уαѕмєєη..❀❀
16-08-2018, 01:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/55008/1441493983/%D9%85%D8%A7_%D9%87%D9%8A_%D8%B1%D8%AD%D9%85%D8%A9 _%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.jpg
الله سبحانه وتعالى هو الرحمن الرحيم
وهو أرحم الراحمين الذي وسعت رحمته كل شيء
قال تعالى : ( ورحمتي وسعت كل شيء) الأعراف / 156
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إن لله مائة رحمة ، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام ،
فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحش
على ولدها وأخر الله تسعا وتسعين رحمة ،
يرحم بها عباده يوم القيامة ) مسلم / 6908 .
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه
قال : (قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم
بسبي فإذا امرأة من السبي تبتغي ،
إذا وجدت صبيا في السبي أخذته فألصقته
ببطنها وأرضعته ، فقال لنا رسول الله
صلى الله عليه وسلم : أترون هذه المرأة طارحة
ولدها في النار ؟ ، قلنا : لا ، والله !
وهي تقدر على أن لا تطرحه، فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : لله أرحم بعباده
من هذه بولدها ) متفق عليه ، البخاري (5653)
ومسلم (ا6912).ومن رحمة الله بعباده إرسال الرسل وإنزال الكتب
والشرائع لتستقيم حياتهم على سنن الرشاد بعيدا
عن الضنك والعسر والضيق , قال تعالى :
( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) الأنبياء / 107
ورحمته تعالى هي التي تدخل عباده المؤمنين
الجنة يوم القيامة ولن يدخل أحد الجنة بعمله
كما قال عليه الصلاة والسلام :
( لن يُدخل أحداً عمله الجنة ) .
قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال :
( لا ، ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة ،
فسددوا وقاربوا ، ولا يتمنين أحدكم الموت ، :
إما محسناً فلعله أن يزداد خيراً ، وإما مسيئاً
فلعله أن يستعتب ) رواه البخاري (5349)
ومسلم (7042) وعلى المؤمن أن يبقى بين رجاء
رحمة الله والخوف من عقابه ، فهو القائل :
( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم ،
وأن عذابي هو العذاب الأليم ) الحجر / 49-50.
وأما قولك " بأن الله يحبنا أكثر من محبة سبعين
أم لطفلها " فالله أعلم بذلك ، ويكفينا أنّ
نعلم بأن رحمة الله وسعت كل شيء ،
فاللهم ارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين .
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/55008/1441493983/%D9%85%D8%A7_%D9%87%D9%8A_%D8%B1%D8%AD%D9%85%D8%A9 _%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.jpg
الله سبحانه وتعالى هو الرحمن الرحيم
وهو أرحم الراحمين الذي وسعت رحمته كل شيء
قال تعالى : ( ورحمتي وسعت كل شيء) الأعراف / 156
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إن لله مائة رحمة ، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام ،
فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحش
على ولدها وأخر الله تسعا وتسعين رحمة ،
يرحم بها عباده يوم القيامة ) مسلم / 6908 .
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه
قال : (قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم
بسبي فإذا امرأة من السبي تبتغي ،
إذا وجدت صبيا في السبي أخذته فألصقته
ببطنها وأرضعته ، فقال لنا رسول الله
صلى الله عليه وسلم : أترون هذه المرأة طارحة
ولدها في النار ؟ ، قلنا : لا ، والله !
وهي تقدر على أن لا تطرحه، فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : لله أرحم بعباده
من هذه بولدها ) متفق عليه ، البخاري (5653)
ومسلم (ا6912).ومن رحمة الله بعباده إرسال الرسل وإنزال الكتب
والشرائع لتستقيم حياتهم على سنن الرشاد بعيدا
عن الضنك والعسر والضيق , قال تعالى :
( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) الأنبياء / 107
ورحمته تعالى هي التي تدخل عباده المؤمنين
الجنة يوم القيامة ولن يدخل أحد الجنة بعمله
كما قال عليه الصلاة والسلام :
( لن يُدخل أحداً عمله الجنة ) .
قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال :
( لا ، ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة ،
فسددوا وقاربوا ، ولا يتمنين أحدكم الموت ، :
إما محسناً فلعله أن يزداد خيراً ، وإما مسيئاً
فلعله أن يستعتب ) رواه البخاري (5349)
ومسلم (7042) وعلى المؤمن أن يبقى بين رجاء
رحمة الله والخوف من عقابه ، فهو القائل :
( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم ،
وأن عذابي هو العذاب الأليم ) الحجر / 49-50.
وأما قولك " بأن الله يحبنا أكثر من محبة سبعين
أم لطفلها " فالله أعلم بذلك ، ويكفينا أنّ
نعلم بأن رحمة الله وسعت كل شيء ،
فاللهم ارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين .