مي محمد
01-05-2017, 01:57 PM
قصة قوم عاد و ثمود
من أشهر الأقوام الذين ورد ذكرهم في كتاب الله تعالى القرآن الكريم، هما قوما عاد وثمود، حيث أظهر الله تعالى وخلّد قصتيهما في القرآن الكريم، ليتفرّد هذا الكتاب بذكر هاتين القصتين دوناً عن باقي الكتب السماويّة، فقد أرسل الله تعالى إليهما نبيان ورسولان كريمان من أنبيائه ورسله وهما هود وصالح – عليهما الصلاة والسلام – وكان هذان النبيان قد بذلا ما بوسعهما لدعوة قوميهما للهداية، وحاولا إبعاد هاذين القومين عمّا كانا فيه من ضلال إلّا أنهما لم يستجيبا لهذه الدعوة فعاقبهم الله تعالى بذنوبهم وبإسرافهم بعقاب شديد. يُذكر أنّ الترتيب الزمني لهذين القومين هما قوم عاد ثم ثمود، فهذا هو الترتيب الزمني الأرجح. قوم عاد عاد هو اسم مؤسّس هذه القبيلة وجدّها الأكبر، ويقال في روايات متعدّدة أنّ هذا الاسم هو اسم عربي، وفي أكثر الروايات منطقية فإن عاد هو بن عوص بن أرم بن سام، وإلى عاد ينسب نبي الله تعالى هود – عليه السلام – الذي أرسله الله تعالى إلى قوم عاد ليدعوهم إلى طريق الحق والخير ويبعدهم عما كانوا فيه من غي وجهل وضلالة. أمّا عن الأماكن التي كانوا يقيمون فيها، فهناك العديد ممن رجحوا أنّهم قطنوا منطقة الأحقاف، وهي التي تقع إلى الجهة الغربيّة من عُمان، وإلى الجنوب من الربع الخالي.، وهذا الموقع حالّياً هو موقع خالٍ من أية معالم، فهو موقع صحراوي لا يمكن أن يسكن فيه الإنسان في هذا الوقت. قوم ثمود قوم ثمود هم من أرسل إليهم رسول الله صالح – عليه السلام – ليهديهم ويخرجهم من العبادة الوثنيّة التي كانوا يعبدونها، غير أنّهم طلبوا منه أن يأتيهم بآية تكون دليلاً على صدق دعوته، فأخرج الله تعالى لهم ناقة من صخرة، إلا أنّهم أعرضوا عن هذه الآية واستكبروا استكباراً، ومن ثم عقروها، فأخذهم الله تعالى بذنبهم هذا. سميّ قوم ثمود بهذا الاسم نسبة إلى جدهم الأكبر ثمود، وقيل أنّ ثمود هو ابن عاد، وقيل أنّ ثمود هو بن عامر بن أرم بن سام بن نوح. أمّا المكان الذي تواجدوا فيه فهو في مدائن صالح ( الحِجر )، وهذه المنطقة تقع في جنوب شرق مدينة مدين بلد نبي الله شعيب – عليه السلام -، الذي أرسله الله تعالى لاحقاً إلى قومه في هذه المدينة، وهي ذات المدينة التي لجأ إليها نبي الله موسى عندما فرّ من مصر، وللحِجر أهميّة كبيرة في التاريخ وهي الآن واحدة من أهم المعالم السياحيّة في السعودية.
