|
هم خانعون أذلاء ولذلك أمهم لاقت الهوان
تخلوا عنها بُغية المجد والخلود ، بُغية كرسي و جنود
فـ ضرب الله عليهم الذلة حتى يأتي النصر من حيث لا يرتجون
اجتماعهم سُكرٌ ومجون و ديدنهم معازف وفنون
هل بعد ذلك نرتجي منهم نصراً أو اِخلاص لـِ أمه
لا وربك لن يكون ذلك حتى يُخرج الله من بين ظهرانيهم
من يُعز الدين وينصر الأمة ويعيد لها مجدها وعزتها ..!
إذاً هنا كُلنا موجوع وحتى حين ..
؛
نقاشٌ فلسفيّ رائع
يستحق التقييم والختم والتنبيه ومكافأة الحصري ..
سلمت يا سليل الضاد ..!
:lily___bullet__righ