المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ


уαѕмєєη..❀❀
27-04-2019, 02:27 PM
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا،
من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل الله فلا هادي له،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ
وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾،
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم
مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا
وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ
إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]،
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا *
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

أما بعد: فَإِنَّ أصدق الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ
وَخَيُرَ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ -
وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضلالة وكلَ ضلالة في النار.
عباد الله: إنَّ من أخطر ما يكون على الإنسان في حياته
ومن أضرّ ما يكون عليه في دينه مخالطة من لا تحمد مخالطتهم
من الرّفقاء والأصحاب؛ فإنّ الصاحب - عباد الله -
مؤثِّر في صاحبه ولا بد، فالرفيق الصالح يؤثر في رفيقه صلاحاً،
والرفيق الفاسد يؤثر في رفيقه فساداً، ففي الصحيحين
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي
صلى الله عليه وسلم قال: ((مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ
وَالْجَلِيسِ السَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ؛
فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ
وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً، وَنَافِخُ الْكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ
وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً)).
فالإنسان مجبولٌ على الاقتداء بصاحبه وجليسه،
والطباع والأرواح جنودٌ مجندةٌ كما في الصحيحين

«الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ،
وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ».
وتأمَّل في حال أبي طالب ومن كان يجالس، وكيف سرى أثرُ جلسائه
عليه في خاتمة أمره - نسأله تعالى حسن الختام -
فقد أخرج البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث
سَعِيدُ بن الْمُسَيَّبِ عن أبيه قال لَمَّا حَضَرَتْ أَبَا طَالِبٍ الْوَفَاةُ
جَاءَهُ رسول اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَوَجَدَ عِنْدَهُ أَبَا جَهْلٍ
وَعَبْدَ اللَّهِ بن أبي أُمَيَّةَ بن الْمُغِيرَةِ فقال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
يا عَمِّ قُلْ لَا إِلَهَ إلا الله كلمه أَشْهَدُ لك بها عِنْدَ اللَّهِ
فقال أبو جَهْلٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بن أبي أُمَيَّةَ يا أَبَا طَالِبٍ أَتَرْغَبُ
عن مِلَّةِ عبد الْمُطَّلِبِ فلم يَزَلْ رسول اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -
يَعْرِضُهَا عليه وَيُعِيدُ له تِلْكَ الْمَقَالَةَ حتى قال أبو طَالِبٍ
آخِرَ ما كَلَّمَهُمْ هو على مِلَّةِ عبد الْمُطَّلِبِ وَأَبَى أَنْ يَقُولَ
لَا إِلَهَ إلا الله فقال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَمَا والله
لَأَسْتَغْفِرَنَّ لك ما لم أُنْهَ عَنْكَ فَأَنْزَلَ الله عز وجل:
﴿ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ
وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ
أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴾[التوبة: 113]، وَأَنْزَلَ الله تَعَالَى
في أبي طَالِبٍ فقال لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي من أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي
من يَشَاءُ وهو أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [القصص: 56].
فلا إله إلا الله، ما أشد ضررهم، وما أعظم خطرهم؛
إنهم رفقة السوء، نافخو الكير فانظروا أيها الإخوة
إلى مدى تأثُّر الجليس بجليسه، واختاروا لأنفسكم
ولمن وُلِّيتم أمرَهم أهل التُّقى والصلاح، وتجنبوا أهل الشرِّ
والفساد وروى الإمام أحمد في مسنده والترمذي في جامعه
وأبو داوود في سننه وغيرُهم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ)).
وإن للبيئة الفاسدة تأثير على صاحبها ولا بد ومن الأدلة على تأثير
البيئة الفاسدة على الإنسان ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم
في قصة من قتل مائة نفس، ففي الصحيحين واللفظ لمسلم
عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -
قَالَ: (كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا فَسَأَلَ
عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الأَرْضِ فَدُلَّ عَلَى رَاهِبٍ فَأَتَاهُ فَقَالَ
إِنَّهُ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا فَهَلْ لَهُ مِنَ تَوْبَةٍ فَقَالَ لاَ.
فَقَتَلَهُ فَكَمَّلَ بِهِ مِائَةً ثُمَّ سَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الأَرْضِ فَدُلَّ
عَلَى رَجُلٍ عَالِمٍ فَقَالَ إِنَّهُ قَتَلَ مِائَةَ نَفْسٍ فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ فَقَالَ
نَعَمْ وَمَنْ يَحُولُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ التَّوْبَةِ انْطَلِقْ إِلَى أَرْضِ كَذَا وَكَذَا فَإِنَّ
بِهَا أُنَاسًا يَعْبُدُونَ اللَّهَ فَاعْبُدِ اللَّهَ مَعَهُمْ وَلاَ تَرْجِعْ إِلَى
أَرْضِكَ فَإِنَّهَا أَرْضُ سَوْءٍ...)فانظر كيف أثرت عليه
هذه البيئة الفاسدة التي كان يعيشها، حتى ارتكب هذه الكبيرة
العظيمة، فكان لابد من الخروج من هذه البيئة الفاسدة
إلى بيئة صالحه تعينه على عبادة الله - عز وجل - وترك هذه الكبيرة،
فكانت نصيحة ذلك العالم له بالخروج منها إلى مكان به
أناس صالحون يعبدون الله - عز وجل - فيعبده معهم.
بارك الله لي ولَكم في القرآنِ العظيمِ، ونفَعني وإيّاكم بما فيه من الآياتِ والذّكر الحكيم،