( پسم آلله آلرحمن آلرحيم ))
قصة قوم ثمود ونپييم صآلح عليه آلسلآم
من هو صآلح ؟
هو صآلح پن عپد پن مآسح پن عپيد پن حآچر پن ثمود پن عآپر پن آرم پن سآم پن نوح
ومنهم قوم صآلح ؟
هم ثمود وهي قپيلة من قپآئل آلعرپ آلپآئدة ، وسميت پهذآ آلآسم نسپة لچدهم ثمود ، وگآنوآ يسگنون آلحچر" مدآئن صآلح " آلوآقعة پين آلحچآز وتپوگ
وقد گآنوآ أولي قوة وپأس شديد ، يتخذون من آلسهول قصورآ ، وينحتون آلچپآل پيوتآ ، وقد رزقهم آلله من
آلزروع وآلثمآر وتفضل عليهم پآلنعم آلعظيمة ومن قپل خلقهم وأنشأهم
وگآن حقآ عليهم شگر موچد آلنعم وآلتذلل له وعپآدته
ولو گآنوآ من آلشآگرين لزآدهم آلله من وآسع فضله وإحسآنه
ولگن لمآ أن گفروآ پآيآت آلله ، وگذپوآ رسوله سخط عليهم وپدل آلنعمة نقمة وآلعز ذل
پعث آلله فيهم أخآهم صآلحآ نپيآ فدعآهم إلى عپآدة آلله وحده قآل تعآلى (( يآقوم آعپدوآ آلله مآلگم من آله غيره ))
ولگن لم يزيدهم دعآءه إلآ نفورآ وفچورآ وآستگپآرآ
فآذوآ نپيهم أشد آلإيذآء، ونعتوه پأقپح آلأوصآف ، ومع گل ذلگ گآن صآپرآ محتسپآ يرچو فضل رپه وإنعآمه
وفي ذآت يوم آچتمعت ثمود في نآديهم ، فچآءهم صآلح عليه آلسلآم فدعآهم وحذرهم ووعظهم وذگرهم پآلله فقآلوآ له على سپيل آلإعچآز :
إن أنت أخرچت لنآ من هذه آلصخرة نآقة صفتهآ گيت وگيت
فقآل لهم صآلح عليه آلسلآم : أرأيتم إن أچپتگم إلى مآ سألتم على آلوچه آلذي طلپتم أتؤمنون پمآ چئتگم په وتصدقوني
قآلوآ : نعم
فأخذ عهودهم وموآثيقهم على ذلگ
فقآم إلى مصلآه فصلى لله ودعآ رپه أن يچيپهم إلى مآ طلپوآ
فأمر آلله تلگ آلصخرة أن تنفطر عن نآقة على آلوچه آلمطلوپ آلذي طلپوآ
فلمآ عآينوهآ رأوآ أمرآ عظيمآ ومنظرآ هآئلآ ودليلآ قآطعآ وپرهآنآ سآطعآ
فآمن گثير منهم وآستمر أگثرهم على گفرهم وطغيآنهم وضلآلهم
فقآل لهم صآلح... قآل تعآلى على لسآنه ( هذه نآقة آلله لگم آية )
وأمرهم أن تپقى هذه آلنآقة پين أظهرهم ، وترعى في أرضهم ، وترد آلمآء يومآ پعد يوم
قآل تعآلى ( لهآ شرپ ولگم شرپ يوم معلوم )
وأمرهم پأن لآ يمسوهآ پسؤ فيأخذهم عذآپ قريپ عظيم
وگآنوآ يرفعون حآچتهم من آلمآء في يومهم لغدهم ، وقيل گآنوآ يشرپون من لپنهآ گفآيتهم
فلمآ طآل عليهم آلحآل آچتمع سآدتهم وآتفقوآ على عقر هذه آلنآقة وگآن آلذي تولى قتلهآ هو
قدآر پن سآلف
وقد ذگر من هذآ آلأمر :
أن آمرأتين من ثمود آسم أحدهآ صدوق پنت آلمحيآ گآنت تحت رچل ممن أسلم ففآرقته ، فدعت آپن عم لهآ يقآل له مصرع پن مهرچ عرضت عليه نفسهآ پشرط عقر آلنآقة
وآسم آلأخرى عنيزة پنت غنيم وگآنت عچوزآ لهآ أرپع پنآت عرضت پنآتهآ آلأرپع على قدآر پن سآلف إن هو عقر آلنآقة فآتفق آلشآپآن لعقرهآ وسعوآ في قومهم پذلگ فآستچآپ لهم سپعة أخرون فصآروآ تسعة
فآنطلقوآ يرصدون آلنآقة فلمآ صدرت من وردهآ رمآهآ مصرع پسهم فدخل آلسهم پعظم سآقهآ ، ثم آپتدرهآ قدآر پن سآلف فشد عليهآ پآلسيف ورغت (( آصدرت صوتآ عظيمآ تحذر ولدهآ )) فقتلهآ فخرت سآقطة على آلأرض
وآنطلق ولدهآ حتى صعد آلچپل ودخل في صخرة فغآپ فيهآ
ولم يقف هؤلآء عند هذآ آلحد پل تحدوآ صآلحآ پآلعذآپ آلموعود وهذآ أولآ .. گمآ قآل تعآلى
(( فعقروآ آلنآقة وعتوآ عن أمر رپهم وقآلوآ يآصآلح آئتنآ پمآ تعدنآ إن گنت من آلمرسلين ))
فمآ گآن من نپي آلله صآلح إلآ أن قآل لهم ... قآل تعآلى على لسآنه (( تمتعوآ في دآرگم ثلآثة أيآم ))
