عبير الليل
14-01-2025, 12:18 PM
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ
موسى فهداه الله إلى درب أوصله إلى:الوظيفة والزوجة والسكن والنبوة
كن طموحا في دعائك ولو في أحلك الظروف لم يسأله السبيل فحسب بل أحسن الطرق وأيسرها
فإذا اشتبهَت عليك الأمور، وحِرتَ أيَّ سبيل تسلك، فتوجَّه إلى ربِّك موقنًا صادقًا، وسترى الهدايةَ من ربِّك لأفضل سبيل وأقومها
خرج خائفاً لا يدري أين يتوجه
فدعا بدعوة واحدة هداه الله بها العمر كله اللهم اهدنا سواء السبيل
خرج موسى متوجها نحو مدين
وليس له علم بالطريق إلا..
حسن ظنه بربه
في الأزمات
شعورُ سيدنا موسى..
لما خرج خائفا يَتَرقب..
لا يعرفُ ما تخبئه له الأيام
مُستقبل غامض..
ولا يعرف أين يتجه.
فدعا: "عسى ربي أن يهديني
سواءَ السبيل
في اللحظات التي أشعر فيها بأن الدرب غير واضح، أن الأمور مختلطة في أوقات الوحدة والوحشة في الساعة التي لا تكون فيها الرؤية واضحة .. ألتمس الهداية والرشاد في هذا الدعاء الجليل (عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ
ادعُ ربك في كل حالاتك وأوقاتك ولا تنتظر جوا خاصا للدعاء، فلا تعلم ما هي اللحظة التي يستجيب الله لك فيها فتُضيء بها حياتك، فموسى عليه السلام فتح الله له أبواب الخير والهداية بدعوة دعاها وهو يمشي في الطريق
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
هذه الآية دواء الحيرة وافتراق الدروب حين تشعر بغموض الخيارات ورهبة القرار الجديد
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
إذا ضاقت بك الحيل فلا بد لك من (خطوة عملية) واستصحب دعاء ربك أن يهديك سواء السبيل
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
- لم يذهب إلى مكانٍ معين ولم ينتظر وقتًا للدعاء، كان قلبه حاضرًا عندما دعا ربه ففُتحت له أبواب الخير والرزق!
- لا عليك متى وكيف تكون الاستجابة، ادعُ فقط بحسن ظن فربّما تضيء حياتك بلحظة صدق
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
تأمل أسرار تدبير الله لموسى في مدين من غير تخطيط وتدبير منه، فقط فعل المعروف خالصا وتضرع لربه صادقا فكان التدبير الإلهي عجبا، كن صادقا مع ربك متضرعا إليه باذلا الخير للناس إخلاصا سترى تدبير الله أمامك عجبا بل سترى النتائج فوق ما تتوقع حقا
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
إذا ضاقت بك الحيل فلا بد لك من (خطوة عملية) واستصحب دعاء ربك أن يهديك سواء السبيل
عسى ربي أن يهديني سواء السبيل] أنت ضعيف بذاتك ناقص الرأي تحتاج لقدرة ربانية تلهمك سلوك جادة الطريق منارة بأنوار الحق
موسى فهداه الله إلى درب أوصله إلى:الوظيفة والزوجة والسكن والنبوة
كن طموحا في دعائك ولو في أحلك الظروف لم يسأله السبيل فحسب بل أحسن الطرق وأيسرها
فإذا اشتبهَت عليك الأمور، وحِرتَ أيَّ سبيل تسلك، فتوجَّه إلى ربِّك موقنًا صادقًا، وسترى الهدايةَ من ربِّك لأفضل سبيل وأقومها
خرج خائفاً لا يدري أين يتوجه
فدعا بدعوة واحدة هداه الله بها العمر كله اللهم اهدنا سواء السبيل
خرج موسى متوجها نحو مدين
وليس له علم بالطريق إلا..
حسن ظنه بربه
في الأزمات
شعورُ سيدنا موسى..
لما خرج خائفا يَتَرقب..
لا يعرفُ ما تخبئه له الأيام
مُستقبل غامض..
ولا يعرف أين يتجه.
فدعا: "عسى ربي أن يهديني
سواءَ السبيل
في اللحظات التي أشعر فيها بأن الدرب غير واضح، أن الأمور مختلطة في أوقات الوحدة والوحشة في الساعة التي لا تكون فيها الرؤية واضحة .. ألتمس الهداية والرشاد في هذا الدعاء الجليل (عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ
ادعُ ربك في كل حالاتك وأوقاتك ولا تنتظر جوا خاصا للدعاء، فلا تعلم ما هي اللحظة التي يستجيب الله لك فيها فتُضيء بها حياتك، فموسى عليه السلام فتح الله له أبواب الخير والهداية بدعوة دعاها وهو يمشي في الطريق
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
هذه الآية دواء الحيرة وافتراق الدروب حين تشعر بغموض الخيارات ورهبة القرار الجديد
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
إذا ضاقت بك الحيل فلا بد لك من (خطوة عملية) واستصحب دعاء ربك أن يهديك سواء السبيل
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
- لم يذهب إلى مكانٍ معين ولم ينتظر وقتًا للدعاء، كان قلبه حاضرًا عندما دعا ربه ففُتحت له أبواب الخير والرزق!
- لا عليك متى وكيف تكون الاستجابة، ادعُ فقط بحسن ظن فربّما تضيء حياتك بلحظة صدق
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
تأمل أسرار تدبير الله لموسى في مدين من غير تخطيط وتدبير منه، فقط فعل المعروف خالصا وتضرع لربه صادقا فكان التدبير الإلهي عجبا، كن صادقا مع ربك متضرعا إليه باذلا الخير للناس إخلاصا سترى تدبير الله أمامك عجبا بل سترى النتائج فوق ما تتوقع حقا
عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾:
إذا ضاقت بك الحيل فلا بد لك من (خطوة عملية) واستصحب دعاء ربك أن يهديك سواء السبيل
عسى ربي أن يهديني سواء السبيل] أنت ضعيف بذاتك ناقص الرأي تحتاج لقدرة ربانية تلهمك سلوك جادة الطريق منارة بأنوار الحق