فريال سليمي
30-04-2025, 04:00 PM
---
الموضوع الأول: ماري كوري – السيدة التي أضاءت العالم بالعلم
مقدمة:
اسمها ارتبط بالعلم، والتضحية، والمثابرة، وكانت أول امرأة في التاريخ تفوز بجائزة نوبل، بل وحصلت عليها مرتين. ماري كوري ليست مجرد عالِمة، بل رمز خالد في الذاكرة الإنسانية.
---
نبذة عن حياتها:
ولدت عام 1867 في بولندا تحت الاحتلال الروسي.
نشأت في بيئة فقيرة ولكنها مفعمة بالشغف بالعلم.
اضطرت للعمل كمعلمة ومدرّسة خصوصية لتُموّل دراستها.
---
الرحلة إلى باريس:
انتقلت إلى فرنسا لاستكمال دراستها في جامعة السوربون، وواجهت تحديات اللغة والفقر.
التقت بالعالِم بيير كوري، شريك حياتها العلمي والعاطفي.
---
أبرز إنجازاتها:
1. اكتشاف عنصرَي البولونيوم والراديوم بالتعاون مع زوجها.
2. تطوير علم النشاط الإشعاعي (وهو مصطلح أطلقته هي).
3. فازت بـجائزة نوبل في الفيزياء عام 1903، وفي الكيمياء عام 1911.
4. أسست معهد الراديوم في باريس الذي أصبح مركزًا عالميًا لأبحاث السرطان.
---
تأثيرها الإنساني:
خلال الحرب العالمية الأولى، أنشأت وحدات طبية متنقلة تعتمد على الأشعة السينية لعلاج الجنود.
رفضت تسجيل براءة اختراع للراديوم، لتجعله متاحًا لكل العلماء.
---
وفاتها وإرثها:
توفيت عام 1934 بسبب فقر الدم اللاتنسجي نتيجة التعرض الطويل للإشعاع.
بقي اسمها خالدًا، وسُميت عناصر ومراكز وجوائز علمية باسمها.
حفيدتها أيضًا أصبحت عالِمة فيزيائية، مما يعكس استمرارية تأثيرها العائلي والعلمي.
---
الموضوع الأول: ماري كوري – السيدة التي أضاءت العالم بالعلم
مقدمة:
اسمها ارتبط بالعلم، والتضحية، والمثابرة، وكانت أول امرأة في التاريخ تفوز بجائزة نوبل، بل وحصلت عليها مرتين. ماري كوري ليست مجرد عالِمة، بل رمز خالد في الذاكرة الإنسانية.
---
نبذة عن حياتها:
ولدت عام 1867 في بولندا تحت الاحتلال الروسي.
نشأت في بيئة فقيرة ولكنها مفعمة بالشغف بالعلم.
اضطرت للعمل كمعلمة ومدرّسة خصوصية لتُموّل دراستها.
---
الرحلة إلى باريس:
انتقلت إلى فرنسا لاستكمال دراستها في جامعة السوربون، وواجهت تحديات اللغة والفقر.
التقت بالعالِم بيير كوري، شريك حياتها العلمي والعاطفي.
---
أبرز إنجازاتها:
1. اكتشاف عنصرَي البولونيوم والراديوم بالتعاون مع زوجها.
2. تطوير علم النشاط الإشعاعي (وهو مصطلح أطلقته هي).
3. فازت بـجائزة نوبل في الفيزياء عام 1903، وفي الكيمياء عام 1911.
4. أسست معهد الراديوم في باريس الذي أصبح مركزًا عالميًا لأبحاث السرطان.
---
تأثيرها الإنساني:
خلال الحرب العالمية الأولى، أنشأت وحدات طبية متنقلة تعتمد على الأشعة السينية لعلاج الجنود.
رفضت تسجيل براءة اختراع للراديوم، لتجعله متاحًا لكل العلماء.
---
وفاتها وإرثها:
توفيت عام 1934 بسبب فقر الدم اللاتنسجي نتيجة التعرض الطويل للإشعاع.
بقي اسمها خالدًا، وسُميت عناصر ومراكز وجوائز علمية باسمها.
حفيدتها أيضًا أصبحت عالِمة فيزيائية، مما يعكس استمرارية تأثيرها العائلي والعلمي.
---