تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الاديب محمود محمد شاكر


ابتسامة الزهر
20-06-2025, 12:50 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلومات شخصية
الميلاد 1 فبراير 1909 تعديل قيمة خاصية (p569) في ويكي بيانات
الإسكندرية تعديل قيمة خاصية (p19) في ويكي بيانات
الوفاة 7 أغسطس 1997 (88 سنة) تعديل قيمة خاصية (p570) في ويكي بيانات
القاهرة تعديل قيمة خاصية (p20) في ويكي بيانات
مواطنة
القائمة ...
الكنية أبو فهر ‏ تعديل قيمة خاصية (p8927) في ويكي بيانات
عضوية مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ومجمع اللغة العربية بدمشق تعديل قيمة خاصية (p463) في ويكي بيانات
الأب محمد شاكر تعديل قيمة خاصية (p22) في ويكي بيانات
إخوة وأخوات أحمد محمد شاكر تعديل قيمة خاصية (p3373) في ويكي بيانات
أقرباء عبد السلام هارون (ابن خال من الدرجة الأولى) تعديل قيمة خاصية (p1038) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة صحفي، ومؤرخ، وشاعر، وكاتب، وناقد أدبي تعديل قيمة خاصية (p106) في ويكي بيانات
اللغات العربية، والإنجليزية تعديل قيمة خاصية (p1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة نمط صعب ونمط مخيف تعديل قيمة خاصية (p800) في ويكي بيانات
الجوائز
جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب (1984) تعديل قيمة خاصية (p166) في ويكي بيانات
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
أَبُو فِهْرٍ مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدٍ شَاكِرٌ (1327–1418 هـ/1909–97 مـ) علامة في العربية، وبحَّاثة ومحقق مصري، وأديب ضليع، صاحب منهج فريد في الدراسة الأدبية وتذوق البيان العربي شعرًا ونثرًا فيما سماه «منهج التذوق»، وفي تحقيق التراث اللغوي والأدبي والشرعي. اشتهر بأصالته وصرامته في الدفاع عن العربية والتصدي لموجات التغريب. وخاض الكثير من المعارك الأدبية بشأن أصالة الثقافة العربية، ومصادر الشعر الجاهلي. حاز جائزة الملك فيصل العالمية. وأطلق عليه طلابه وعارفوه لقب شيخ العربية. وهو شقيق العلامة المحدِّث المحقِّق أحمد محمد شاكر، وابن عمَّة العالم المحقِّق عبد السلام هارون.


محمود محمد شاكر في شبابه
حياته
هو أبو فِهْر، محمود بن محمد شاكر بن أحمد بن عبد القادر من أسرة آل أبي علياء الحسينية في مديرية جرجا بقرية تابعة لها تُعرف الآن بمدينة طهطا في صعيد مصر. ولد في الإسكندرية في ليلة العاشر من المحرَّم سنة 1327هـ/ 1 فبراير سنة 1909م، وانتقل إلى القاهرة في نفس العام مع والده إذ عُيّن والده وكيلًا للجامع الأزهر، وكان قبل ذلك شيخًا لعلماء الإسكندرية.

نشأته
نشأ الشيخ محمود شاكر في بيئة متدينة . ولم يتلق إخوته تعليما مدنيا، أما هو ـ وقد كان أصغر إخوته ـ فقد انصرف إلى التعليم المدني، فتلقى أولي مراحل تعليمه في مدرسة الوالدة أم عباس في القاهرة سنة 1916 ثم بعد ثورة 1919 إلى مدرسة القربية بدرب الجماميز وهناك تأثر كثيرًا بدروس الإنجليزية لاهتمامهم بها ولكونها جديدة عليه. ولما كان يقضي أوقاتا كثيرة في الجامع الأزهر فقد سمع من الشعر وهو لا يدري ما الشعر!! ومن الجدير بالذكر أنه حفظ ديوان المتنبي كاملا في تلك الفترة.وفي سنة 1921 دخل المدرسة الخديوية الثانوية ليلتحق بالقسم العلمي ويتعلق بدراسة الرياضيات. وبعد اجتياز الثانوية ـ ورغم حبه للرياضيات، وإجادته للإنجليزية ـ فضل أن يلتحق بكلية الآداب قسم اللغة العربية لما شعر به من أهمية «الكلمة» في تاريخ أمته قديمًا، فلا بد أن يكون لها الدور الأكبر في مستقبلها. ولأنه كان من القسم العلمي فقد تعذر دخوله لكلية الآداب بداية، إلا أنه بوساطة من طه حسين لدى أحمد لطفي السيد رئيس الجامعة المصرية آنذاك استطاع أن يلتحقَ بما يريد سنة 1926.

