عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 26-12-2018, 10:37 AM
ڵسٰعًـہٌ عِـڜڨ ❀♪ غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 694
 اشراقتي » May 2018
 كنت هنا » 11-08-2020 (07:48 PM)
آبدآعاتي » 152,397[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي أحاديث وآثار الجهر في قيام الليل



الحديث الأول: حديث عن حذيفة رضي الله عنه.
عن حذيفة رضي الله عنه، قال: «صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، فقلت: يركع بها، ثم افتتح النساء، فقرأها، ثم افتتح آل عمران، فقرأها، يقرأ مترسلاً، إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع،...».

الحديث الثاني: حديث عائشة رضي الله عنها.
1: عن عبد الله بن أبي قيس، قال: سألت عائشة رضي الله عنها: "أكان النبي صلى الله عليه وسلم يوتر من أول الليل، أو من آخره؟ فقالت: «كل ذلك كان يفعل، ربما أوتر أول الليل، وربما أوتر آخره»، قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قلت: كيف كانت قراءته يسر أو يجهر؟ قالت: «كل ذلك كان يفعل، ربما أسر، وربما جهر» قال: قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قال: قلت: كيف كان يصنع في الجنابة؟ أكان يغتسل قبل أن ينام، أو ينام قبل أن يغتسل؟ قالت: «كل ذلك كان يفعل، ربما اغتسل فنام، وربما توضأ ونام» قال: قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة ".

2: عن عائشة رضي الله عنها قالت: هب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة وتهجد عباد من دار بني عبد الأشهل إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يَا عَائِشَةُ، أَصَوْتُ عَبَّادِ بْنِ بِشْرٍ وَهُوَ يَقْرَأُ؟» قلت: نعم، يا رسول الله، قال: «اللَّهُمَّ ارْحَمْ عِبَادًا».

الحديث الثالث: حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.
1: عن أبي موسى رضي الله عنه، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَوْ رَأَيْتَنِي وَأَنَا أَسْتَمِعُ لِقِرَاءَتِكَ الْبَارِحَةَ، لَقَدْ أُوتِيتَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ».

2: عن أبي موسى، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِنِّي لَأَعْرِفُ أَصْوَاتَ رُفْقَةِ الْأَشْعَرِيِّينَ بِالْقُرْآنِ حِينَ يَدْخُلُونَ بِاللَّيْلِ، وَأَعْرِفُ مَنَازِلَهُمْ مِنْ أَصْوَاتِهِمْ، بِالْقُرْآنِ بِاللَّيْلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَمْ أَرَ مَنَازِلَهُمْ حِينَ نَزَلُوا بِالنَّهَارِ ».

الحديث الرابع: حديث عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه.
عن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه، قال: قمت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة، فقام فقرأ سورة البقرة، لا يمر بآية رحمة إلا وقف فسأل، ولا يمر بآية عذاب إلا وقف فتعوذ، قال: ثم ركع بقدر قيامه، يقول في ركوعه: «سُبْحَانَ ذِي الْجَبَرُوتِ وَالْمَلَكُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ»، ثم سجد بقدر قيامه، ثم قال في سجوده مثل ذلك، ثم قام فقرأ بآل عمران، ثم قرأ سورة سورة ".

الحديث الخامس: حديث عبد الرحمن بن أبزى رضي الله عنه.
عنعبد الرحمن بن أبزى رضي الله عنه « كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الوتر بـــ ﴿ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴾ و﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴾ و﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ ».

الحديث السادس: حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
1: عن كريب، قال: سألت ابن عباس رضي الله عنهما، فقلت: ما صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل؟ قال: «كان صلى الله عليه وسلم يقرأ في بعض حجره، فيسمع من كان خارجاً».

