غفران المحبه
29-09-2024, 08:32 PM
https://l.top4top.io/p_3194kqjlv4.jpeg (https://top4top.io/)
هي رواية الخيال العلمي الرومانسية التي كتبها عمرو عبد الحميد وصدرت عام 2019، تأخذ القارئ إلى عالم خيالي يعرف باسم جارتين، هذا العالم مأهول بنوعين من المخلوقات: البشر، الذين يعيشون لمدة تصل إلى خمسين عامًا، والأرواح، الذين يتمتعون بالخلود، محور القصة يدور حول شمس، الفتاة البشرية من قرية فقيرة، وعز الدين، روح يأتي من خلفية نبيلة، تجمعهما الأقدار في لقاء غامض، ينطلقان بعده في مغامرة تمتزج بين الخطر والحب.
الرواية لا تقتصر على الجانب الرومانسي فقط، بل تغوص في عمق قضايا عدة تهم المجتمع مثل:
– الفوارق الطبقية والتفاوت الاجتماعي.
– التمييز بين الطبقات والتحيز.
– الصراع الدائم بين الخير والشر.
رواية من تأليف عمرو عبد الحميد، تستكشف عالم خيالي يدعى جارتين، يشترك فيه البشر والأرواح كمخلوقات ذات خصائص متباينة، البشر لديهم مدى حياة محدود يصل إلى خمسين عاما بينما تتسم الأرواح بالخلود.
الرواية تعرض بعمق الصراع القائم بين هاتين المجموعتين، حيث ينظر كل منهما إلى الآخر بنوع من الحسد أو الدونية، البشر يحسدون الأرواح على خلودهم، فيما ينظر الأرواح إلى البشر ككائنات أقل شأن بسبب قصر أعمارهم.
هذا التفاوت يخلق تصنيف اجتماعي وتمييز واضح، مما يؤدي إلى العديد من الصراعات الاجتماعية والأخلاقية، تبحر الرواية في تداعيات هذه الحداثة على المجتمع، مستفسرة عن قيم مثل العدالة والمساواة وكيفية تطبيقها في عالم يغلب عليه التفاوت الشديد بين المخلوقات.
هي رواية الخيال العلمي الرومانسية التي كتبها عمرو عبد الحميد وصدرت عام 2019، تأخذ القارئ إلى عالم خيالي يعرف باسم جارتين، هذا العالم مأهول بنوعين من المخلوقات: البشر، الذين يعيشون لمدة تصل إلى خمسين عامًا، والأرواح، الذين يتمتعون بالخلود، محور القصة يدور حول شمس، الفتاة البشرية من قرية فقيرة، وعز الدين، روح يأتي من خلفية نبيلة، تجمعهما الأقدار في لقاء غامض، ينطلقان بعده في مغامرة تمتزج بين الخطر والحب.
الرواية لا تقتصر على الجانب الرومانسي فقط، بل تغوص في عمق قضايا عدة تهم المجتمع مثل:
– الفوارق الطبقية والتفاوت الاجتماعي.
– التمييز بين الطبقات والتحيز.
– الصراع الدائم بين الخير والشر.
رواية من تأليف عمرو عبد الحميد، تستكشف عالم خيالي يدعى جارتين، يشترك فيه البشر والأرواح كمخلوقات ذات خصائص متباينة، البشر لديهم مدى حياة محدود يصل إلى خمسين عاما بينما تتسم الأرواح بالخلود.
الرواية تعرض بعمق الصراع القائم بين هاتين المجموعتين، حيث ينظر كل منهما إلى الآخر بنوع من الحسد أو الدونية، البشر يحسدون الأرواح على خلودهم، فيما ينظر الأرواح إلى البشر ككائنات أقل شأن بسبب قصر أعمارهم.
هذا التفاوت يخلق تصنيف اجتماعي وتمييز واضح، مما يؤدي إلى العديد من الصراعات الاجتماعية والأخلاقية، تبحر الرواية في تداعيات هذه الحداثة على المجتمع، مستفسرة عن قيم مثل العدالة والمساواة وكيفية تطبيقها في عالم يغلب عليه التفاوت الشديد بين المخلوقات.