تركه للجامعة
وفي الجامعة استمع شاكر لمحاضرات طه حسين عن الشعر الجاهلي وهي التي عرفت بكتاب «في الشعر الجاهلي»، وكم كانت صدمته حين ادعى طه حسين أن الشعر الجاهلي منتحل وأنه كذب ملفق لم يقله أمثال امرئ القيس وزهير، وإنما ابتدعه الرواة في العصر الإسلامي، وضاعف من شدة هذه الصدمة أن ما سمعه من المحاضر الكبير سبق له أن اطلع عليه بحذافيره في مجلة استشراقية في مقال بها للمستشرق الإنجليزي مرجليوث.

وتتابعت المحاضرات في هذا الموضوع، وصاحبنا عاجز عن مواجهة طه حسين بما في صدره، وتمنعه الهيبة والأدب أن يقف مناقشًا أستاذه، وظل على ذلك زمنًا لا يستطيع أن يتكلم حتى إذا لم يعد في الصبر والتحمل بقية، وقف يردُّ على طه حسين في صراحة وبغير مداراة، لكنه لم يستطع أن يواجهه بأن ما يقوله إنما هو سطو على أفكار مرجليوث بلا حياء أو اكتراث.

قرار الهجرة ثم العودة
تولد عن شعوره بالعجز عن مواجهة التحدي خيبة أمل كبيرة فترك الجامعة غير آسف عليها وهو في السنة الثانية لأنه لم يعد يثق بها، ولم تفلح المحاولات التي بذلها أساتذته وأهله في إقناعه بالرجوع، وسافر إلى جدة سنة 1928 مهاجرًا، وأنشأ هناك ـ بناء على طلب الملك عبد العزيز آل سعود ـ مدرسة جُدَّة السعودية الابتدائية عمل مديرًا لها، حتى استدعاه والده الشيخ محمد شاكر فعاد إلى القاهرة سنة 1929.

منهج التذوق
بعد عودته من جدة، إلى القاهرة، انصرف إلى الأدب والكتابة وقراءة دواوين الشعراء حتى صارت له ملكة في التذوق، وبدأ ينشر بعض قصائده الرومانسية في مجلتي «الفتح» و«الزهراء» لمحب الدين الخطيب، واتصل بأعلام عصره من أمثال أحمد تيمور وأحمد زكي باشا ومحمد الخضر حسين وعباس محمود العقاد ومصطفى صادق الرافعي الذي ارتبط بصداقة خاصة معه. ورغم هذا فإنه يصف المرحلة الزمنية من 1926 إلى 1936 (أي منذ السابعة عشر إلى السابعة والعشرين) بأنها «حياة أدبية بدأت أحس إحساسا مبهما إنها حياة ادبية فاسدة. فلم أجد لنفسي خلاصا إلا أن أرفض متخوفا حذرا، شيئا فشيئا، أكثر المناهج الأدبية والسياسية والاجتماعية والدينية».

