الدكتور على حسن
23-08-2024, 09:59 PM
ماذا خسر المسلم حين ترك صلاة الفجر
١ - خسر شهادة البراءة من النفاق .
قال ﷺ : أثقل الصلاة على المنافقين
صلاة العشاء وصلاة الفجر .
٢ - خسر السبب الأعظم لدخول الجنة .
قال ﷺ : من صلى البردين دخل الجنة .
البردين : الفجر والعصر .
٣ - خسر النجاة من النار .
قال ﷺ : لن يلج النار أحد صلى
قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .
٤ - خسر عناية الله وحفظه .
قال ﷺ : من صلى الفجر فهو في ذمة الله .
٥ - خسر أجر قيام الليل كله .
قال ﷺ : من شهد العشاء في جماعة
كان له قيام نصف ليلة ومن صلى العشاء
والفجر في جماعه كان له كقيام ليلة .
٦ - خسر لقاء الملائكة وسقط اسمه من سجلاتهم .
قال ﷺ : يتعاقبون فيكم ملائكة
بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون
في صلاة الصبح والعصر ثم يعرج
الذين باتو فيكم فيسألهم الله وهو أعلم
كيف وجدتم عبادي فيقولون
تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون .
٧ - خسر النور والضياء في يوم القيامة .
قال ﷺ : بشر المشائين
في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة .
٨ - خسر الأجر والثواب
الذي يعدل الدنيا ومافيها من كنوز وزينة .
قال ﷺ : ركعتي الفجر خير
من الدنيا وما فيها .
أي سنة الفجر التي تصلى قبلها.
هذا أجر السنة الراتبة فكيف أجر الفريضة ؟
٩- خسر الخيرات والبركات وضيع الأجور والحسنات .
قال ﷺ : لو يعلم الناس
مافي صلاة العشاء وصلاة الفجر
لأتوهما ولو حبوا .
ربح المفرط بصلاة الفجر لذة النوم
وربح المؤمن جميع خيرات الدنيا والآخرة ....
سُئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
ما حكم تأخير صلاة الفجر حتى تطلع الشمس دائماً ؟
وفي بعض الأوقات عمداً ، نرجو بذلك توجيه ؟
فأجاب :
ذلك محرم ، حتى إن بعض أهل العلم يقول :
" من ترك صلاةً مفروضة عمداً
حتى خرج وقتها فهو كافر والعياذ بالله،
وإذا أخرها عمداً حتى خرج
وقتها لم تقبل منه ولو صلى ألف مرة "
لقول النبي ﷺ :
« من عملَ عملا ليسَ عليهِ أمرُنا فهو ردٌّ »
(صحيح مسلم/ 1718)
أي مردودٌ عليه ؛ فعلى المرء
أن يتقي الله عز وجل في نفسه،
وأن لا يضيع الصلاة
فيدخل في قوله تعالى :
﴿ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ
وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (٥٩)
إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا
فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا (٦٠) ﴾.
( سورة مريم)
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى
١ - خسر شهادة البراءة من النفاق .
قال ﷺ : أثقل الصلاة على المنافقين
صلاة العشاء وصلاة الفجر .
٢ - خسر السبب الأعظم لدخول الجنة .
قال ﷺ : من صلى البردين دخل الجنة .
البردين : الفجر والعصر .
٣ - خسر النجاة من النار .
قال ﷺ : لن يلج النار أحد صلى
قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .
٤ - خسر عناية الله وحفظه .
قال ﷺ : من صلى الفجر فهو في ذمة الله .
٥ - خسر أجر قيام الليل كله .
قال ﷺ : من شهد العشاء في جماعة
كان له قيام نصف ليلة ومن صلى العشاء
والفجر في جماعه كان له كقيام ليلة .
٦ - خسر لقاء الملائكة وسقط اسمه من سجلاتهم .
قال ﷺ : يتعاقبون فيكم ملائكة
بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون
في صلاة الصبح والعصر ثم يعرج
الذين باتو فيكم فيسألهم الله وهو أعلم
كيف وجدتم عبادي فيقولون
تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون .
٧ - خسر النور والضياء في يوم القيامة .
قال ﷺ : بشر المشائين
في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة .
٨ - خسر الأجر والثواب
الذي يعدل الدنيا ومافيها من كنوز وزينة .
قال ﷺ : ركعتي الفجر خير
من الدنيا وما فيها .
أي سنة الفجر التي تصلى قبلها.
هذا أجر السنة الراتبة فكيف أجر الفريضة ؟
٩- خسر الخيرات والبركات وضيع الأجور والحسنات .
قال ﷺ : لو يعلم الناس
مافي صلاة العشاء وصلاة الفجر
لأتوهما ولو حبوا .
ربح المفرط بصلاة الفجر لذة النوم
وربح المؤمن جميع خيرات الدنيا والآخرة ....
سُئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
ما حكم تأخير صلاة الفجر حتى تطلع الشمس دائماً ؟
وفي بعض الأوقات عمداً ، نرجو بذلك توجيه ؟
فأجاب :
ذلك محرم ، حتى إن بعض أهل العلم يقول :
" من ترك صلاةً مفروضة عمداً
حتى خرج وقتها فهو كافر والعياذ بالله،
وإذا أخرها عمداً حتى خرج
وقتها لم تقبل منه ولو صلى ألف مرة "
لقول النبي ﷺ :
« من عملَ عملا ليسَ عليهِ أمرُنا فهو ردٌّ »
(صحيح مسلم/ 1718)
أي مردودٌ عليه ؛ فعلى المرء
أن يتقي الله عز وجل في نفسه،
وأن لا يضيع الصلاة
فيدخل في قوله تعالى :
﴿ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ
وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (٥٩)
إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا
فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا (٦٠) ﴾.
( سورة مريم)
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى