عبير الليل
06-08-2025, 04:56 AM
أتعلمون ما هو الحُب ؟! 🥺❤
الحُب هو : أبو بكر الصديق عندما قال له صحابي ما يُبكيك
يا أبا بكر
قال رأيت رسول الله يبكي فبكيت.
الحُب هو : الزبير لما سمع بإشاعة مقتل النبي ﷺ فخرج يجر
سيفه في طرق مكة و هو ابن الخامسة عشر ، ليكون
سيفه أول سيف شل في الإسلام.
الحُب هو : امرأة بني دينار ، حين خرج زوجها و أبوها و أخوها
إلى أحد
فستشهدوا جميعاً في سبيل الله و يُنعون لها
ولما رأت رسول الله ﷺ ما قالت : كل مصيبة بعدك جلل.
الحُب هو : حرفياً وفعلياً يتجسد في قول الرسول ﷺ
( لاتؤذوني في عائشة ).
الحُب هو : عندما قال الصديق للرسول ﷺ قبل دخول الغار و الله لا
تدخله حتى أدخل قبلك ، فإذا كان فيه شئ أصابني دونك.
الحُب هو : بلال حين أعتزل الأذان بعد رحيل الرسول ﷺ
فلما أذن بطلب من عُمر عند فتح بيت المقدس لم يُر
يومًا كان أكثر بكاءً منه عندما قال أشهد أن محمداً رسول الله.
الحُب هو : أبو بكر عندما قال : كنا في الهجرة ، فجئت بمذقة لبن
فناولتها لرسول الله وقلت له : اشرب يا رسول الله
يقول أبو بكر : فشرب النبي حتى ارتويت
الحُب هو : ثوبان حين سأله الرسول : ما غير لونك ؟
فقال : ما بي مرض ولا وجع إلا أني إذا لم أراك
استوحشتك وحشة شديدة حتى ألقاك.
الحُب هو : أبو بكر الصديق عندما قال له صحابي ما يُبكيك
يا أبا بكر
قال رأيت رسول الله يبكي فبكيت.
الحُب هو : الزبير لما سمع بإشاعة مقتل النبي ﷺ فخرج يجر
سيفه في طرق مكة و هو ابن الخامسة عشر ، ليكون
سيفه أول سيف شل في الإسلام.
الحُب هو : امرأة بني دينار ، حين خرج زوجها و أبوها و أخوها
إلى أحد
فستشهدوا جميعاً في سبيل الله و يُنعون لها
ولما رأت رسول الله ﷺ ما قالت : كل مصيبة بعدك جلل.
الحُب هو : حرفياً وفعلياً يتجسد في قول الرسول ﷺ
( لاتؤذوني في عائشة ).
الحُب هو : عندما قال الصديق للرسول ﷺ قبل دخول الغار و الله لا
تدخله حتى أدخل قبلك ، فإذا كان فيه شئ أصابني دونك.
الحُب هو : بلال حين أعتزل الأذان بعد رحيل الرسول ﷺ
فلما أذن بطلب من عُمر عند فتح بيت المقدس لم يُر
يومًا كان أكثر بكاءً منه عندما قال أشهد أن محمداً رسول الله.
الحُب هو : أبو بكر عندما قال : كنا في الهجرة ، فجئت بمذقة لبن
فناولتها لرسول الله وقلت له : اشرب يا رسول الله
يقول أبو بكر : فشرب النبي حتى ارتويت
الحُب هو : ثوبان حين سأله الرسول : ما غير لونك ؟
فقال : ما بي مرض ولا وجع إلا أني إذا لم أراك
استوحشتك وحشة شديدة حتى ألقاك.