أنثى متمرده
31-03-2019, 05:34 PM
• أمنية غالية عند أصحاب الشهوات أن يميل أهل الفضيلة إليهم
، ويصبحوا شركاء المنكر والغفلة.
• قال تعالى(( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما ))
سورة النساء .
• والسبب لكي يتم لهم الاستمتاع بلا منغّص، واللذة بلا مكدر...!
• ولكي تختفي الشرائع وتغيب العفة، ويشيع المنكر وتذوب الأخلاق والقيم.
• وجود القيم مرعبٌ لهم، ولا يخففها إلا مشاركة أولئك لهم، وذوبان
روح العفة والصيانة.
• وحينها ينصب الشيطان رايته، ويعزف موسيقاه، وترقص الأراذل
بلا حدود، على عتبات انتحار الأخلاق..!
• إذا فقد الرجل أدبه والمرأة حجابها، بدأت العفة تتهتك.
• بالحجاب المخفف يذوب الحياء، وتتجرأ الفتاة.
(( ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن )) سورة الأحزاب.
• ما خلت العفة من بلد، إلا غصّ بالشهوة، وتفاقمت الفواحش،
وهان الوازع والضمير . والغرب أوضح مثال .
• حُفت النار بالشهوات وهي أوسع سوق شيطاني لاصطياد الشباب والفتيات.
• المائل عن الحق ينحرف مساره وتضعف تقواه، وتختل موازين الحُسن
والقبح عنده..!
• للشهوات والذنوب معمل في نفس العبد تعمل على تخريب قلبه
ومحو حسناته وقتل فطرته .
• ومع تغير القلب توقع من العقل والجوارح كل انحراف وجمود
ومنابذة للأخلاق والأعراف.
• لا تعجب حينها من مشاريع اللهو والخنا وتذليل المنكرات،،!
لأن الضمير فسد وانحرف.
• إذا فسد القلب من جراء الذنوب استحلى العبد المحرمات وشرعن
في دين الله كل بلاء وضلالة.
• ويضعف الإنسان أمام رأس الشهوات وهي النساء
(( وخُلق الإنسان ضعيفا )) سورة النساء .
• وتحرك الغرائز وخروجها عن طريقها السليم مؤذن بالهلكة وضياع العقول
.وفي الحديث(( ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النساء)).
• يَصرعنَ ذا اللب حتى لا حراك به// وهن أضعفُ خلقِ الله إنسانا .!
• الشهوات تُعالج بالزواج والتزكية والتهذيب وليس بفتح الباب على
مصراعيه وكسر جدار القيم...إنما الأمم الأخلاقُ ما بقيت//
فإن هُمُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا..!
• من الميل العظيم غش الناس ومخادعتهم وتحسين الهوى لهم .
• ومن الميل العظيم تأسيس قنوات خليعة تروج الخنا وتشرعن الفساد، أو مواقع منحلة.
(( يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ))سورة النور.
• ومن الميل العظيم: تحبيب المناكر وطمس الفِطر، والمتاجرة بالأخلاق .
• ومن الميل العظيم اللعب بعواطف المرأة والزج بها في مستنقع
الرجال والابتزاز وسوق الضباع والاستمتاع .
(( ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما))
كما قال المصطفى الكريم .
• ومن الميل العظيم تهوين المحرمات وتجاهل الحدود، والطعن
في الثوابت الشرعية .
• إذا ملتمُ ميلاً عظيما فإنكم// لإبليسَ تُحنَى ذي الرؤوس وأعظُمُ
• ميلان وسائل الإعلام عن رسالتها الحقيقية والمسلك الشرعي أولى
خطوات الضياع وتغييب الهوية.
• وهي لا تميل إلا بمائل ومميل اختار لها التهافت ونمطية الغرب
في الحرية الشخصية ومسخ الأخلاق وهدم التعفف.
(( حتى لو دخلوا جُحر ضب لدخلتموه)).
• علمنا المختار عليه الصلاة والسلام(( اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ))
وبالعفاف صون النفس والخلق والمجتمع.
• حفظت يوسف عليه السلام عفتُه وإخلاصه
(( كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلَصين ))
سورة يوسف .
• دعاة الانحراف عن الإسلام، وأبواق الليبرالية والعلمانية من أهل
الميل العظيم.
• وودّوا لو يكون لهم فضاءُ// فلا شرع يحدُّ ولا نقاءُ
• وأكثر تمركزهم حول المرأة وحرية الوصول إليها بأقل التبعات..!
• باسم العمل وحقوقها ومظلوميتها المزعومة في الفضاء الإسلامي،
وفي بلاد الحرمين خصوصا..!
• والواجب التصدي لهم ولعبثهم، وتربية منازلنا على الحجاب
والحشمة، وبيان شطط القوم المبطلين الشهوانيين.
