reda laby
13-12-2018, 12:33 PM
http://3b8-y.com/vb/uploaded/1_01523620887.png
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/580_01544117511.png
كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُكثِرُ من قول
" سبحانَ اللهِ وبحمدِه أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه "
قالت: فقلت يا رسولَ اللهِ! أراك تُكْثرُ من قولِ " سبحانَ اللهِ وبحمدِه أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه ؟
" فقال: أخبرني ربِّي أني سأرَى علامةً في أمتي فإذا رأيتُها أكثرتُ من قولِ:
سبحانَ اللهِ وبحمدِه أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه. فقد رأيتُها
(إذا جاء نصر الله والفتح) . فتحُ مكةَ.
(ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا . فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا) ".
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم
المصدر : صحيح مسلم | خلاصة حكم المحدث : صحيح
كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يُكثِر أن يقولَ في ركوعِه وسجودِه:
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنا وبِحَمْدِكَ»، أي: وبحَمدِك سبَّحتُك،
أي: بتَوفيقِك لي وهدايتِك وفَضلِك عليَّ سبَّحتُك لا بَحْولِي وقُوَّتي،
«اللَّهُمَّ اغفِرْ لي»، أي: يَتأوَّلُ القرآنَ،
أي: يَفْعَل ما أُمِر به فيه،
أي: في قولِه تعالى: {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ} [النَّصْر: 3].
والتَّسبيحُ التَّنزيهُ، وسُبحانَك، أي: بَراءةً وتنزيهًا لك مِنْ كُلِّ نَقْصٍ،
ويقال: إنَّ التسبيحَ مأخوذٌ مِن: سَبَح الرَّجُلُ في الأرضِ إذا ذهَب فيها؛
فيكون التَّسبيحُ على هذا المعنى بمعنى التعجُّبِ مِن المبالغةِ
في الجَلالِ والعظمةِ والبُعدِ عن النقائصِ.
وفي الحديث:
الدُّعاءُ في الرُّكوعِ.
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
https://e.top4top.net/p_969okklq1.gif
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/580_01544117511.png
http://3b8-y.com/vb/uploaded/1_11523620887.png
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/580_01544117511.png
كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُكثِرُ من قول
" سبحانَ اللهِ وبحمدِه أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه "
قالت: فقلت يا رسولَ اللهِ! أراك تُكْثرُ من قولِ " سبحانَ اللهِ وبحمدِه أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه ؟
" فقال: أخبرني ربِّي أني سأرَى علامةً في أمتي فإذا رأيتُها أكثرتُ من قولِ:
سبحانَ اللهِ وبحمدِه أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه. فقد رأيتُها
(إذا جاء نصر الله والفتح) . فتحُ مكةَ.
(ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا . فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا) ".
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم
المصدر : صحيح مسلم | خلاصة حكم المحدث : صحيح
كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يُكثِر أن يقولَ في ركوعِه وسجودِه:
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنا وبِحَمْدِكَ»، أي: وبحَمدِك سبَّحتُك،
أي: بتَوفيقِك لي وهدايتِك وفَضلِك عليَّ سبَّحتُك لا بَحْولِي وقُوَّتي،
«اللَّهُمَّ اغفِرْ لي»، أي: يَتأوَّلُ القرآنَ،
أي: يَفْعَل ما أُمِر به فيه،
أي: في قولِه تعالى: {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ} [النَّصْر: 3].
والتَّسبيحُ التَّنزيهُ، وسُبحانَك، أي: بَراءةً وتنزيهًا لك مِنْ كُلِّ نَقْصٍ،
ويقال: إنَّ التسبيحَ مأخوذٌ مِن: سَبَح الرَّجُلُ في الأرضِ إذا ذهَب فيها؛
فيكون التَّسبيحُ على هذا المعنى بمعنى التعجُّبِ مِن المبالغةِ
في الجَلالِ والعظمةِ والبُعدِ عن النقائصِ.
وفي الحديث:
الدُّعاءُ في الرُّكوعِ.
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
https://e.top4top.net/p_969okklq1.gif
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/580_01544117511.png
http://3b8-y.com/vb/uploaded/1_11523620887.png