تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : إعجاز التشريع الإسلامي في محاربة الزنا والتحرش الجنسي


reda laby
18-01-2019, 09:39 PM
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/580_01544117511.png
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/580_41547412757.png

الإسلام دين كل زمان ومكان لأنه من الله العليم الخبير الذي يعرف النفس البشرية حق المعرفة لأنه خالقها وبالتالي يعرف ما يصلحها {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } [الملك 14]، فالقانون الرباني ينظر للمشكلة بنظرة شاملة، فكان له مع حماية الأعراض شأن آخر يقوم على فهم طبيعة واحتياجات النفس البشرية، قال تعالى {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ} [آل عمران14]، والشهوة في ذاتها ليست خطأ بل هي جبلة في الإنسان، ولكن حب الشهوة وتزيينها للعقل هو الخطأ، وليس أعظم في تزيينها وتأجيجها في النفوس من الاختلاط الذي يحرك الشهوات الكامنة. نجد أن الإسلام تعامل مع هذه المشكلة بالترهيب من العقوبة المشددة، وبالوقاية من خلال التربية الإسلامية الصحيحة التي تقنن الشهوة ولا تكبتها، فتشجع على الزواج وتمنع العلاقات الجنسية غير المشروعة وما يؤدي إليها .

أولاً: العقوبات الرادعة:
بدأ الإسلام بفرض العقوبات المشددة لمنع الزنا والتحرشات الجنسية، فمن اللافت للنظر أن سورة النور في حربها على الفاحشة لم تبدأ ببيان فضل العفاف وذكر محاسنه والتنفير من ضده، بل ولم تخوف الزاني بعقاب الآخرة، ولكن بدأت ببيان عقوبات الزناة وخوض الألسنة في أعراض المحصنات والذين يحبون إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا، فقال تعالى في عقوبة الزناة { الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ } (سورة النور 2) ، مع المبالغة في التنكيل بهم { وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ } (سورة النور 2) والتشهير بهم { وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة النور 2) ومنعهم من زواج أهل العفة { الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ } (سورة النور 3) وقال تعالى في عقوبة خوض اللسان في الفواحش وقذف المحصنات { وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ } (سورة النور 4) وقال الله في عقوبة الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } (سورة النور 19)

فإن قيل فأين التخويف بعذاب الآخرة بدلا من شدة العقوبة في الدنيا ؟ فالجواب أنه قد جاء كثيرا في ثنايا السورة وفي غيرها، ولكن الفاحشة إذا فارت في القلب طغت على نور العقل، فقلما يردعها تذكر الآخرة إلا عند عباد الله المخلصين ، بينما الخوف من الجلد والفضيحة والخوف من نبذ المجتمع ينزع الله به مالا ينزع بالقرآن.

ثم جعل الله حد الحرابة لمعاقبة كل من سولت له نفسه سفك الدماء وسلب الأموال وهتك الأعراض وإهلاك الحرث والنسل، والتحرش بالنساء يتضمّن إفسادًا في الأرض، بحسبانه متضمنًا قطع الطريق على المتحرَّش بها، أو إلجائها إلى الطريق الضيقة بغية النيل منها أو إسماعها ما تكره ، أو إجبارها على الرضوخ له بطريقة أو أخرى ، وقد يتضمن إخافتها أو إرعابها لتحقيق مقصوده، وذلك يكوِّن جريمة حرابة متكاملة الأركان، ولذا فإنه يرد في حق المتحرشين بالنساء العقوبتان الدنيوية والأخروية الواردتان في قول الله تعالى: {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } [33 المائدة]، وذلك لقطع دابر هذه الجريمة من المجتمع.

ثانياً: الوقاية من خلال تربية النفوس على العفة:
بعد أن بين الله كيف نطهر المجتمع من الفواحش بتطبيق العقوبات المشددة، انتقلت الشريعة الإسلامية إلى المرحلة التالية من إشاعة نور العفة بين الناس لكي تحول بينهم وبين الوقوع في الشهوات والعقوبات، فدعت إلى تخفيف نار الشهوة في النفوس بنهيها عن إتباع خطوات الشيطان التي تأمر بالفاحشة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَداً وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) [21 النور]، ثم بين الله أهمية غض البصر وأهميته في كبح جماح الشهوة وحفظ الفروج للرجال والنساء {قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ }[النور30]، {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ} [النور31]، وحث على ستر المرأة لزينتها حتى لا يفتن بها الرجال {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور31]، وفي مقابل كف النفس عن إشباع الغريزة الجنسية بالحرام، شجع المولى تبارك وتعالى على تيسير الزواج الحلال حتى لا يحدث كبت نفسي قد يؤدي إلي انفجار غير محسوب فقال تعالي {وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ } [النور32]، وأمر بالعفاف في غير وجود الزواج {وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ} [النور33]، وجاء الحبيب صلى الله عليه وسلم بالدواء المعين على الاستعفاف فقال صلى الله عليه وسلم عن علاج الشهوة بالصوم (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) رواه البخاري ومسلم.

ولأن الاختلاط بين الرجال والنساء يؤجج نار الشهوة ويؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، فقد حرص شرعنا الحنيف على منع الاختلاط بين الجنسين، قال تعالى {وَإذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [53 الأحزاب]، فقد دلت هذه الآية على أن الأصل احتجاب النساء عن الرجال، وعدم الاختلاط لاسيما في دور العلم، حرصا على طهارة قلوب الرجال والنساء، وقال تعالى {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْـجَاهِلِيَّةِ الأُولَى} [33 الأحزاب] ، فأمرهن بالقرار، ثم منعهن من الخروج غير متحجبات، ومع قرارهن في البيوت منع رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجال الأجانب من الدخول عليهن فقال (إياكم والدخول على النساء، فلما قيل له: الحمو؟ قال: الحمو الموت) متفق عليه، وهذا يدل على أن الأمر بالقرار ليس خاصاً بنساء النبي الله صلى الله عليه وسلم. بل ونهي الشرع عن خلو الرجل بالمرأة، فقال صلى الله عليه وسلم (لا يخلون أحدكم بامرأة إلا مع ذي محرم) رواه البخاري ومسلم.

ولعل البعض يتهم الإسلام بأنه يحمل المرأة أكثر من الرجل في قضايا الزنا والتحرش الجنسي بحجة أن المرأة هي التي دفعته بزينتها وتبرجها إلى فعل التحرش، فأقول كلا وألف كلا، لأن المرأة إن خالفت ربها بإظهار زينتها وتبرجها، فلا ينبغي أبدا للرجل أن يطلق بصره فيصيب من هذه وتلك حتى تتمكن الشهوة من قلبه فتدفعه إما إلى الزنا أو إلى التحرش الجنسي، ومعلوم من القرآن أن الله عاقب الزانية والزاني بنفس العقاب بالرغم من أن الله قدم الزانية علي الزاني {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ}[النور2]، فجعل الله عقوبة الاثنين واحدة، وقدم ذكر الزانية ليلفت الانتباه إلى أن المرأة بزينتها وتبرجها وجمالها الذي جبلت عليه أكثر إثارة ولفتا لانتباه الرجل، أكثر من تأثر المرأة بالرجل. وساوى الله عقوبة الزاني بالزانية لأنه خالف أمر الله له بغض البصر، حيث قدم الله الأمر بغض البصر للرجال على النساء لكون الرجل يفتن بالمرأة أكثر ما تفتن النساء بالرجال، فحمى الله النساء من الرجال بغض البصر {قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ} [النور30]، وحمى الله الرجال من النساء بغض البصر وإخفاء الزينة {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور31] ، فسبحان الله العليم بأحوال النفوس وبما يصلحها {وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ } [فاطر14].

فلو كان الإغراء هو أساس وقوع الزنا فقط لخفف الله العقوبة على الزاني ولشدد العقوبة على الزانية، ولكن لأن الإسلام تعامل مع هذه الحالات قبل ارتكاب الجريمة من خلال تهذيب النفس لمقاومة الإغراء مهما كان حجمه، فإذا كانت النفس قد استجابت للتهذيب الديني، فليس هناك إغراء يؤثر فيها. فالنفس قد تغري الفرد بالنظر إلى الكاسيات العاريات إلا أن قوة الإرادة التي ربّتها الشريعة الإسلامية في نفس المؤمن تدفعه إلي غض البصر، فإذا خالف ونظر كان مخالفا للشريعة قبل أن يؤثر فيه الإغراء، ولذا يتساوى مع الزانية في العقوبة على الرغم من تقديم الزانية على الزاني في الترتيب اللفظي، الذي ربما أراد منه القرآن حث المجتمع على ملاحظة دور الإغراء في ارتكاب مثل تلك المخالفات الشرعية .

https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
https://e.top4top.net/p_969okklq1.gif
https://www.3b8-y.com/vb/uploaded/580_01544262915.png

طويرة سلف
18-01-2019, 09:55 PM
لاشيء يوازي ترف متصفحكم
وجمال إبداعكم
بآقات من الجوري تعطر أنفاسكم
جل احترامي وتقديري

رهينة الماضي
18-01-2019, 10:57 PM
لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح الجميل
ورقي الذائقه في استقطاب ما هو متميز
كل التقدير والاحترام

سما الموج
19-01-2019, 09:08 AM
جزاك الله خيراً على انتقائك القيم والمفيد
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد

امير بكلمتى
19-01-2019, 10:25 AM
لَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه ..
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك ,

http://3b8-y.com/vb/images/smilies/200 (53).gif

سواد الليل
19-01-2019, 04:06 PM
بارك الله في طرحك
وجزاك الله خير الجزاء
اتمنى لك التوفيق دائماً
وان يثبت الله اجرك

إحساس إنسان
19-01-2019, 04:41 PM
بارك الله فيك لـــ طرحك القييم
ونفع به الجميع

ودي

جوري
20-01-2019, 08:34 AM
|
































جُزيت الجنان ورضى الرحمن
على طرحك القيّم
وجُعل في موازين حسناتك ..!

http://3b8-y.com/vb/images/smilies/200%20(53).gif

مرافئ الذكريات
20-01-2019, 07:33 PM
كم اسعدني رؤية متصفحك
وكم هو رااائع ان اجد هذا الذوووق الرفيع
يستنشق عبق الحيااة
طرح راااقي جدا ومميز
ابداع في اختيااراتك في انتظااار قااادمك
لك ودي

وهج الكبرياء
21-01-2019, 09:32 PM
طرح جميل و رائع
ومجهود يستحق الشكر
سلمت الانامل المميزة
وجزاك الله خير الجزاء
تحياتي وعاطر التقدير
:redroseplz::redroseplz:

لَذة عِشّق♪♥
22-01-2019, 09:57 AM
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض ..
بآرك الله فيك على الطَرح القيم وَ في ميزآن حسناتك ..
آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمت بحفظ الله ورعآيته ..
لِ روحك

حـُـلم
23-01-2019, 01:04 AM
طرح قيم
بارك الله فيك ونفع بك
ننتظر جديدك بكل شوق
مني ارق التحايا واعذبها

إلين
24-01-2019, 09:34 PM
اجزل الله مثوبتك ونفع بك
وبارك الله فيك
أنار الله قلبك بالإيمان
ولا حرمك أعلى الجنان

نسمة عليلة
26-01-2019, 11:41 PM
جزاك الله خيرا
في ميزان حسناتك إن شاء الله
دمت برعاية وحفظ الرحمن
http://3b8-y.com/vb/uploaded/1_31537017153.gif

البدر
29-01-2019, 12:17 AM
رضا لابي
جزاك الله خير على طرحك القيم
لاخلا ولا عدم
:200 (53)::200 (53)::200 (53):

دلآل.•
01-02-2019, 09:58 AM
انتقاء راقي
،’
تسلم الأيادي على جهودك
الله يعطيك ألف عآفيه على الطرح الرائع..
لاحرمنا منك
ولآمن تميّزك
بآنتظار جديدك المتميّز
دمت بسعآدة

آسكَنتهآ آقدَآرِي♥»
02-02-2019, 02:27 PM
,‘*
أختيااار أكـثر من رااائـع ’
وُجودك لـه وآقعٌ مُختلف / وكله تميز..
شُكراً تمتد عميقاً وتنتشي لك بالورد
ولآ تحرمنآ دوماْ تأاآلقكـ ..
‘,

العاشق الذى لم يتب
06-02-2019, 09:38 PM
جزيت خيرا
وبارك الله فيك
وجعله الله فى ميزان حسناتك
خالص الدعوات
وأطيب المنى
ومودتى وورودى

روحي تبيك
09-02-2019, 02:14 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

الشاهين
20-09-2019, 09:59 PM
جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتك
تحية و تقدير

عبق الياسمين
15-10-2020, 10:16 PM
طرح مفيد وذو اهمية
ومنه تؤخذ الفائدة
بالاضافة الى الاستمتاع بالقراءة
واكتساب ثقافة اخرى
سلم الله صاحبه
وسلمت يمناك على النقل الرائع
وسلم البنان
خالص المودة لسموك

همس الروح
24-02-2021, 05:58 PM
جزاك الله جنة عرضها السَموات و الأرض
وبارك الله فيك على الطَرح القيم و في ميزان حسناتك
واسأل الله أن يرزقـك كل خير:redroseplz _2_:

عبير الليل
17-08-2021, 04:15 AM
‏ انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~
|
‏:bright_flower_by_va

♥..αмαℓ
30-12-2021, 01:51 AM
*,

جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنة
الله لايحرمنا من جديدك
ودي وتقديري

:100 (103):

عذبة المعاني
27-01-2022, 03:32 PM
جُزيت الجنان ورضى الرحمن
على طرحك القيّم
وجُعل في موازين حسناتك .
:100 (103):

ابتسامة الزهر
10-06-2022, 05:00 PM
جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنة
الله لايحرمنا من جديدك
ودي وتقديري

ابتسامة الزهر
10-06-2022, 05:00 PM
جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنة
الله لايحرمنا من جديدك
ودي وتقديري