بدأ بإعادة قراءة ما وقع تحت يده من الشعر العربي، قراءة تختلف عن الأولى في أنها متأنية تتوقف عند كل لفظ ومعنى محاولا أن يصل إلى ما قد يكون أخفاه الشاعر في ألفاظه بفنه وبراعته، وهذا هو أساس منهج التذوق الذي جعله منهجا شاملا يطبقه على كل الكلام شعرا كان أو غيره، فأقدم على قراءة كل ما يقع تحت يده من كتب أسلافنا: من تفسير لكتاب الله، إلى علوم القرآن، إلى دواوين الحديث، إلى ما تفرع منها من كتب مصطلح الحديث والجرح والتعديل وغيرها من كتب أصول الفقه وأصول الدين، وكتب الملل والنحل، ثم كتب البلاغة والنحو والتاريخ بحيث يكون اتجاهه من الأقدم فالأقدم. ومع تطبيقه لأسلوب التذوق كان يقرأ كل التراث على أنه إبانة عن خبايا كاتبه. يقول: «وشيئا فشيئا انفتح لي الباب على مصراعيه. فرأيت عجبا من العجب، وعثرت يومئذ على فيض غزير من مساجلات صامتة خفية كالهمس، ومساجلات ناطقة جهيرة الصوت، غير أن جميعها إبانة صادقة عن الأنفس والعقول».

مسيرته العلمية
كتابه عن المتنبي
لم يكن شاكرٌ معروفًا بين الناس قبل تأليفه كتابه «المتنبي» الذي أثار ضجة كبيرة بمنهجه المبتكر وأسلوبه الجديد في البحث، وهو يعد علامة فارقة في الدرس الأدبي نقلته من الثرثرة المسترخية إلى البحث الجاد. والعجيب أن شاكر الذي ألف هذا الكتاب سنة 1936 ولم يتجاوز السادسة والعشرين من عمره لم يكن يقصد تأليف كتاب عن المتنبي، إنما كان قد كلفه فؤاد صروف رئيس تحرير مجلة المقتطف أن يكتب دراسة عن المتنبي مسهبة بعض الإسهاب ما بين عشرين إلى ثلاثين صفحة، ولكن هذا التكليف تحول على يد شاكر كتابا مستقلا عن المتنبي أنجزه في فترة زمنية قصيرة على نحو غير مسبوق ونشرته مجلة المقتطف في عددها الصادر في السادس من شوال 1354 هـ الأول من يناير 1936م، وصدر فؤاد صروف مجلته بقوله: هذا العدد من المقتطف يختلف عن كل عدد صادر منذ ستين سنة إلى يومنا هذا، فهو في موضوع واحد ولكاتب واحد.

اهتدى شاكر في كتابه إلى أشياء كثيرة لم يكتبها أحد من قبله استنتجها من خلال تذوقه لشعر المتنبي، فقال بعلوية المتنبي وأنه ليس ولد أحد السقائين بالكوفة كما قيل، بل كان علويا نشأ بالكوفة وتعلم مع الأشراف في مكاتب العلم، وقال بأن المتنبي كان يحب خولة أخت سيف الدين الحمداني واستشهد على ذلك من شعر المتنبي نفسه، واستُقبل الكتاب بترحاب شديد وكتب عنه الرافعي مقالة رائعة أثنى عليه وعلى مؤلفه.

العجيب أن المديح الشديد لم يعجبه لأنه يرى أن كتابه لا يستحق كل ذلك، حتى إنه رأى أن النقد الموجه لكتابه كان نقدا على غير أصول علمية. يقول في حوار له مع د. نجم عبد الكريم: «لم أجد كاتبا إلى هذا اليوم قام بنقد هذا الكتاب نقدا صحيحا أو فهم طريقة ما كتبت. فليس هناك من نقد الكتاب كما ينبغي أن ينقد.. نقده الدكتور طه حسين في كتابه مع المتنبي نقدا لا أستطيع أن أعده نقدا في الحقيقة، لأنه لا أصل له».. «إن كل هذا الثناء لايؤثر علي ولا يغير شيئا من قناعاتي، كما أن الثناء لا يغير رأيي في الناس! وأقولها بأمانة: إنه لم يكتب أحد كلمة أستطيع أن أحترمها بشأن كتابي سوى رجل واحد كتب نقدا لي من وجهة نظره، وهذا النقد يحتوي على شيء من الحقيقة، أما الرجل فهو الأستاذ «الوديع تلحوم». وقد نشره في مجلة المقتطف، ولم أحتفظ بشيء مما كتب عني سوى هذه المقالة أو هذا النقد، بالإضافة إلى مقالة أستاذي الأستاذ مصطفى صادق.».

من هنا يمكننا أن نفهم أنه توقف عن الدراسات الأدبية لأنه شعر بسطحية تناولها من قبل النقاد.

تحقيق كتب التراث
يعد شاكر على رأس قائمة محققي التراث العربي، وأطلق عليه العقاد المحقق الفنان، وإنجازاته في هذا المجال كثيرة، وهي عنوان على الدقة والإتقان، ومن أشهر الكتب التي حققها: تفسير الطبري (16 جزءا)، طبقات فحول الشعراء (مجلدان)، تهذيب الآثار للطبري (6 مجلدات).. وشاكر لا يحب أن يوصف بأنه محقق لنصوص التراث العربي، وإنما يحب أن يوصف بأنه قارئ وشارح لها، وهو يكتب على أغلفة الكتب التي يقوم بتحقيقها عبارة: «قرأه وعلق عليه» وهذه العبارة كما يقول الدكتور محمود الربيعي «هي الحد الفاصل بين طبيعة عمله وطبيعة عمل غيره من شيوخ المحققين، إنه يوجه النص ويبين معناه بنوع من التوجيه أو القراءة التي تجعله محررا؛ لأنها قراءة ترفدها خبرة نوعية عميقة بطريقة الكتابة العربية، وهو إذا مال بالقراءة ناحية معينة أتى شرحه مقاربا، وضبطه مقنعا، وأفق فهمه واسعا، فخلع على النص بعض نفسه وأصبح كأنه صاحبه ومبدعه».

معاركه الأدبية

خاض معركتين ضخمتين أولاهما مع طه حسين والأخرى مع لويس عوض كانتا من أبرز معالم حياته الأدبية والفكرية ويمكننا القول بأنه تفرع عنهما معارك فرعية وثانوية كثيرة، وكانت هاتان المعركتان بسبب شاعرين كبيرين من شعراء العربية هما: المتنبي والمعري.

مع طه حسين
صدر كتاب محمود شاكر عن المتنبي عام 1936، بيد أن كتاب د. طه حسين مع المتنبي صدر عام 1938، وعلى الرغم من أن طه حسين نقد في كتابه كتاب شاكر إلا أنه لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يسلك سبيلاً يقلد فيها محمود شاكر، لذا فقد هاجم شاكر ما كتبه طه حسين في 13 مقالة في جريدة (البلاغ)، تحت عنوان (بيني وبين طه) اتهمه فيها بأنه سطا على أفكاره وحذا حذوه، وقال: أن كتاب طه حسين محشو بأشياء كثيرة تدل دلالة قاطعة على أن الدكتور طه لم يسلك هذا الطريق الجديد على كتبه في كتاب المتنبي إلا بعد أن قرأ كتابه!.

مع لويس عوض
نشر د. لويس عوض المستشار الثقافي للأهرام حينذاك سنة 1964 مجموعة مقالات في الأهرام بعنوان (على هامش الغفران) وذهب في كلامه إلى تأثر المعري باليونانيات، كما ألمح إلى أثر الأساطير اليونانية في الحديث النبوي، مما دفع الرجل إلي العودة إلى الكتابة بعد عزلة فرضها على نفسه، لبيان خطأ وتهافت منهج لويس عوض، ثم انتقل إلى الكلام عن الفكر والثقافة في العالم العربي والإسلامي وما طرأ عليها من غزو فكري غربي. واعتبرت مقالات شاكر في ذلك حدثا ثقافيا مدويا كشفت عن علم غزير ومعرفة واسعة بالشعر وغيره من الثقافة العربية، وقدرة باهرة على المحاجاة والبرهان.

