شجون الأمل
20-05-2019, 08:02 AM
بعد توقيع الكاتب السعودي جمال بن محمد الحسن لروايته الأولى (قتلني بهدوء) في معرض القصيم للكتاب، حيث أنها روايةٌ تختلف عن المعهود لقربها من قصص أقاثا كريستي وشارلوك هولمز، لذلك عندما يبدأ القارئ في قرائتها سيجد بأنها تسحب من وقته دون أن يشعر إلى أن ينتهي منها .
حيث أشادت دار النشر الناشرة للرواية بالمحتوى والمضمون لها من بين زخم الروايات التي يستلمونها سنوياً، وتأتي الرواية بعدد 312 صفحة من النوع المتوسط وعلّق المدقق عليها : أعجبتني هذه الرواية أيّما اعجاب رغم قراءتي مئات الروايات مختلفة المناحي، وشدني فيها أسلوب الكاتب بشدة .
وذكر الكاتب جمال محمد الحسن – طالب الهندسة أن روايته بعيدة عن الروايات المبتذلة من عاطفية ورومنسية والكلام المستهلك الموجود، حيث أنها تتميز بالغموض والنمط العلمي، وتحتوي على تحليل واستنتاج ذكاء وتخطيط وجرائم قتل بشكل احترافي وكشفهن بشكلٍ اذكى. ووضح أنه قد استغرق عامين لكتابتها حيث بدأ فيها عام 1436هـ وانتهى 1438 هـ، وقد أخذت منه جزئين : جزء إبتكار ألغاز الجرائم المعقدة مع حلولها، والجرائم أخذت منه شهر ونصف، ووصف الرواية الأدبي والحوارات أخذ منه ما يقارب السنة والنصف .
كما استغرق سنتين بعد انتهائه من الرواية إلى أن وجد دار تقرأ له وتعطيه فرصة لطباعتها، فنالت إعجابهم وطُبعت .
يذكر أن الكاتب جمال بن محمد الحسن هو أبن محافظة دومة الجندل منطقة الجوف وطالب في كلية الهندسة جامعة الجوف مواليد سنة 1415 لدية ملكة الكتابة الأدبية فهي هواية لا تخصص .
يقول الحسن أنه سيكون هناك روايات قادمة بإذن الله وليس من الضروري أن تكون جميعها بوليسية .
ويضيف أن التأليف كان عن طريق المصادفة في بداية الأمر وعندما بدأت مشواري عام 1436 وجدت الدعم الكبير من الأهل خاصة الوالد والوالده والإخوة والكثير من الأصدقاء والأحباب الذين رحبوا بالفكرة .
يقول الحسن أنه لم يجد استجابة فعالة من الكثير من دور النشر كوني كاتب مغمور ، ولكن عندما عرضتها على دار محاور للنشر نالت إعجابهم وناصفوني سعر تنسيقها وغلافها وطباعتها .
ويستطرد لقد عرضت الفكرة على أدبي الجوف ولم أعرض محتوى الرواية ، ورحبوا بالفكرة ولكن قالوا لا يوجد لدينا سيولة هذه الفترة ، فما طقت الإنتظار حتى وجدت الدعم المادي من الأهل وأن الخطوات القادمة بإذن الله سأسعى إلى إنتاج الرواية كفيلم أو كمسلسل قصير . وتباع القصة الان ببعض المكتبات وبدار محاور قصة جميلة راقت لي أتمنى تروف لكم
حيث أشادت دار النشر الناشرة للرواية بالمحتوى والمضمون لها من بين زخم الروايات التي يستلمونها سنوياً، وتأتي الرواية بعدد 312 صفحة من النوع المتوسط وعلّق المدقق عليها : أعجبتني هذه الرواية أيّما اعجاب رغم قراءتي مئات الروايات مختلفة المناحي، وشدني فيها أسلوب الكاتب بشدة .
وذكر الكاتب جمال محمد الحسن – طالب الهندسة أن روايته بعيدة عن الروايات المبتذلة من عاطفية ورومنسية والكلام المستهلك الموجود، حيث أنها تتميز بالغموض والنمط العلمي، وتحتوي على تحليل واستنتاج ذكاء وتخطيط وجرائم قتل بشكل احترافي وكشفهن بشكلٍ اذكى. ووضح أنه قد استغرق عامين لكتابتها حيث بدأ فيها عام 1436هـ وانتهى 1438 هـ، وقد أخذت منه جزئين : جزء إبتكار ألغاز الجرائم المعقدة مع حلولها، والجرائم أخذت منه شهر ونصف، ووصف الرواية الأدبي والحوارات أخذ منه ما يقارب السنة والنصف .
كما استغرق سنتين بعد انتهائه من الرواية إلى أن وجد دار تقرأ له وتعطيه فرصة لطباعتها، فنالت إعجابهم وطُبعت .
يذكر أن الكاتب جمال بن محمد الحسن هو أبن محافظة دومة الجندل منطقة الجوف وطالب في كلية الهندسة جامعة الجوف مواليد سنة 1415 لدية ملكة الكتابة الأدبية فهي هواية لا تخصص .
يقول الحسن أنه سيكون هناك روايات قادمة بإذن الله وليس من الضروري أن تكون جميعها بوليسية .
ويضيف أن التأليف كان عن طريق المصادفة في بداية الأمر وعندما بدأت مشواري عام 1436 وجدت الدعم الكبير من الأهل خاصة الوالد والوالده والإخوة والكثير من الأصدقاء والأحباب الذين رحبوا بالفكرة .
يقول الحسن أنه لم يجد استجابة فعالة من الكثير من دور النشر كوني كاتب مغمور ، ولكن عندما عرضتها على دار محاور للنشر نالت إعجابهم وناصفوني سعر تنسيقها وغلافها وطباعتها .
ويستطرد لقد عرضت الفكرة على أدبي الجوف ولم أعرض محتوى الرواية ، ورحبوا بالفكرة ولكن قالوا لا يوجد لدينا سيولة هذه الفترة ، فما طقت الإنتظار حتى وجدت الدعم المادي من الأهل وأن الخطوات القادمة بإذن الله سأسعى إلى إنتاج الرواية كفيلم أو كمسلسل قصير . وتباع القصة الان ببعض المكتبات وبدار محاور قصة جميلة راقت لي أتمنى تروف لكم