الدكتور على حسن
24-04-2025, 09:30 PM
الحفاظ على الأسرة،
وحمايتها من التفكك، بشتى الوسائل
والأدوات؛ هو ما يدعو إليه علماء الدين،
فى هذا التحقيق، باعتبار الأسرة المستقرة
درعا حصينة لأفرادها
من خطر التحديات العصرية،
مطالبين بإحياء التربية الصحيحة،
والقدوة الحسنة، والحوار البناء،
بين أفراد البيت الواحد.
ويصفون تلك العوامل بأنها
«ثلاثى الأسرة المستقرة»،
الذى يجب دعمه؛ من خلال
حملات التوعية؛ عبر
وسائل الإعلام المختلفة؛
لحماية الأبناء من التطبيقات
السلبية للتكنولوجيا،
مع غرس «القيم الدينية» فى نفوسهم
لمساعدتهم على تحمل المسئولية
فى التعاملات المختلفة،
خاصة أن التفكك الأســرى
يعطل الطاقات البشرية عن التنمية.
الدكتور محمود الصاوى،
أستاذ الدعوة والثقافة الإسلامية
بجامعة الأزهر،
يدعو إلى تأكيد المفهوم الصحيح
لتكوين الأسرة، ودورها فى حماية أبنائها،
وتوفير الرعاية المادية
والمعنوية لكل أطرافها؛
حتى نضمن أسرة مستقرة،
عبر تكثيف البرامج التوعوية
بوسائل الإعلام المختلفة،
لحماية الأبناء من التطبيقات
السلبية للتكنولوجيا.
ويشدد على حل الخلافات الزوجية
داخل محيط الأسرة،
وعدم خروجها إلى أطراف
خارجية إلا للضرورة القصوى،
إلى جانب تقديم المؤسسات
الدينية والدعوية والتعليمية المختلفة؛
أنشطة عملية لتعزيز القيم الدينية
والاجتماعية، مما يسهم
فى تربية الأبناء على التعاون
والمشاركة المجتمعية،
ومهارات التعامل مع التحديات،
واتخاذ القرارات السليمة،
والقدرة على حل النزاعات
بشكل صحيح.
ويوضح أن الأسرة المتماسكة
تُعد «الدرع الحصينة»
التى تقى أبناءها وأفرادها
من متاعب الحياة وصعوباتها،
وتوفر الحنان والدفء الأسرى
لأبنائها وبناتها؛ حتى لا يصبحوا
فريسة لأصدقاء السوء من جهة،
أو لوسائل التكنولوجيا الحديثة
والتواصل الاجتماعى من ناحية أخرى.
نلتقى بالجزء الثانـى
إن شاء الله
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتــور علـــى
وحمايتها من التفكك، بشتى الوسائل
والأدوات؛ هو ما يدعو إليه علماء الدين،
فى هذا التحقيق، باعتبار الأسرة المستقرة
درعا حصينة لأفرادها
من خطر التحديات العصرية،
مطالبين بإحياء التربية الصحيحة،
والقدوة الحسنة، والحوار البناء،
بين أفراد البيت الواحد.
ويصفون تلك العوامل بأنها
«ثلاثى الأسرة المستقرة»،
الذى يجب دعمه؛ من خلال
حملات التوعية؛ عبر
وسائل الإعلام المختلفة؛
لحماية الأبناء من التطبيقات
السلبية للتكنولوجيا،
مع غرس «القيم الدينية» فى نفوسهم
لمساعدتهم على تحمل المسئولية
فى التعاملات المختلفة،
خاصة أن التفكك الأســرى
يعطل الطاقات البشرية عن التنمية.
الدكتور محمود الصاوى،
أستاذ الدعوة والثقافة الإسلامية
بجامعة الأزهر،
يدعو إلى تأكيد المفهوم الصحيح
لتكوين الأسرة، ودورها فى حماية أبنائها،
وتوفير الرعاية المادية
والمعنوية لكل أطرافها؛
حتى نضمن أسرة مستقرة،
عبر تكثيف البرامج التوعوية
بوسائل الإعلام المختلفة،
لحماية الأبناء من التطبيقات
السلبية للتكنولوجيا.
ويشدد على حل الخلافات الزوجية
داخل محيط الأسرة،
وعدم خروجها إلى أطراف
خارجية إلا للضرورة القصوى،
إلى جانب تقديم المؤسسات
الدينية والدعوية والتعليمية المختلفة؛
أنشطة عملية لتعزيز القيم الدينية
والاجتماعية، مما يسهم
فى تربية الأبناء على التعاون
والمشاركة المجتمعية،
ومهارات التعامل مع التحديات،
واتخاذ القرارات السليمة،
والقدرة على حل النزاعات
بشكل صحيح.
ويوضح أن الأسرة المتماسكة
تُعد «الدرع الحصينة»
التى تقى أبناءها وأفرادها
من متاعب الحياة وصعوباتها،
وتوفر الحنان والدفء الأسرى
لأبنائها وبناتها؛ حتى لا يصبحوا
فريسة لأصدقاء السوء من جهة،
أو لوسائل التكنولوجيا الحديثة
والتواصل الاجتماعى من ناحية أخرى.
نلتقى بالجزء الثانـى
إن شاء الله
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتــور علـــى