وقد خاض الأولى مع أستاذه «طه حسين»، والثانية مع «لويس عوض»، وكانت الأخيرة أوسع مجالاً، حيث دخلها عدد من الأطراف بالنيابة عن الطرف الأصيل. وسبب هاتين المعركتين؛ أولا النشأة الجادة التي تميز بها محمود شاكر بحيث لا يسكت على السطو على أعمال الآخرين، أو التطاول عليهم، والأمر الآخر موقفه المبدئي من الحضارة الغربية وموقفها من الحضارة الإسلامية، فهو يراها –الحضارة الغربية- تسعى بكل ما أوتيت من أسباب ومكر وسطوة وإغراء وإغواء، إلى القضاء على هوية الأمة المسلمة، ومسخ حضارتها، ومواريثها، وإلحاقها بحضارة الغرب، حضارة الخراب والدمار. وكانت نتيجة هاتين المعركتين البارزتين في حياة الشيخ، في صالح الطرف المهيض الجناح –طرف الشيخ- «فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض» (الرعد:17)

بداية الخلاف مع طه حسين
بين محمود شاكر وطه حسين، معركة طويلة: كانت بداية هذه المعركة وهو –محمود شاكر- في السابعة عشرة من عمره سنة 1926م، حيث كان في السنة الأولى –كلية الآداب- قسم اللغة العربية. وقد صدم وهو يستمع إلى أستاذه «طه حسين» وهو يتحدث عن الشعر الجاهلي، حيث رأى أن كلام الأستاذ هو اجترار لكلام المستشرق الإنجليزي «مرجليوث» وأن مرجليوث «ليس عنده من أدوات النظر في العربية، وإدراك أسرارها، ما يجعل لرأيه قيمة، وهذا أمر يرجع إلى الطبيعة، فليس اللسان لسانه، وليس الأدب أدبه، وليس التاريخ تاريخه، هذا فضلاً عن فساد طويته، ومقصوده من دراسته، وهذا الفساد يفسد منهجه، ولا يريد هو من وراء هذه الدراسة إلا تشويه وإفساد ومسخ الفكر العربي وتاريخه، وكان «مرجليوث» مغالياً في هذا الإفساد، ومغاليا في حقده على العرب، والمسلمين، وهو يهودي يقطر حقداً».

وقد رد مقالته هذه التي سطا عليها الدكتور طه حسين سطواً عرياناً، بعض المستشرقين ومنهم الأستاذ «ليال» الذي حقق كتاباً من أوسع الكتب وأفضلها، وهو «المفضليات»، وكتب مقدمة جيدة عن الشعر الجاهلي، «وقد يبس الثرى بينه وبين أستاذه طه حسين إلى غير رجعة»، وانحاز لكل واحد منهما فريق من الأدباء والشعراء والكتاب.

مسألة الحاكمية
الشيخ محمود شاكر وقضية من أخطر القضايا المعاصرة: يقول الشيخ معقباً على أثرين ذكرهما الإمام الطبري في تفسيره برقم (12025)، (12026)، وكلاهما عن أبي مجلز (لاحق بن حميد الشيباني السدوسي) تابعي ثقة، وقد سأله قوم من الإباضية –وهم جماعة من الخوارج الحرورية- أصحاب عبد الله بن إباض التميمي، يقولون بمقالة الخوارج، وتكفير علي بن أبي طالب –- سألوه عن الآيات (45-47) من سورة المائدة «ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون.... هم الظالمون... هم.... الفاسقون...».

مسك
20-06-2025, 12:51 AM
ياابتسامة الزهر كلماتك كالأزهار في البستان
تفوح بعطر الإبداع والتميز.
طبت وحرفك يبهج.

❞اوركيد♡
20-06-2025, 12:51 AM
استنشقت عبير بوحك
وتجولت بينه لأنثر حروفي إعجاباً وتقديراً لبوح قلبك
فقد طاب لي البقاء والاستمتاع بتلك الدرر المتناثره هنا
بورك حرفك وحبرك والذي انتج لنا قصيده لاتجارى
من حيث التميز والرقي وطيب الانتقاء
لاعدمناك
ولك احترامي وتقديري

عنقود الياسمين ✿
20-06-2025, 12:51 AM
حرفك كنجمة في سماء الأدب،
يضيء دروب الفكر والجمال.
طبت وحرفك يزهو.

سلسال ورد
20-06-2025, 12:51 AM
حرفك كنجمة في سماء الأدب،
يضيء دروب الفكر والجمال.
طبت وحرفك يزهو.