2: عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: « ثم افتتح البقرة، فقرأها حرفاً حرفاً حتى ختمها، ثم ركع،...،ثم قام فقرأ في الركعة الثانية آل عمران حتى ختمها، ثم ركع وسجد،... ثم اضطجع، ثم قام فزعاً ففعل مثلما فعل في الأوليين فقرأ حرفاً حرفاً حتى صلى ثمان ركعات يضطجع بين كل ركعتين، وأوتر بثلاث... ».

3: عن حبيب بن أبي ثابت،عن ابن عباسرضي الله عنهما: « ثم أوتر فقرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب، و﴿ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴾، وقرأ في الثانية بفاتحة الكتاب، و﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴾، وفي الثالثة بفاتحة الكتاب، و﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾» رواية منكرة.

الحديث السابع: حديث أبي قتادة وعلي ـــ رضي الله عنهما ـــ وغيرهما
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضي الله عنه «ارْفَعْ قَلِيلًا»، ولعمر رضي الله عنه: «اخْفِضْ قَلِيلًا».

الحديث الثامن: حديث أم هانئ رضي الله عنها.
عن أم هانئ رضي الله عنها، قالت: «كنت أسمع قراءة النبي صلى الله عليه وسلم وأنا على عريشي»
الحديث التاسع: حديث أم سلمة رضي الله عنها.
عن أم سلمة رضي الله عنها، أنَّها سُئِلت عن قراءة رسول الله r، وصلاته، فقالت: «ما لكم وصلاته؟ كان يصلي وينام قدر ما صلى، ثم يصلي قدر ما نام، ثم ينام قدر ما صلى، حتى يصبح، ونعتت قراءته، فإذا هي تنعت قراءته حرفاً حرفاً».

الحديث العاشر: حديث علي رضي الله عنه.
عن علي رضي الله عنه: «أنَّ رسول صلى الله عليه وسلم نهى أن يرفع الرجل صوته بالقراءة قبل العشاء وبعدها، يغلط أصحابه وهم يصلون».

الحديث الحادي عشر: حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه.
عن معاذ رضي الله عنه مرفوعاً: «مَنْ صَلَّى مِنْكُمْ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَجْهَرْ بِقِرَاءَتِهِ؛ فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُصَلِّي بِصَلَاتِهِ، وَتَسْمَعُ لِقِرَاءَتِهِ، وَإِنَّ مُؤْمِنِي الْجِنِّ الَّذِينَ يَكُونُونَ فِي الْهَوَاءِ، وَجِيرَانَهُ مَعَهُ فِي مَسْكَنِهِ يُصَلُّونَ بِصَلَاتِهِ، وَيَسْتَمِعُونَ قِرَاءَتَهُ، وَإِنَّهُ لَيَطْرُدُ بِجِهْرِ قِرَاءَتِهِ عَنْ دَارِهِ، وَعَنِ الدُّورِ الَّتِي حَوْلَهُ فُسَّاقَ الْجِنِّ، وَمَرَدَةَ الشَّيَاطِينِ...».

الحديث الثاني عشر: حديث أبي سعيد وابن عمر والبياضي وجابر وأبي هريرة وعائشة رضي الله عنهم.
اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، وهو في قبة له، فكشف الستور وقال: «أَلَا إِنَّ كُلَّكُمْ يُنَاجِي رَبَّهُ، فَلَا يُؤْذِي بَعْضُكُمْ بَعْضًا، وَلَا يَرْفَعَنَّ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الْقِرَاءَةِ» - أو قال: «فِي الصَّلَاةِ» - ".

الحديث الثالث عشر: حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يخفض طوراً، ويرفع طوراً».

الحديث الرابع عشر: مرسل الزهري وسعد بن إبراهيم.
ما يروى أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال لعبد الله بن حذافة رضي الله عنه: «لَا تُسْمِعْنِي يَا حُذَافَةُ، وَأَسْمَعِ اللَّهَ تَعَالَى».




 توقيع : ڵسٰعًـہٌ عِـڜڨ ❀♪

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ڵسٰعًـہٌ عِـڜڨ ❀♪ على المشاركة المفيدة:
,