دوماً لكِ الكبرياء في أرضِ الذوقِ
وَ في الأكوانِ السـاحِره و المجراتِ الامعه
لمَسَّاتك جمال كالزهر يُغطي الساحات
وإبداعك زهرةً بلوريه مُميزه
تُشبهِ لحظات تناغم الليـل مع أطرافِ النهار
لا يُشبه انبثاقها شيء ولا يمتثل لرونقها شيء
وكأن الجمال منزوعاً من أوراقها
وَ حدود البهاء مأخوذة من عُطورها
مُمـيزه و عُروق ذوقكِ مُتفرده
فـ بكَ كم حُظيت عوالم الجمال
ومعك كم استمتع المُستلذون لحدوده
و منكِ لا حُرمت أفئدتنا
100 رصيدي وإعجابي وتقيمي ولا يفي
وودي وحبي لك ِ