، ويصبحوا شركاء المنكر والغفلة.
• قال تعالى(( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما ))
سورة النساء .
• والسبب لكي يتم لهم الاستمتاع بلا منغّص، واللذة بلا مكدر...!
• ولكي تختفي الشرائع وتغيب العفة، ويشيع المنكر وتذوب الأخلاق والقيم.
• وجود القيم مرعبٌ لهم، ولا يخففها إلا مشاركة أولئك لهم، وذوبان
روح العفة والصيانة.
• وحينها ينصب الشيطان رايته، ويعزف موسيقاه، وترقص الأراذل
بلا حدود، على عتبات انتحار الأخلاق..!
• إذا فقد الرجل أدبه والمرأة حجابها، بدأت العفة تتهتك.
• بالحجاب المخفف يذوب الحياء، وتتجرأ الفتاة.
(( ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن )) سورة الأحزاب.
• ما خلت العفة من بلد، إلا غصّ بالشهوة، وتفاقمت الفواحش،
وهان الوازع والضمير . والغرب أوضح مثال .
• حُفت النار بالشهوات وهي أوسع سوق شيطاني لاصطياد الشباب والفتيات.
• المائل عن الحق ينحرف مساره وتضعف تقواه، وتختل موازين الحُسن
والقبح عنده..!
• للشهوات والذنوب معمل في نفس العبد تعمل على تخريب قلبه
ومحو حسناته وقتل فطرته .
• ومع تغير القلب توقع من العقل والجوارح كل انحراف وجمود
ومنابذة للأخلاق والأعراف.
• لا تعجب حينها من مشاريع اللهو والخنا وتذليل المنكرات،،!
لأن الضمير فسد وانحرف.
• إذا فسد القلب من جراء الذنوب استحلى العبد المحرمات وشرعن
في دين الله كل بلاء وضلالة.
• ويضعف الإنسان أمام رأس الشهوات وهي النساء
(( وخُلق الإنسان ضعيفا )) سورة النساء .
• وتحرك الغرائز وخروجها عن طريقها السليم مؤذن بالهلكة وضياع العقول
.وفي الحديث(( ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النساء)).
• يَصرعنَ ذا اللب حتى لا حراك به// وهن أضعفُ خلقِ الله إنسانا .!
• الشهوات تُعالج بالزواج والتزكية والتهذيب وليس بفتح الباب على
مصراعيه وكسر جدار القيم...إنما الأمم الأخلاقُ ما بقيت//
فإن هُمُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا..!
• من الميل العظيم غش الناس ومخادعتهم وتحسين الهوى لهم .
• ومن الميل العظيم تأسيس قنوات خليعة تروج الخنا وتشرعن الفساد، أو مواقع منحلة.
(( يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ))سورة النور.
• ومن الميل العظيم: تحبيب المناكر وطمس الفِطر، والمتاجرة بالأخلاق .
• ومن الميل العظيم اللعب بعواطف المرأة والزج بها في مستنقع
الرجال والابتزاز وسوق الضباع والاستمتاع .
(( ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما))
كما قال المصطفى الكريم .
• ومن الميل العظيم تهوين المحرمات وتجاهل الحدود، والطعن
في الثوابت الشرعية .
• إذا ملتمُ ميلاً عظيما فإنكم// لإبليسَ تُحنَى ذي الرؤوس وأعظُمُ
• ميلان وسائل الإعلام عن رسالتها الحقيقية والمسلك الشرعي أولى
خطوات الضياع وتغييب الهوية.
• وهي لا تميل إلا بمائل ومميل اختار لها التهافت ونمطية الغرب
في الحرية الشخصية ومسخ الأخلاق وهدم التعفف.
(( حتى لو دخلوا جُحر ضب لدخلتموه)).
• علمنا المختار عليه الصلاة والسلام(( اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ))
وبالعفاف صون النفس والخلق والمجتمع.
• حفظت يوسف عليه السلام عفتُه وإخلاصه
(( كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلَصين ))
سورة يوسف .
• دعاة الانحراف عن الإسلام، وأبواق الليبرالية والعلمانية من أهل
الميل العظيم.
• وودّوا لو يكون لهم فضاءُ// فلا شرع يحدُّ ولا نقاءُ
• وأكثر تمركزهم حول المرأة وحرية الوصول إليها بأقل التبعات..!
• باسم العمل وحقوقها ومظلوميتها المزعومة في الفضاء الإسلامي،
وفي بلاد الحرمين خصوصا..!
• والواجب التصدي لهم ولعبثهم، وتربية منازلنا على الحجاب
والحشمة، وبيان شطط القوم المبطلين الشهوانيين.