فريال سليمي
07-04-2019, 08:33 PM
*أقوال السلف في الأدب*
☆ قال ابن القيّم -رحمه اللّه-:
«وأدب المرء عنوان سعادته وفلاحه.
وقلّة أدبه عنوان شقاوته وبواره.
فما استجلب خير الدّنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانها بمثل قلّة الأدب».
📚 مدارج السالكين (2/ 407).
☆ سئل الحسن البصريّ - رحمه اللّه- عن أنفع الأدب فقال:
«التّفقّه في الدّين،
والزّهد في الدّنيا،
والمعرفة بما للّه عليك».
📚 مدارج السالكين (2/ 392).
☆ قال أبوحفص السّهرورديّ:
«حسن الأدب في الظّاهر عنوان حسن الأدب في الباطن.
فالأدب مع اللّه باتّباع أوامره وإيقاع الحركات الظّاهرة والباطنة على مقتضى التّعظيم والإجلال والحياء».
📚 مدارج السالكين (2/ 392).
☆ قال شيخ الإسلام ابن تيميّة - رحمه اللّه-:
«من كمال أدب الصّلاة:
أن يقف العبد بين يدي ربّه مطرقا خافضا طرفه إلى الأرض، ولا يرفع بصره إلى فوق».
📚 مدارج السالكين (2/ 401).
☆ قال ابن القيّم - رحمه اللّه-:
وحقيقة الأدب:
استعمال الخلق الجميل.
ولهذا كان الأدب استخراجا لما في الطّبيعة من الكمال من القول إلى الفعل.
📖 تهذيب مدارج السالكين (448).
☆ قال عبداللّه بن المبارك - رحمه اللّه-:
«من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السّنن،
ومن تهاون بالسّنن عوقب بحرمان الفرائض،
ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة».
📚 شرح الأدب المفرد (2/ 397).
☆ قال عبداللّه بن المبارك - رحمه اللّه-:
«نحن إلى قليل من الأدب أحوج منّا إلى كثير من العلم».
📚 شرح الأدب المفرد (2/ 392).
☆ قال ابن القيّم رحمه الله:
والأدب ثلاثة أنواع:
أدب مع اللّه سبحانه وتعالى،
وأدب مع رسول اللهﷺ وشرعه،
وأدب مع خلقه.
📚 نضرة النعيم (جـ2 صـ143).
☆ قال مجاهد -رحمه الله-:
" {{قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ}} "
أوصوا أنفسكم وأهليكم بتقوى اللّه وأدّبوهم».
📚 الفتح (8/ 527).
☆ قال ابن القيّم -رحمه اللّه-:
«وأدب المرء عنوان سعادته وفلاحه.
وقلّة أدبه عنوان شقاوته وبواره.
فما استجلب خير الدّنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانها بمثل قلّة الأدب».
📚 مدارج السالكين (2/ 407).
☆ سئل الحسن البصريّ - رحمه اللّه- عن أنفع الأدب فقال:
«التّفقّه في الدّين،
والزّهد في الدّنيا،
والمعرفة بما للّه عليك».
📚 مدارج السالكين (2/ 392).
☆ قال أبوحفص السّهرورديّ:
«حسن الأدب في الظّاهر عنوان حسن الأدب في الباطن.
فالأدب مع اللّه باتّباع أوامره وإيقاع الحركات الظّاهرة والباطنة على مقتضى التّعظيم والإجلال والحياء».
📚 مدارج السالكين (2/ 392).
☆ قال شيخ الإسلام ابن تيميّة - رحمه اللّه-:
«من كمال أدب الصّلاة:
أن يقف العبد بين يدي ربّه مطرقا خافضا طرفه إلى الأرض، ولا يرفع بصره إلى فوق».
📚 مدارج السالكين (2/ 401).
☆ قال ابن القيّم - رحمه اللّه-:
وحقيقة الأدب:
استعمال الخلق الجميل.
ولهذا كان الأدب استخراجا لما في الطّبيعة من الكمال من القول إلى الفعل.
📖 تهذيب مدارج السالكين (448).
☆ قال عبداللّه بن المبارك - رحمه اللّه-:
«من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السّنن،
ومن تهاون بالسّنن عوقب بحرمان الفرائض،
ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة».
📚 شرح الأدب المفرد (2/ 397).
☆ قال عبداللّه بن المبارك - رحمه اللّه-:
«نحن إلى قليل من الأدب أحوج منّا إلى كثير من العلم».
📚 شرح الأدب المفرد (2/ 392).
☆ قال ابن القيّم رحمه الله:
والأدب ثلاثة أنواع:
أدب مع اللّه سبحانه وتعالى،
وأدب مع رسول اللهﷺ وشرعه،
وأدب مع خلقه.
📚 نضرة النعيم (جـ2 صـ143).
☆ قال مجاهد -رحمه الله-:
" {{قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ}} "
أوصوا أنفسكم وأهليكم بتقوى اللّه وأدّبوهم».
📚 الفتح (8/ 527).