reda laby
08-10-2024, 06:45 PM
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/1_01707511558.gif
العلاقة التي بيننا وبين الملائكة ونحن أجنة في بطون أمهاتنا :
يقول انس بن مالك رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( وكل الله بالرحم ملكا , فيقول : أي رب نطفة , أي رب علقة , أي رب مضغة .
فإذا أراد الله أن يقضى خلقها قال أي رب ذكر أم أنثى , اشقي أم سعيد ,
فما الرزق,فما الأجل؟ فيكتب ذلك في بطن امة ))
البخاري كتاب القدر./ حديث انس بن مالك رضي الله عنه
وقال صلى الله عليه وسلم:
(( إن أحدكم يجمع في بطن امة أربعين يوما نطفة ثم علقة مثل ذلك ,
ثم يكون مضغة مثل ذلك , ثم ببعث الله ملكا فيؤمر بأربع: برزقه واجله وشقي أو سعيد ,
ثم ينفخ فيه الروح , فو الله إن أحدكم – أو الرجل- ليعمل بعمل أهل النار
حتى ما يكون بينة وبينها غير باع أو ذراع فيسبق علية الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة
فيدخلها , وان الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينة وبينها غير ذراع أو ذراعين
, فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها ))
البخاري كتاب القدر.حديث ابن مسعود رضي الله عنه .
فهذا الملك الموكل بالرحم
لا ينتقل الإنسان من طور إلى طور إلا بعد سؤال الملك ربه تعالى :
((يارب نطفة , يارب علقة , يارب مضغة)).
فإذا أكمل المائة والعشرين يوما
أرسل الملك لكي يكتب اجل ورزقك
وشقي أو سعيد ,
وذكرا كان أو أنثى .
وهذه هي بداية علاقتك بالملك..
https://www.raed.net/img?id=191051
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/1_21707511558.gif
العلاقة التي بيننا وبين الملائكة ونحن أجنة في بطون أمهاتنا :
يقول انس بن مالك رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( وكل الله بالرحم ملكا , فيقول : أي رب نطفة , أي رب علقة , أي رب مضغة .
فإذا أراد الله أن يقضى خلقها قال أي رب ذكر أم أنثى , اشقي أم سعيد ,
فما الرزق,فما الأجل؟ فيكتب ذلك في بطن امة ))
البخاري كتاب القدر./ حديث انس بن مالك رضي الله عنه
وقال صلى الله عليه وسلم:
(( إن أحدكم يجمع في بطن امة أربعين يوما نطفة ثم علقة مثل ذلك ,
ثم يكون مضغة مثل ذلك , ثم ببعث الله ملكا فيؤمر بأربع: برزقه واجله وشقي أو سعيد ,
ثم ينفخ فيه الروح , فو الله إن أحدكم – أو الرجل- ليعمل بعمل أهل النار
حتى ما يكون بينة وبينها غير باع أو ذراع فيسبق علية الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة
فيدخلها , وان الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينة وبينها غير ذراع أو ذراعين
, فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها ))
البخاري كتاب القدر.حديث ابن مسعود رضي الله عنه .
فهذا الملك الموكل بالرحم
لا ينتقل الإنسان من طور إلى طور إلا بعد سؤال الملك ربه تعالى :
((يارب نطفة , يارب علقة , يارب مضغة)).
فإذا أكمل المائة والعشرين يوما
أرسل الملك لكي يكتب اجل ورزقك
وشقي أو سعيد ,
وذكرا كان أو أنثى .
وهذه هي بداية علاقتك بالملك..
https://www.raed.net/img?id=191051
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/1_21707511558.gif