ثآنيآ : إنهم أرآدوآ قتل صآلح ولگن آلله أفشل خطتهم وأپطل گيدهم
وذلگ پأن آلله عچل لهؤلآء آلنفر آلعقوپة قپل قومهم پأن أرسل عليهم حچآرة رضختهم وأپآدتهم
وأمآ پآلنسپة لقوم ثمود :
لمآ أصپح آلقوم يوم آلخميس آلذي گآن أول أيآم آلنظرة ، گآنت وچوههم صفرآء ، فلمآ أمسوآ نآدوآ ألآ قد مضى يوم من آلأچل
ثم أصپح آلقوم في آليوم آلثآني ووچوههم محمرة ، فلمآ أمسوآ نآدوآ ألآ قد مضى يومآن من آلأچل
ثم أصپحوآ في آليوم آلثآلث ووچوههم مسودة ، فلمآ أمسوآ نآدوآ ألآ قد مضى آلأچل
فلمآ أن گآن صپيحة يوم آلأحد تحنطوآ وتأهپوآ وقعدوآ ينتظرون .. مآذآ يحل پهم من آلعذآپ ؟
فوقع آلعذآپ عليهم پصيحة من آلسمآء من فوقهم ورچفة شديدة من أسفل منهم ففآضت آلأروآح وزهقت آلأنفس وسگنت آلحرگآت وأصپحوآ في درآهم چآثمين
وأنچى آلله صآلحآ وآلذين آمنوآ معه
وصلى آلله على نپينآ محمد وآله وصحپه وسلم
من أشهر الأقوام الذين ورد ذكرهم في كتاب الله تعالى القرآن الكريم، هما قوما عاد وثمود، حيث أظهر الله تعالى وخلّد قصتيهما في القرآن الكريم، ليتفرّد هذا الكتاب بذكر هاتين القصتين دوناً عن باقي الكتب السماويّة، فقد أرسل الله تعالى إليهما نبيان ورسولان كريمان من أنبيائه ورسله وهما هود وصالح – عليهما الصلاة والسلام – وكان هذان النبيان قد بذلا ما بوسعهما لدعوة قوميهما للهداية، وحاولا إبعاد هاذين القومين عمّا كانا فيه من ضلال إلّا أنهما لم يستجيبا لهذه الدعوة فعاقبهم الله تعالى بذنوبهم وبإسرافهم بعقاب شديد. يُذكر أنّ الترتيب الزمني لهذين القومين هما قوم عاد ثم ثمود، فهذا هو الترتيب الزمني الأرجح. قوم عاد عاد هو اسم مؤسّس هذه القبيلة وجدّها الأكبر، ويقال في روايات متعدّدة أنّ هذا الاسم هو اسم عربي، وفي أكثر الروايات منطقية فإن عاد هو بن عوص بن أرم بن سام، وإلى عاد ينسب نبي الله تعالى هود – عليه السلام – الذي أرسله الله تعالى إلى قوم عاد ليدعوهم إلى طريق الحق والخير ويبعدهم عما كانوا فيه من غي وجهل وضلالة. أمّا عن الأماكن التي كانوا يقيمون فيها، فهناك العديد ممن رجحوا أنّهم قطنوا منطقة الأحقاف، وهي التي تقع إلى الجهة الغربيّة من عُمان، وإلى الجنوب من الربع الخالي.، وهذا الموقع حالّياً هو موقع خالٍ من أية معالم، فهو موقع صحراوي لا يمكن أن يسكن فيه الإنسان في هذا الوقت. قوم ثمود قوم ثمود هم من أرسل إليهم رسول الله صالح – عليه السلام – ليهديهم ويخرجهم من العبادة الوثنيّة التي كانوا يعبدونها، غير أنّهم طلبوا منه أن يأتيهم بآية تكون دليلاً على صدق دعوته، فأخرج الله تعالى لهم ناقة من صخرة، إلا أنّهم أعرضوا عن هذه الآية واستكبروا استكباراً، ومن ثم عقروها، فأخذهم الله تعالى بذنبهم هذا. سميّ قوم ثمود بهذا الاسم نسبة إلى جدهم الأكبر ثمود، وقيل أنّ ثمود هو ابن عاد، وقيل أنّ ثمود هو بن عامر بن أرم بن سام بن نوح. أمّا المكان الذي تواجدوا فيه فهو في مدائن صالح ( الحِجر )، وهذه المنطقة تقع في جنوب شرق مدينة مدين بلد نبي الله شعيب – عليه السلام -، الذي أرسله الله تعالى لاحقاً إلى قومه في هذه المدينة، وهي ذات المدينة التي لجأ إليها نبي الله موسى عندما فرّ من مصر، وللحِجر أهميّة كبيرة في التاريخ وهي الآن واحدة من أهم المعالم السياحيّة في السعودية.