ســـــآرﮪ /✿
20-06-2025, 12:51 AM
أعجبني طرحك الذي يتسم بالتميز والرقي
كل سطر كتبته ينبض بالإبداع والجما
مما يجعلنا نتوقف ونتأمل في روعة الأسلوب
دمت متألقاً ومبدعاً
ولك مني كل الاحترام والتقدير

صٌوتِكْ حَضِنْ ♩
20-06-2025, 12:51 AM
استنشقت عبير بوحك
وتجولت بينه لأنثر حروفي إعجاباً وتقديراً لبوح قلبك
فقد طاب لي البقاء والاستمتاع بتلك الدرر المتناثره هنا
بورك حرفك وحبرك والذي انتج لنا قصيده لاتجارى
من حيث التميز والرقي وطيب الانتقاء
لاعدمناك
ولك احترامي وتقديري

همس الروح
20-06-2025, 01:49 AM
بااقة..من أرق عبارات الشكر
لهذا العطاءالمتميز والإنتقاء الراقي
بـ إنتظار جديدك وعذب أطرٌوحاتك
تحيتي وتقديري :0 (296):

البدر
20-06-2025, 02:57 AM
سلمت الأيادي على روعة الطرح
في انتظار جديد طرحك
لاخلا ولا عدم
https://www.3b8-y.com/vb/images/smilies/0%20(367).gif

ابتسامة الزهر
21-06-2025, 12:02 AM
:0 (366):

لَذة عِشّق♪♥
21-06-2025, 09:56 AM
سلمت أناملك على جمال طرحك
الله يعطيك العاافيه
لك جنائن الورد وأصدق الود
ربي مايحرمنا من روعة ابداعك
دام عطائك ياذوق

محمد
24-06-2025, 11:06 AM
يعطيك العافيه على الطرح
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز
لك مني كل التقديرشش
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي

إرتواء
26-06-2025, 02:56 PM
موضوع مميز
الله يعطيك العافية
سلمت يداك ودام عطائك
ننتظر المزيد من الإبداع الراقي

https://upload.3dlat.com/uploads/13608618106.gif

عيسى العنزي
28-06-2025, 03:21 PM
شكرا لك
على الموضوع القيم والجميل
يعطيك العافية
احترامي

غريم الليل
28-06-2025, 07:14 PM
كل الشكر لاناملك
لروحك وهج النجوم
و لانفاسك عبق الورود
و لك جنـائن الجوري
تحياتي

القبطان
03-07-2025, 11:02 PM
وجدت هنا طرح شيق

ورائع ...اعجبني ورآق لي

شكراً جزيلاً لك .

وبالتوفيق الدائم.

لك ودى ووردى

:0 (395):

*

فرآشه ملآئكية
09-07-2025, 12:24 AM
~`










انتقاءگ جميــل
يعطيگ العافيہ يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعگ
ودي

هـنـاي
09-07-2025, 06:12 PM
*,

جلب راقي وانتقاء مميز
بوركت جهودك المثمرة
ولا حرمنا عطائك
ودي ..

♥..αмαℓ
10-07-2025, 03:38 AM
::

طرح جميل
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
لك مني كل التقدير
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي..~

:0 (351):

همس الروح
19-07-2025, 10:41 AM
بااقة..من أرق عبارات الشكر

لهذا العطاءالمتميز والإنتقاء الراقي

بـ إنتظار جديدك وعذب أطرٌوحاتك
تحيتي وتقديري :0 (339):

مانسيتك
24-07-2025, 07:03 PM
طرح جمييييل
وإنتقاء ثري بالذائقه
سلمت ودام رقي ذوقك

:0 (340):

الرآيق..
07-08-2025, 04:53 PM
كان يكفينا بعضك. ولكنك منحتنا كلك
أعلم أنك إنسان مختلف ومميز..
السطور تتنفس دائما بالجمال
وأدرك جيدا أن خلف ذلك الاسم..
حديث ذو شجون وخارطة للإبداع.
دام قلمك خصبا رويا..

تقديري وهذه / :a 161: