مي محمد
14-07-2017, 10:47 PM
💎 حديث القرآن عن المرأة
✍🏻 تغريدات للدكتور عمر المقبل:
🍀 اهتم القرآن اهتماماً كبيرًا بالمرأة ومكانتها في المجتمع، منذ ميلادها وحتى وفاتها، بل وبعد وفاتها
🍀 *من حديث القرآن عن المرأة* إضافة البيوت إلى الزوجات وإن لم يكن مالكات لها في ثلاث آيات، وفيه إشارة لاستمرار لزومهن للبيوت؛ صونًا لهن، عرض القرآن الكريم الكثير من شؤون المرأة، فيما يزيد على عشر سور، منها سورتان عرفت إحداهما بسورة (النساء الكبرى)،الأخرى بسورة (النساء الصغرى) وهي(سورة الطلاق)، ونزلت (سورة مريم) تحمل اسم امرأة طاهرة اصطفاها الله على النساء
🍀 *(من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض)* سما القرآن بالمرأة فجعلها بعضاً من الرجل، وحد من طغيان الرجل فجعله بعضاً من المرأة ، فالحياة لا تستقيم إلا بتكاتف الرجل والمرأة كل في دائرة اختصاصه، كل يكمل بعضه بعضاً
🍀 المرأة أن سوا بينها وبين الرجل في عموم الدين فقال: {من عمل صالحاً مِن ذكر أو أنثى وهو مؤمن...}
🍀 استنكر القرآن بشدة وأد أهل الجهالة الوليدة البريئة؛ لأنه سلب لحق أعطاها الله وهو: حقها في الحياة
🍀 (ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء) فالقرآن لا يريد للمرأة أي حياة! بل يريد لها حياة الكرامة والشرف والطهر والعفاف
🍀 أن حفظ لها حقها في التزوج؛ فنهى أولياءها عن منعها فقال: {ولا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن}
🍀 (ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين) فالمرأة المسلمة تُعرف بزيها وحشمتها.. وليست ممن تعرض نفسها عرضا مهيجا مستميلا ملفتا
🍀 من *حفظ القرآن لكرامة المرأة*: تنبيه الزوج حتى على أسلوب الطلاق! {فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف}
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة* في صيانة عرضها، فحرم النظر إليها ﴿قل المؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم﴾
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة* بمعاقبة من رماها بالفاحشة بغير بينة بالجلد{والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء..}
🍀 *حفظ القرآن حتى حق المرأة* المطلقة في حالات: في حال حملها {وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن}
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة* إذا كانت أماً، فأوجب لها الإحسان، والبر، وحذر حتى من كلمة أف في حقها! {ولا تقل لهما أف}
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة الطائعة*؛ فنهى زوجها أن يبغي عليها بقول أو فعل أو نحو ذلك {فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا}
🍀 من تخليده موقف نبي الله عليه لسلام في سعيه لما يرضي زوجاته {تبتغي مرضاة أزواجك} فكيف بمن يسعى لإحزان زوجته
🍀 من حثهن على العلم الشرعي والعلم النافع ليشرفن بذلك {واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة}
🍀 من أنه ضرب مثلا للمؤمنين – رجالاً ونساء – بامرأة صالحة فقال: {وضرب الله مثلاً للذين آمنوا امرأة فرعون}
🍀 من أن جعل لها من الحقوق مثل التي عليها فقال: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف} فلا تَظلم ولا تُظلَم
🍀 من أن جعلها مصدر سكن وراحة للزوج فقال: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها}
🍀 من أن حفظ حقها أرملةً فجعل لها حقاً في تركة زوجها {ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد...}
🍀 حفظ القرآن حق المرأة في الوصية؛ فلها أن توصي لِما بعد موتها {من بعد وصية يوصين بها أو دين}
✍🏻 تغريدات للدكتور عمر المقبل:
🍀 اهتم القرآن اهتماماً كبيرًا بالمرأة ومكانتها في المجتمع، منذ ميلادها وحتى وفاتها، بل وبعد وفاتها
🍀 *من حديث القرآن عن المرأة* إضافة البيوت إلى الزوجات وإن لم يكن مالكات لها في ثلاث آيات، وفيه إشارة لاستمرار لزومهن للبيوت؛ صونًا لهن، عرض القرآن الكريم الكثير من شؤون المرأة، فيما يزيد على عشر سور، منها سورتان عرفت إحداهما بسورة (النساء الكبرى)،الأخرى بسورة (النساء الصغرى) وهي(سورة الطلاق)، ونزلت (سورة مريم) تحمل اسم امرأة طاهرة اصطفاها الله على النساء
🍀 *(من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض)* سما القرآن بالمرأة فجعلها بعضاً من الرجل، وحد من طغيان الرجل فجعله بعضاً من المرأة ، فالحياة لا تستقيم إلا بتكاتف الرجل والمرأة كل في دائرة اختصاصه، كل يكمل بعضه بعضاً
🍀 المرأة أن سوا بينها وبين الرجل في عموم الدين فقال: {من عمل صالحاً مِن ذكر أو أنثى وهو مؤمن...}
🍀 استنكر القرآن بشدة وأد أهل الجهالة الوليدة البريئة؛ لأنه سلب لحق أعطاها الله وهو: حقها في الحياة
🍀 (ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء) فالقرآن لا يريد للمرأة أي حياة! بل يريد لها حياة الكرامة والشرف والطهر والعفاف
🍀 أن حفظ لها حقها في التزوج؛ فنهى أولياءها عن منعها فقال: {ولا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن}
🍀 (ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين) فالمرأة المسلمة تُعرف بزيها وحشمتها.. وليست ممن تعرض نفسها عرضا مهيجا مستميلا ملفتا
🍀 من *حفظ القرآن لكرامة المرأة*: تنبيه الزوج حتى على أسلوب الطلاق! {فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف}
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة* في صيانة عرضها، فحرم النظر إليها ﴿قل المؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم﴾
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة* بمعاقبة من رماها بالفاحشة بغير بينة بالجلد{والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء..}
🍀 *حفظ القرآن حتى حق المرأة* المطلقة في حالات: في حال حملها {وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن}
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة* إذا كانت أماً، فأوجب لها الإحسان، والبر، وحذر حتى من كلمة أف في حقها! {ولا تقل لهما أف}
🍀 *حفظ القرآن حق المرأة الطائعة*؛ فنهى زوجها أن يبغي عليها بقول أو فعل أو نحو ذلك {فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا}
🍀 من تخليده موقف نبي الله عليه لسلام في سعيه لما يرضي زوجاته {تبتغي مرضاة أزواجك} فكيف بمن يسعى لإحزان زوجته
🍀 من حثهن على العلم الشرعي والعلم النافع ليشرفن بذلك {واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة}
🍀 من أنه ضرب مثلا للمؤمنين – رجالاً ونساء – بامرأة صالحة فقال: {وضرب الله مثلاً للذين آمنوا امرأة فرعون}
🍀 من أن جعل لها من الحقوق مثل التي عليها فقال: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف} فلا تَظلم ولا تُظلَم
🍀 من أن جعلها مصدر سكن وراحة للزوج فقال: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها}
🍀 من أن حفظ حقها أرملةً فجعل لها حقاً في تركة زوجها {ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد...}
🍀 حفظ القرآن حق المرأة في الوصية؛ فلها أن توصي لِما بعد موتها {من بعد وصية يوصين بها أو دين}