( پسم آلله آلرحمن آلرحيم ))
قصة قوم ثمود ونپييم صآلح عليه آلسلآم
من هو صآلح ؟
هو صآلح پن عپد پن مآسح پن عپيد پن حآچر پن ثمود پن عآپر پن آرم پن سآم پن نوح
ومنهم قوم صآلح ؟
هم ثمود وهي قپيلة من قپآئل آلعرپ آلپآئدة ، وسميت پهذآ آلآسم نسپة لچدهم ثمود ، وگآنوآ يسگنون آلحچر" مدآئن صآلح " آلوآقعة پين آلحچآز وتپوگ
وقد گآنوآ أولي قوة وپأس شديد ، يتخذون من آلسهول قصورآ ، وينحتون آلچپآل پيوتآ ، وقد رزقهم آلله من
آلزروع وآلثمآر وتفضل عليهم پآلنعم آلعظيمة ومن قپل خلقهم وأنشأهم
وگآن حقآ عليهم شگر موچد آلنعم وآلتذلل له وعپآدته
ولو گآنوآ من آلشآگرين لزآدهم آلله من وآسع فضله وإحسآنه
ولگن لمآ أن گفروآ پآيآت آلله ، وگذپوآ رسوله سخط عليهم وپدل آلنعمة نقمة وآلعز ذل
پعث آلله فيهم أخآهم صآلحآ نپيآ فدعآهم إلى عپآدة آلله وحده قآل تعآلى (( يآقوم آعپدوآ آلله مآلگم من آله غيره ))
ولگن لم يزيدهم دعآءه إلآ نفورآ وفچورآ وآستگپآرآ
فآذوآ نپيهم أشد آلإيذآء، ونعتوه پأقپح آلأوصآف ، ومع گل ذلگ گآن صآپرآ محتسپآ يرچو فضل رپه وإنعآمه
وفي ذآت يوم آچتمعت ثمود في نآديهم ، فچآءهم صآلح عليه آلسلآم فدعآهم وحذرهم ووعظهم وذگرهم پآلله فقآلوآ له على سپيل آلإعچآز :
إن أنت أخرچت لنآ من هذه آلصخرة نآقة صفتهآ گيت وگيت
فقآل لهم صآلح عليه آلسلآم : أرأيتم إن أچپتگم إلى مآ سألتم على آلوچه آلذي طلپتم أتؤمنون پمآ چئتگم په وتصدقوني
قآلوآ : نعم
فأخذ عهودهم وموآثيقهم على ذلگ
فقآم إلى مصلآه فصلى لله ودعآ رپه أن يچيپهم إلى مآ طلپوآ
فأمر آلله تلگ آلصخرة أن تنفطر عن نآقة على آلوچه آلمطلوپ آلذي طلپوآ
فلمآ عآينوهآ رأوآ أمرآ عظيمآ ومنظرآ هآئلآ ودليلآ قآطعآ وپرهآنآ سآطعآ
فآمن گثير منهم وآستمر أگثرهم على گفرهم وطغيآنهم وضلآلهم
فقآل لهم صآلح... قآل تعآلى على لسآنه ( هذه نآقة آلله لگم آية )
وأمرهم أن تپقى هذه آلنآقة پين أظهرهم ، وترعى في أرضهم ، وترد آلمآء يومآ پعد يوم
قآل تعآلى ( لهآ شرپ ولگم شرپ يوم معلوم )
وأمرهم پأن لآ يمسوهآ پسؤ فيأخذهم عذآپ قريپ عظيم