أقولُ قولي هذَا، وأستغفِر اللهَ العظيمَ الجليلَ لي ولكم ولِسائر المسلمين
مِن كلّ ذنب، فاستَغفروه وتوبوا إِليه،
إنّه هو الغفور الرحيم عباد الله: إن للصحبة الصالحة استمرار وبركة في الدنيا والآخرة
قال تعالى: ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾
[الزخرف: 67] قال ابن كثير رحمه الله أي: كل صداقة وصحابة
لغير الله فإنها تنقلب يوم القيامة عداوة إلا ما كان لله، عز وجل،
فإنه دائم بدوامه. وهذا كما قال إبراهيم، عليه السلام، لقومه:
(إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ في الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا).
واتبع يا عبدالله وصية نبيك صلى الله عليه وسلم حيث قال:
((لا تصاحب إلا مؤمناً، ولا يأكل طعامك إلا تقيّ))؛
رواه الإمام أحمد والترمذي.إن الصديق الصالح هو أخ لك ويشفع لصاحبه إذا كان
من أهل التوحيد ودخل النار بسبب ذنوبه روى البخاري
في كتاب التوحيد عن أبي سعيد الخدري عنه صلى الله عليه وسلم
في حديث الشفاعة ".. يَقُولُونَ رَبَّنَا إِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا
وَيَصُومُونَ مَعَنَا وَيَعْمَلُونَ مَعَنَا فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى اذْهَبُوا
فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ وَيُحَرِّمُ اللَّهُ
صُوَرَهُمْ عَلَى النَّارِ فَيَأْتُونَهُمْ وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِي النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ
وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا".
قال الحسن البصري - رحمه الله -: "استكثروا من
الأصدقاء المؤمنين؛ فإن لهم شفاعة يوم القيامة".
وصلُّوا - رعاكم الله - على محمد بن عبد الله كما أمركم الله بذلك
في كتابه فقال: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ﴾ [الأحزاب:٥٦]،
وقال صلى الله عليه وسلم:
((مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا)).
اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آل محمد كما صلَّيت على إبراهيم
وعلى آل إبراهيم إنَّك حميدٌ مجيد، وبارك على محمدٍ وعلى آل محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنَّك حميدٌ مجيد.
وارضَ اللهمَّ عن الخلفاء الراشدين الأئمة المهديين؛
أبى بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعلي، وارضَ اللهمَّ عن الصحابة أجمعين،
وعن التابعين ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم
بمنِّك وكرمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين.
اللهم أعزَّ الإسلام والمسلمين، اللهم انصر من نصر دينك وكتابك
وسنة نبيك محمدٍ صلى الله عليه وسلم، اللهم انصر إخواننا المسلمين المستضعفين

في كل مكان، اللهم كن لهم ناصرًا ومُعِينا وحافظًا ومؤيِّدا، اللهم وعليك بأعداء الدين فإنهم لا يعجزونك،
اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك اللهم من شرورهم.
اللهم آمِنَّا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، واجعل ولايتنا
فيمن خافك واتقاك واتبع رضاك يا رب العالمين.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين،
وصلَّى الله وسلَّم وبارك على عبده ورسوله نبينا
محمد وآله وصحبه أجمعين.

