لَذة عِشّق♪♥
18-05-2019, 02:35 PM
أثير عبدالله النشمي الأسعدي العتيبي هي كاتبة وروائية سعودية ولدت في مدينة الرياض في شهر حزيران عام 1984 ولا تزال مقيمةً فيها، أصدرت العديد من الأعمال الروائية هي "أحببتك أكثر مما ينبغي" التي لاقت نجاحاً باهراً وساهمت في شهرتها، وأتبعتها برواية "في ديسمبر تنتهي كل الأحلام"، ورواية "فلتغفري" ورواية "ذات فقد" "عتمة الذاكرة"، عاشت الكاتبة في كنف عائلةٍ مكونة من أخٍ وحيد وأربع أخوات وتميزت بثقافتها العالية، وساهمت في إعطاء الرواية السعودية اتجاهاتٍ وأبعادٍ عاطفية، كما أنّ كتاباتها تميزت بأسلوبٍ سلس وعذب ومعانٍ جميلة وأحاسيسٍ أنثوية عميقة، وبذلك نكون قد ذكرنا أبرز المعلومات عن أثير النشمي
الأعمال الروائية لأثير النشمي
أحببتك أكثر مما ينبغي: تتحدث في هذه الرواية عن مشاعر فتاةٍ سعودية ابتُعثت للدراسة في كندا تجاه رجلٍ أحبته وتطرقت إلى ذكر حالته الذهنية وقوة الحب وتناقضاته، وعن تعرض هذه الفتاة للعديد من خيبات الأمل والمحن إلى أنها مسامحة وتعود لفتح صفحةٍ بيضاء جديدة لاعتقادها بأنّ البدايات ما هي إلا كذبة. فلتغفري: تعد هذه الرواية المكمل للرواية الأولى والجزء الثاني لها، وتتحدث فيها بأسلوب من الدراما الشيقة عن الخيانة ومرارتها وعن الشك، ووصفت صعوبة الاختيار والعذاب الذي ينتج عن الحب حيث كتبت فيها عن استمرار وقوع البطل في العديد من الأخطاء إلى أنّ البطلة بقيت تسامحه وتغفر له كل أخطائه. في ديسمبر تنتهي كل الأحلام: وصفت في هذه الرواية الحزن الذي يختلج القلب وعن انتماء الإنسان إلى وطنه الخاص به، كما تحدثت عن الحالة الانهزامية للكاتب السعودي الذي ترك وطنه مسافراً إلى لندن بعد رفض عائلته الزواج من حبيبته تاركاً كل شيء خلفه. ذات فقد: تزدحم في هذه الرواية التي تشبه إلى حدٍ ما القصة القصيرة المشاعر والخواطر، وتميزت الكاتبة باختيار التعبيرات المناسبة والكلمات المنسقة، وتحدثت فيها عن نظرة المجتمع للمرأة وعن مشاعر الأمومة والصراعات والتضحيات. عتمة الذاكرة: تتحدث الكاتبة في هذه الرواية عن البطل الذي يهرب من ذكريات طفولته وقسوة والدته وعنف أبيه وعدم تمكنه من التحرر من هذه الذكريات، ويبحث عن قصة الحب التي يجد فيها ما كان يفتقده في والدته، حيث تتلخص الرواية في قول أثير النشمي "الذكريات التي لا تموت، تُميت، كما إن الذاكرة التي لا تنسى تموت حية
أشهر أقوال أثير النشمي
"نحن لا نفقد سوى ما نخشى فقده لأننا عادة لا نشعر بفقدان مالا يشكل لنا أهمية تذكر". "الحب في مدينتا ثورة يائسة وانقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح إطلاقاً". "في داخل كل إنسان وطن خاص به، الإنسان لا ينتمي إلى رقعة، الإنسان ينتمي إلى دواخله". "السعادة ماهي إلا فاصل زمني يفصل الحزن عن الحزن الآخر". "الحياة لا تحترم الحزانى ولا تحترم أحزانهم". "الخلود لا يحقق لنا في حياتنا السعادة". "الرجولة لا تحتاج إلى برهان، بينما الإنسانية تحتاج لأن نبرهن عليها في كل لحظة". "دائماً ما كنت مؤمنة بأن لا خير في رجل يكره وطنه، فلماذا آمنت بخيرك". "كنت مؤمناً بأن البكاء من شيم النساء/ لكن الحياة علمتني أن البكاء من شيم الأسوياء". "ابتسمت لشيء لا قدرة لي على تفسيره". "أخذت أفكر فيما تفعله العنصرية فينا، وكيف تشوه الأوطان في أعيننا بلا ذنب ترتكبه الأوطان". "الحياة هي أنثى خائنة في كل يوم لها عشيق جديد، أنثى مزاجية الهوى ، أنثى لا تؤتمن بالسعادة قط". "المرأة هي لغز الحياة، سرّها ومأزقها الأصعب الذي لا يفهم". "أنت تؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة، وأؤمن أنا بأن الوسيلة أحياناً أهمّ من الغاية"