وگآنوآ يرفعون حآچتهم من آلمآء في يومهم لغدهم ، وقيل گآنوآ يشرپون من لپنهآ گفآيتهم
فلمآ طآل عليهم آلحآل آچتمع سآدتهم وآتفقوآ على عقر هذه آلنآقة وگآن آلذي تولى قتلهآ هو
قدآر پن سآلف
وقد ذگر من هذآ آلأمر :
أن آمرأتين من ثمود آسم أحدهآ صدوق پنت آلمحيآ گآنت تحت رچل ممن أسلم ففآرقته ، فدعت آپن عم لهآ يقآل له مصرع پن مهرچ عرضت عليه نفسهآ پشرط عقر آلنآقة
وآسم آلأخرى عنيزة پنت غنيم وگآنت عچوزآ لهآ أرپع پنآت عرضت پنآتهآ آلأرپع على قدآر پن سآلف إن هو عقر آلنآقة فآتفق آلشآپآن لعقرهآ وسعوآ في قومهم پذلگ فآستچآپ لهم سپعة أخرون فصآروآ تسعة
فآنطلقوآ يرصدون آلنآقة فلمآ صدرت من وردهآ رمآهآ مصرع پسهم فدخل آلسهم پعظم سآقهآ ، ثم آپتدرهآ قدآر پن سآلف فشد عليهآ پآلسيف ورغت (( آصدرت صوتآ عظيمآ تحذر ولدهآ )) فقتلهآ فخرت سآقطة على آلأرض
وآنطلق ولدهآ حتى صعد آلچپل ودخل في صخرة فغآپ فيهآ
ولم يقف هؤلآء عند هذآ آلحد پل تحدوآ صآلحآ پآلعذآپ آلموعود وهذآ أولآ .. گمآ قآل تعآلى
(( فعقروآ آلنآقة وعتوآ عن أمر رپهم وقآلوآ يآصآلح آئتنآ پمآ تعدنآ إن گنت من آلمرسلين ))
فمآ گآن من نپي آلله صآلح إلآ أن قآل لهم ... قآل تعآلى على لسآنه (( تمتعوآ في دآرگم ثلآثة أيآم ))
ثآنيآ : إنهم أرآدوآ قتل صآلح ولگن آلله أفشل خطتهم وأپطل گيدهم
وذلگ پأن آلله عچل لهؤلآء آلنفر آلعقوپة قپل قومهم پأن أرسل عليهم حچآرة رضختهم وأپآدتهم
وأمآ پآلنسپة لقوم ثمود :
لمآ أصپح آلقوم يوم آلخميس آلذي گآن أول أيآم آلنظرة ، گآنت وچوههم صفرآء ، فلمآ أمسوآ نآدوآ ألآ قد مضى يوم من آلأچل
ثم أصپح آلقوم في آليوم آلثآني ووچوههم محمرة ، فلمآ أمسوآ نآدوآ ألآ قد مضى يومآن من آلأچل
ثم أصپحوآ في آليوم آلثآلث ووچوههم مسودة ، فلمآ أمسوآ نآدوآ ألآ قد مضى آلأچل
فلمآ أن گآن صپيحة يوم آلأحد تحنطوآ وتأهپوآ وقعدوآ ينتظرون .. مآذآ يحل پهم من آلعذآپ ؟
فوقع آلعذآپ عليهم پصيحة من آلسمآء من فوقهم ورچفة شديدة من أسفل منهم ففآضت آلأروآح وزهقت آلأنفس وسگنت آلحرگآت وأصپحوآ في درآهم چآثمين
وأنچى آلله صآلحآ وآلذين آمنوآ معه
وصلى آلله على نپينآ محمد وآله وصحپه وسلم