روح أنثى
27-04-2019, 04:20 PM
جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد
:100 (108):

روحي تبيك
27-04-2019, 04:40 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

امير بكلمتى
27-04-2019, 05:03 PM
جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد
:100 (108):

فريال سليمي
27-04-2019, 08:24 PM
جزآك المولى الجنه
وكتب الله لك أجر هذه الحروف
كجبل أحد حسنآت
وجعله المولى شاهداً لك لآ عليك
لآعدمنا روعتك
ولك إحترامي وتقديري

قايد الريم
27-04-2019, 08:40 PM
جزآك الله خيـــــــــــــــــــراً
متصفح رآئع وجميل
سلمت يدآك بآرك الله فيك
الله يعطيك الصحة والعآفية

همس الروح
28-04-2019, 02:51 AM
جزاك الله خير على الموضوع القيم جعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الاجر يارب وانار الله قلبك بنور الايمان
والبسك الله لباس التقوى والمغفرة
دمت بخير وسعادة .. :100 (109)::100 (109):

مـخـمـلـيـة
28-04-2019, 04:43 AM
أثآبك الله وبآرك فيك
وجزآك خير الجزآء
وجعله في ميزآن حسنآتك :smile35:

لَذة عِشّق♪♥
28-04-2019, 08:26 AM
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض ..
بآرك الله فيك على الطَرح القيم وَ في ميزآن حسناتك ..
آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمت بحفظ الله ورعآيته ..
لِ روحك

reda laby
28-04-2019, 02:57 PM
حتى نرضى الله :: و نسعد بعد الحياة
فى جنات الفردوس :: جائزة من الإله

بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى
https://c.top4top.net/p_844k81p81.png
https://d.top4top.net/p_844kfa1h2.gif
https://c.top4top.net/p_6337qp4o1.png
http://3b8-y.com/vb/uploaded/580_11534253019.png

شهد المعموري
29-04-2019, 07:18 AM
الف شكر لكِم على الروعة وجمال الانتقاء
سلمت يداكم على طرحكم الاكثر من رائع
و الله يعطيكم الف عافيه...
وفي انتظاااار جديدكم...
.*. دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم.*

❞ غَدقٌ نَبضِّه♪
29-04-2019, 05:24 PM
-
جزاك الله خير .,http://3b8-y.com/vb/images/smilies/5ajle%20(77).png

уαѕмєєη..❀❀
01-05-2019, 11:58 AM
جزانا واياكم عفوه ورضاه
أنرتم ولكم مني كل التقدير..مــع
سلة من الورود لـ آرواحكم النقيه

https://img.elwlid.com/imgcache/2013/10/715429.gif

سما الموج
07-07-2019, 01:32 PM
جزاك الله خيراً على الطرح القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد من المواضيع الاسلامية المميزة
:red_rose_by_jasmine

جوري
31-08-2019, 04:29 PM
|





















































































جُزيت الجنان ورضى الرحمن
على طرحك القيّم
وجُعل في موازين حسناتك ..!

:100 (103):

رفيق الالم
16-09-2019, 07:34 PM
..

جزَآك آللَه خَيِرآ
علىَ طرحكَ الرٍآَئع وَآلقيَم
وًجعله فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ
الفًردوسَ الأعلى
دمت بحفظ الله
http://www.nalwrd.com/vb/upload/4121nalwrd.gif

الشاهين
20-09-2019, 11:56 AM
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ

البدر
08-10-2019, 01:57 AM
ياسمين
جزاك الله خير على طرحك القيم
لاخلا ولا عدم

:200 (53)::200 (53)::200 (53):

♥..αмαℓ
13-12-2021, 05:41 AM
*,

جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنة
الله لايحرمنا من جديدك
ودي وتقديري

:100 (103):

- وهُــم .
14-02-2024, 06:08 PM
-

















حُرُوفٌ تَتَكَلَّمُ بِهُدُوءِ . .
مُعَتَّقَهُ بِرُوحَانِيَّاتِ بِفَضَاءِ آخَرَ مِنْ اَلْمَعَرَفَهَهْ . .
اِنْحِنَاءَةُ إِجْلَالِ لِرُوحِكَ ~
.
.
.
:100 (103):