يدعو علماء الدين والمتخصصون
إلى تقديم النصيحة للناس والجمهور،
من خلال ضوابط وقواعد شرعية محددة؛
كى تؤتى ثمارها،
ومن ذلك:
الإخلاص والصدق والعلم والخبرة والتنوع،
وتدرج الأساليب،
ومراعاة الواقع،
باعتبار أنها وسيلـة للبنــاء
والتوعية، وتصحيح المفاهيم.
ويؤكدون
أن النصيحة فرصة لبناء جسور التواصل،
بعد أن أصبح العالم قرية صغيرة،
فى ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعى،
الأمر الذى أدى إلى سرعة سريان
أى معلومة فى أى وقت بأنحاء العالم ،
مما يوجب على من يقدمها
أن يكون عالما بالأمور،
ملما بها، فاهما لدينه،
ولديه خبرة فيما يقوله،
وأن يختار النصائح المدروسة
التى يقدمها للمجتمع،
فهى مفتاح القبول،
دون تجريح أو إساءة لأحد
أو تقليل من شأنه،
أو محاولة للظهور،
من أجل الشهرة،
أو تحقيق مكاسب مالية.
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى حســن
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