأَجْرِ.
اللَّهُمَّ مَنْ لَمْ يُدْرِكْ مِنَ المُسْلِمِينَ هَذَا الشَّهْرَ الفَضِيِلَ فَأَنْزِلْ عَلَى قُبُوُرِهِمُ الضِّياءَ وَالنُّورَ، وَاغْفِرْ لَهُم وَارْحَمْهُم وَأكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَأَفِضْ عَلَيْهِم مِنْ رَحَمَاتِكَ يَا رَحمْنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا.
اللَّهُمَّ إِنّا قَدْ قَدِمْنا إِلَى رَمَضانَ بِذُنُوبٍ كَثِيرَةٍ وَأَوْزَارٍ لاَ يَعْلَمُها إِلاَّ أَنْتَ.. وَإِنَّكَ رَبٌّ غَفُورٌ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذَا الشَّهْرِ الفَضِيلِ تَوْبَةً نَصُوحاً لاَ نَنْكِصُ بَعْدَهَا أَبَداً.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ،
اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ النَّصْرَ لِلْمُجَاهِدِينَ عَلَى أَرْضِ الشَّامِ، اللَّهُمَّ اقْطَعْ دَابِرَ النِّظَامِ الرَّافِضِيِّ النُّصَيْرِيِّ فِي سُورِيا وَمَنْ أَعَانَهُ مِنَ الكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِين.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: "من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"