همس الروح
21-05-2025, 01:49 AM
• درس في مدرسة خليل آغا بالقاهرة 1927-1931، ثم في مدرسة فؤاد الأول
بالقاهرة 1932-1937، ثم التحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة وتخرج فيها عام
1942. •والدته "روزاليوسف" اسمها الحقيقي فاطمة اليوسف، لبنانية الأصل.
•تولى إحسان رئاسة تحرير مجلة روز اليوسف، و عمره 26 عاما، وهي المجلة
التي أسستها والدته، ثم تولي رئاسة تحرير جريدة أخبار اليوم من عام 1966
إلى عام 1968، ثم رئيساً لمجلس الإدارة إلى جانب رئيس التحرير في الفترة
بين 1971 إلى 1974 ، وكتب سلسلة مقالات في مجلة أكتوبر. •يعد من أوائل
الروائيين العرب الذين تناولوا القضايا الاجتماعية والسياسية من زوايا
الرومانسية والحب. نال العديد من الجوائز و الأوسمة .منها :
•وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى. •وسام الجمهورية.
•جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1989.
• كتب إحسان أكثر من ستمائة روايه وقصة، تحول منها ما يزيد عن 50 عملاً
إلى أفلام سينمائية، فضلا عن روايات أخرى تحولت إلى دراما تلفزيونية
ومسرحية. منها: النظارة السوداء ، بائع الحب ،صانع الحب ،لا تطفئ الشمس،
في بيتنا رجل، لا انام، الرصاصة لا تزال في جيبي، الطريق المسدود،
إمبراطورية ميم ، أنا لا أكذب ولكني أتجمل،
• ترجمت أعماله إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية.
• صدرت مقالاته في عدة كتب منها : على مقهى الشارع السياسي،
أيام شبابي، بعيداً عن الأرض.
أسرة إحسان:
والدة إحسان هي السيدة “روز اليوسف” واسمها الحقيقي “فاطمة اليوسف”
وهي لبنانية الأصل، نشأت يتيمة إذ فقدت والديها منذ بداية حياتها.
بدأت حياتها الفنية مع إسكندر فرح صاحب فرقة مسرحية.
وتعرفت فاطمة اليوسف على المهندس محمد عبد القدوس، المهندس بالطرق
والكباري، وكان عبد القدوس من هواة الفن، فأعجبت به فاطمة وتزوجته،
فثار والده وتبرأ منه وطرده من بيته لزواجه من ممثلة، فترك الابن
وظيفته الحكومية وتفرغ للفن ممثلًا ومؤلفًا مسرحيًا. وأنجب إحسان
ولدين هما محمد وأحمد ومنحهما الحب والرعاية، فأصبح محمد
أديبًا معروفًا، أما أحمد فحصل على الماجستير في إدارة
الأعمال من كاليفورنيا بالولايات المتحدة.
بالقاهرة 1932-1937، ثم التحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة وتخرج فيها عام
1942. •والدته "روزاليوسف" اسمها الحقيقي فاطمة اليوسف، لبنانية الأصل.
•تولى إحسان رئاسة تحرير مجلة روز اليوسف، و عمره 26 عاما، وهي المجلة
التي أسستها والدته، ثم تولي رئاسة تحرير جريدة أخبار اليوم من عام 1966
إلى عام 1968، ثم رئيساً لمجلس الإدارة إلى جانب رئيس التحرير في الفترة
بين 1971 إلى 1974 ، وكتب سلسلة مقالات في مجلة أكتوبر. •يعد من أوائل
الروائيين العرب الذين تناولوا القضايا الاجتماعية والسياسية من زوايا
الرومانسية والحب. نال العديد من الجوائز و الأوسمة .منها :
•وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى. •وسام الجمهورية.
•جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1989.
• كتب إحسان أكثر من ستمائة روايه وقصة، تحول منها ما يزيد عن 50 عملاً
إلى أفلام سينمائية، فضلا عن روايات أخرى تحولت إلى دراما تلفزيونية
ومسرحية. منها: النظارة السوداء ، بائع الحب ،صانع الحب ،لا تطفئ الشمس،
في بيتنا رجل، لا انام، الرصاصة لا تزال في جيبي، الطريق المسدود،
إمبراطورية ميم ، أنا لا أكذب ولكني أتجمل،
• ترجمت أعماله إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية.
• صدرت مقالاته في عدة كتب منها : على مقهى الشارع السياسي،
أيام شبابي، بعيداً عن الأرض.
أسرة إحسان:
والدة إحسان هي السيدة “روز اليوسف” واسمها الحقيقي “فاطمة اليوسف”
وهي لبنانية الأصل، نشأت يتيمة إذ فقدت والديها منذ بداية حياتها.
بدأت حياتها الفنية مع إسكندر فرح صاحب فرقة مسرحية.
وتعرفت فاطمة اليوسف على المهندس محمد عبد القدوس، المهندس بالطرق
والكباري، وكان عبد القدوس من هواة الفن، فأعجبت به فاطمة وتزوجته،
فثار والده وتبرأ منه وطرده من بيته لزواجه من ممثلة، فترك الابن
وظيفته الحكومية وتفرغ للفن ممثلًا ومؤلفًا مسرحيًا. وأنجب إحسان
ولدين هما محمد وأحمد ومنحهما الحب والرعاية، فأصبح محمد
أديبًا معروفًا، أما أحمد فحصل على الماجستير في إدارة
الأعمال من كاليفورنيا بالولايات المتحدة.