حور
02-02-2019, 05:56 PM
☘ من فقه البر:
قال يزيد بن أبي حبيب:*
(إيجاد الحجة على الوالدين عقوق).
أي الانتصار عليهما بالكلام.
☘ من فقه البر:
سُئل الحسن في الرجل تقول له أمه أفطر، هل يفطر او يصوم؟*
قال : ليفطر وليس عليه قضاء
وله أجر الصوم والبر ..
( المقصود به صوم التطوع ).
☘ من فقه البر:
أن يحاول الولد فهم حاجات والديه ليبادر بهما قبل طلبهما*
فذلك أبلغ وأكثر وقْعاً، كالمبادرة بالإهداء والهبة ليتصدقا*
ويهديا مثلاً."
☘ من فقه البر:
حين يختارك الله ويصطفيك لتبرّ بأحد والديك أو كلاهما..
لايفسدن الشيطان عليك هذا الإصطفاء فيقول لك:*
وباقي إخوتك*
ما دورهم ؟
أين هم ؟
☘ من فقه البر:
قال الحسن البصري لرجل:
تعشَّ العشاء مع أمك، تؤانسها،
تجالسها، تقرُّ بك عينُها،*
أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً
☘من فقه البر:
إذا جرحوك أظهر بساطة الأمر
وإن انفطر قلبك فإنهما سريعا الفيء والندم وأعلم أن حزنك
يفطر قلبهما مرتين.
☘ من فقه البر:
إظهار حسن علاقتك بأخواتك
وإخوانك والسكوت عن ماقد*
يؤلمك منهم والتماس المعاذير لهم وإبداء محاسنهم وإخفاء*
مساوئهم أمام والديك.
☘من فقه البر:
من المؤلم أن يكون للوالد عدد من الأبناء الكبار العقلاء*
ثم لاتكاد تراهم معه بل هو بصحبة صديق في المستشفى*
أوالمسجد أو في المناسبات.
☘ من فقه البر:
أن لا تفصلك هذه الأجهزة عن
التواصل الحسي واللفظي مع الوالدين ..*
عيب عليك أن تكون بحضرتهما ومشغول عنهما !
☘ من فقه البر:
أن تعلم والديك ما يجهلون وتبصرهم بأمور دينهم ليعبدوا الله*
على علم لكن احرص أن يكون بحسن لفظ وأدب عرض.
☘ من فقه البر:
حدثهم بما يريدون لا بما تريد
وأشعرهم بأنك تحبهم وتسعد
بخدمتهم.
العامل النفسي من أوسع مجالات البر إذا أحسنت استخدامه !
☘ من فقه البر:
ليس من البر أن تشعرهما أنّ
إخوتك لا يهتمون بهما ..وأنك البار الوحيد أكّد لهما أنهما
قرة عيون أبنائهما وأن تقصير فلان كان لظرف طارئ !
☘ من فقه البر:
أظهر لأمك وأبيك شيئاً من عبادتك لله فلا أقرّ ولا أسعد لقلبيهما*
من صلاح أبنائهما.
☘ من فقه البر:
لا تحتد مع إخوتك في نقاش ولا يرتفع صوتكم في حضرتهما*
ففيه إزعاج لهما وعدم احترام لمقامهما.
☘ من فقه البر:
أن يعلم الواحد منا أن والديه عند الكبر تضيق نفسهما وتكثر
مطالبهما ، ويقل صبرهما ،
{ .. فلا تقل لهما أف .. }
☘من فقه البر:
الإلحاح على الله بالدعاء أن
يعينك ويوفقك لبر والديك
( إياك نعبد وإياك نستعين ).
✨ رب اغفر لي ولوالدي،*
رب ارحمهما كما ربياني صغيراً.
قال يزيد بن أبي حبيب:*
(إيجاد الحجة على الوالدين عقوق).
أي الانتصار عليهما بالكلام.
☘ من فقه البر:
سُئل الحسن في الرجل تقول له أمه أفطر، هل يفطر او يصوم؟*
قال : ليفطر وليس عليه قضاء
وله أجر الصوم والبر ..
( المقصود به صوم التطوع ).
☘ من فقه البر:
أن يحاول الولد فهم حاجات والديه ليبادر بهما قبل طلبهما*
فذلك أبلغ وأكثر وقْعاً، كالمبادرة بالإهداء والهبة ليتصدقا*
ويهديا مثلاً."
☘ من فقه البر:
حين يختارك الله ويصطفيك لتبرّ بأحد والديك أو كلاهما..
لايفسدن الشيطان عليك هذا الإصطفاء فيقول لك:*
وباقي إخوتك*
ما دورهم ؟
أين هم ؟
☘ من فقه البر:
قال الحسن البصري لرجل:
تعشَّ العشاء مع أمك، تؤانسها،
تجالسها، تقرُّ بك عينُها،*
أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً
☘من فقه البر:
إذا جرحوك أظهر بساطة الأمر
وإن انفطر قلبك فإنهما سريعا الفيء والندم وأعلم أن حزنك
يفطر قلبهما مرتين.
☘ من فقه البر:
إظهار حسن علاقتك بأخواتك
وإخوانك والسكوت عن ماقد*
يؤلمك منهم والتماس المعاذير لهم وإبداء محاسنهم وإخفاء*
مساوئهم أمام والديك.
☘من فقه البر:
من المؤلم أن يكون للوالد عدد من الأبناء الكبار العقلاء*
ثم لاتكاد تراهم معه بل هو بصحبة صديق في المستشفى*
أوالمسجد أو في المناسبات.
☘ من فقه البر:
أن لا تفصلك هذه الأجهزة عن
التواصل الحسي واللفظي مع الوالدين ..*
عيب عليك أن تكون بحضرتهما ومشغول عنهما !
☘ من فقه البر:
أن تعلم والديك ما يجهلون وتبصرهم بأمور دينهم ليعبدوا الله*
على علم لكن احرص أن يكون بحسن لفظ وأدب عرض.
☘ من فقه البر:
حدثهم بما يريدون لا بما تريد
وأشعرهم بأنك تحبهم وتسعد
بخدمتهم.
العامل النفسي من أوسع مجالات البر إذا أحسنت استخدامه !
☘ من فقه البر:
ليس من البر أن تشعرهما أنّ
إخوتك لا يهتمون بهما ..وأنك البار الوحيد أكّد لهما أنهما
قرة عيون أبنائهما وأن تقصير فلان كان لظرف طارئ !
☘ من فقه البر:
أظهر لأمك وأبيك شيئاً من عبادتك لله فلا أقرّ ولا أسعد لقلبيهما*
من صلاح أبنائهما.
☘ من فقه البر:
لا تحتد مع إخوتك في نقاش ولا يرتفع صوتكم في حضرتهما*
ففيه إزعاج لهما وعدم احترام لمقامهما.
☘ من فقه البر:
أن يعلم الواحد منا أن والديه عند الكبر تضيق نفسهما وتكثر
مطالبهما ، ويقل صبرهما ،
{ .. فلا تقل لهما أف .. }
☘من فقه البر:
الإلحاح على الله بالدعاء أن
يعينك ويوفقك لبر والديك
( إياك نعبد وإياك نستعين ).
✨ رب اغفر لي ولوالدي،*
رب ارحمهما كما ربياني صغيراً.