عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-03-2019, 11:35 PM
همس الروح متواجد حالياً
 
 عضويتي » 525
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » اليوم (01:04 AM)
آبدآعاتي » 2,614,555[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة..والرياضة.. والطبخ
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
افتراضي 👈 ( لا يزال البلاء بالمؤمن ) 👉









بسم الله الرحمن الرحيم

- زيادة البلاء هو زيادة في التمحيص: ((حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة)) فأبشر يا أيها المبتلى.

2- حينما نكون على علاقة مع ربنا -عز وجل- في تعبد وخضوع وسجود ودموع، فإن هذا يكسبنا حلاوة ومتعة لا توازيها لذائذ الدنيا بأسرها.

3- التمحيص لما في قلبك أمر لا بد منه ولهذا جاء سنة الابتلاء: (وليمحص الله ما في قلوبكم) والناجحون في البلاء هم قلة.

4- هناك أبواب كثيرة تدخل بها على الله، ولن تجد أجمل من باب الافتقار والانكسار.

5- بإذن الله - تعالى - ستكون أيامك القادمة أجمل وأحسن. أحسن الظن بربك.

6- حينما تتوالى صنوف المحن يجب أن لا نغفل عن آيات الفرج والأمل، ومنها: (سيجعل الله بعد عسر يسرا)، (لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا).

7- حينما ينزل البلاء ينظر الأولياء إلى اسم (الحكيم) الذي هو من أسماء الله - تعالى -، فيطمئنون. ثم يتجهون إلى اسم (الرؤوف) وعلى عتباته يبكون.

8- إن هناك أقوام لا يعلمون بأن أولياء الله يجدون متعتهم في شدة الابتلاء. والله إن في القلب شوقا وحبا لهذا الرب مهما كانت أقداره مؤلمة.

9- لقد سطر التاريخ مواقف العلماء الصادقين والصابرين، فكانوا مثالا كبيرا في الصبر والثبات. وتاريخنا يريد أن يكتب القصص فهل سيجد النماذج؟

10- تواصل الثناء من الناس دليل واضح على قبول الشخص عند ربه وفي الحديث: ((ثم يوضع له القبول في الأرض)).

11- ما أجمل أن تقول في سجودك:يارب كما اقتربت منك في سجودي، فلتقترب مني عنايتك ورحمتك يارب.

12- لقد ذاق الأنبياء مرارة البلايا. ولكن ما هي إلا أيام وينتقل الصابرون إلى جنات الخلود: (وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا)


🌹🌺💐🌷🌸







 توقيع : همس الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ همس الروح على المشاركة المفيدة:
, , ,