الأعمال الروائية لأثير النشمي
أحببتك أكثر مما ينبغي: تتحدث في هذه الرواية عن مشاعر فتاةٍ سعودية ابتُعثت للدراسة في كندا تجاه رجلٍ أحبته وتطرقت إلى ذكر حالته الذهنية وقوة الحب وتناقضاته، وعن تعرض هذه الفتاة للعديد من خيبات الأمل والمحن إلى أنها مسامحة وتعود لفتح صفحةٍ بيضاء جديدة لاعتقادها بأنّ البدايات ما هي إلا كذبة. فلتغفري: تعد هذه الرواية المكمل للرواية الأولى والجزء الثاني لها، وتتحدث فيها بأسلوب من الدراما الشيقة عن الخيانة ومرارتها وعن الشك، ووصفت صعوبة الاختيار والعذاب الذي ينتج عن الحب حيث كتبت فيها عن استمرار وقوع البطل في العديد من الأخطاء إلى أنّ البطلة بقيت تسامحه وتغفر له كل أخطائه. في ديسمبر تنتهي كل الأحلام: وصفت في هذه الرواية الحزن الذي يختلج القلب وعن انتماء الإنسان إلى وطنه الخاص به، كما تحدثت عن الحالة الانهزامية للكاتب السعودي الذي ترك وطنه مسافراً إلى لندن بعد رفض عائلته الزواج من حبيبته تاركاً كل شيء خلفه. ذات فقد: تزدحم في هذه الرواية التي تشبه إلى حدٍ ما القصة القصيرة المشاعر والخواطر، وتميزت الكاتبة باختيار التعبيرات المناسبة والكلمات المنسقة، وتحدثت فيها عن نظرة المجتمع للمرأة وعن مشاعر الأمومة والصراعات والتضحيات. عتمة الذاكرة: تتحدث الكاتبة في هذه الرواية عن البطل الذي يهرب من ذكريات طفولته وقسوة والدته وعنف أبيه وعدم تمكنه من التحرر من هذه الذكريات، ويبحث عن قصة الحب التي يجد فيها ما كان يفتقده في والدته، حيث تتلخص الرواية في قول أثير النشمي "الذكريات التي لا تموت، تُميت، كما إن الذاكرة التي لا تنسى تموت حية
أشهر أقوال أثير النشمي
"نحن لا نفقد سوى ما نخشى فقده لأننا عادة لا نشعر بفقدان مالا يشكل لنا أهمية تذكر". "الحب في مدينتا ثورة يائسة وانقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح إطلاقاً". "في داخل كل إنسان وطن خاص به، الإنسان لا ينتمي إلى رقعة، الإنسان ينتمي إلى دواخله". "السعادة ماهي إلا فاصل زمني يفصل الحزن عن الحزن الآخر". "الحياة لا تحترم الحزانى ولا تحترم أحزانهم". "الخلود لا يحقق لنا في حياتنا السعادة". "الرجولة لا تحتاج إلى برهان، بينما الإنسانية تحتاج لأن نبرهن عليها في كل لحظة". "دائماً ما كنت مؤمنة بأن لا خير في رجل يكره وطنه، فلماذا آمنت بخيرك". "كنت مؤمناً بأن البكاء من شيم النساء/ لكن الحياة علمتني أن البكاء من شيم الأسوياء". "ابتسمت لشيء لا قدرة لي على تفسيره". "أخذت أفكر فيما تفعله العنصرية فينا، وكيف تشوه الأوطان في أعيننا بلا ذنب ترتكبه الأوطان". "الحياة هي أنثى خائنة في كل يوم لها عشيق جديد، أنثى مزاجية الهوى ، أنثى لا تؤتمن بالسعادة قط". "المرأة هي لغز الحياة، سرّها ومأزقها الأصعب الذي لا يفهم". "أنت تؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة، وأؤمن أنا بأن الوسيلة أحياناً أهمّ من الغاية"