سبــيعي
27-06-2024, 05:20 AM
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
{ إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52)}(غافر).
إِلهِي: مَنْ أَوْلَى بِالزَّلَلِ وَالتَّقْصِيرِ مِنِّي وَقَدْ خَلَقْتَنِي ضَعِيفاً، وَمَنْ أَولَى بِالْعَفْوِ مِنْكَ، وَعِلْمُكَ فِيَّ سَابِقٌ، وَقَضَاؤُكَ بِيَ مُحِيطٌ؟
أَطَعْتُكَ بِإذْنِكَ وَالمُنْتَهَى إِلَيْكَ، وَعَصَيْتُكَ بِعِلْمِكَ وَالْحُجَّةُ لَكَ. فَأَسْألُكَ بِوُجُوبِ حُجَّتِكَ عَلَيَّ، وَانْقِطَاعِ حُجَّتِي، وَفَقْرِي إلَيْكَ وَغِنَاكَ عَنِّي أَنْ تَغْفِرَ لِي.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي، وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي جِدِّي وَهَزْلِي وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلِكَ عِنْدِي
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ،
اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لأَهْلِنَا فِي الشَّامِ، اللَّهُمَّ ارْبِطْ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ وَانْصُرْهُمْ عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيْهِمْ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
{ إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52)}(غافر).
إِلهِي: مَنْ أَوْلَى بِالزَّلَلِ وَالتَّقْصِيرِ مِنِّي وَقَدْ خَلَقْتَنِي ضَعِيفاً، وَمَنْ أَولَى بِالْعَفْوِ مِنْكَ، وَعِلْمُكَ فِيَّ سَابِقٌ، وَقَضَاؤُكَ بِيَ مُحِيطٌ؟
أَطَعْتُكَ بِإذْنِكَ وَالمُنْتَهَى إِلَيْكَ، وَعَصَيْتُكَ بِعِلْمِكَ وَالْحُجَّةُ لَكَ. فَأَسْألُكَ بِوُجُوبِ حُجَّتِكَ عَلَيَّ، وَانْقِطَاعِ حُجَّتِي، وَفَقْرِي إلَيْكَ وَغِنَاكَ عَنِّي أَنْ تَغْفِرَ لِي.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي، وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي جِدِّي وَهَزْلِي وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلِكَ عِنْدِي
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ،
اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لأَهْلِنَا فِي الشَّامِ، اللَّهُمَّ ارْبِطْ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ وَانْصُرْهُمْ عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيْهِمْ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.